موضوع: مسألة فيها فكرة (زيارة 1063 مرات) 0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع. مارس 08, 2005, 02:47:31 صباحاً زيارة 1063 مرات السلام عليكم إذا كان: أوجد القيمة العددية للتعبير: تحياتي سجل كفى بك داء أن تـرى الموتَ شـافيـاً و حسبُ المنـايا أن يكنّ أمانيـــا مارس 09, 2005, 07:33:16 مساءاً رد #1 السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، بسم الله توكلنا على الله الحل / س^5+4س^4- 8س^3- 45س^2+104=0 س^5/104+س^4/26- 8س^3/13- 45س^2/104=0 س^2/13[س^3/8+س^2/2- س] – 45س^2/104=0 س^2/13[س^3/8+س^2/2- س- 1/8]=0 س^3/8+س^2- س- 1/8=0 س^3+4س^2- 8س- 1=0 س(س^2+4س- - 1=0 بالضرب في س: س(س^2+4س- =(1/س)س س^3+4س^2=8 إذن القيمة العددية تساوي 8.. تمييز النسبة في النحو - سطور. و شكراً جزيلاً و جزاك الله خيراً. مارس 09, 2005, 10:07:57 مساءاً رد #2 السلام عليكم بارك الله فيك '> في الخطوة الثانية.. الحدالثابت 104 لم يقسم على 104 كبقية الحدود.
[١٩] "كفى بكَ داءً أنْ ترَى الموْتَ شافِيَا وَحَسْبُ المَنَايَا أنْ يكُنّ أمانِيَا". [٢٠] "وإنّي رأيتُ الضُّرّ أحسَنَ مَنظرًا وأهْوَنَ مِنْ مَرْأى صَغيرٍ بهِ كِبْرُ" [٢١] شواهد إعرابية على تمييز النسبة في النحو بعد الشرح والتفصيل في تمييز النسبة في النحو ذكرنا بعض الشواهد عليه من القرآن الكريم والشعر العربي في الفقرة السابقة، وفي هذه الفقرة إعراب لبعض هذه الشواهد: { بِئْسَ لِلظَّالِمِينَ بَدَلًا}. [١٢] بئس: فعلٌ ماضٍ جامد مبني على الفتح؛ لإنشاء الذم. للظالمين: جار ومجرور متعلق به. بدلاً: تمييز منصوب وعلامة نصبه تنوين الفتح الظاهر على آخره، والفاعل ضمير مستتر، والتقدير: بئس البدل للظالمين بدلًا. { وَلَمُلِئْتَ مِنْهُمْ رُعْبًا}. [٧] وَلَمُلِئْتَ: فعلٌ ماضٍ مبني للمجهول، والتاء نائب فاعل والجملة معطوفة. مِنْهُمْ: جار ومجرور متعلقان بملئت. ما لا تعرف عن قصة قصيدة – كفى بك داء – e3arabi – إي عربي. رُعْباً: تمييز منصوب وعلامة نصبه تنوين الفتح الظاهر على آخره. كفى بكَ داءً أنْ ترَى الموْتَ شافِيَا ** وَحَسْبُ المَنَايَا أنْ يكُنّ أمانِيَا كفى: فعل ماضٍ مبني على الفتح المقدر منع من ظهوره التعذر. بك: جارّ ومجرور. داءً: تمييز منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
ومن الدول التي تجيز القتل الرحيم هولندا واليابان وبلجيكا وكولومبيا ولوكسمبورج.. في حين أن المساعدة على الانتحار مسموح بها للأطباء في سويسرا وألمانيا والبانيا وأميركا والهند.. قصائد - عالم الأدب. (وكلاهما بالمناسبة يختلف عن السماح للأطباء بنزع الأجهزة الداعمة للحياة الذي تجيزه معظم الدول في حال الموت الدماغي)! وحسب علمي كانت هولندا من أوائل الدول التي أجازت مبدأ الموت الرحيم وترك قرار كهذا للمريض وعائلته (حتى قبل إجازة هذا القانون رسميا عام 1984). ففي الحالات الميؤوس من شفائها أو التي تسبب آلاماً لا تطاق يحق للمريض التشاور مع طبيبه للوصول لأفضل وسيلة لإنهاء حياته.. غير ان المشكلة الأخلاقية التي يواجهها المجتمع الطبي في هولندا اليوم لا تتعلق بالقانون ذاته، بل في أن بعض الأطباء أصبح يتخذ من نفسه مرجعا لتقرير خيار كهذا - من أبسط أشكاله الإيحاء بذلك للمريض وعائلته -! وفي مسح قامت به مجلة الأخلاق الطبية البريطانية على 900 حالة اتضح ان 20% من تلك الحالات نفذها الأطباء (في هولندا) بدون استشارة مرضاهم او الحصول منهم على إذن صريح بإنهاء الحياة. واليوم يقدر أن عدد الذين يموتون في هولندا بهذه الطريقة 10 آلاف مريض في العام يشكلون (8%) من مجموع الوفيات.
[٢] شواهد على تمييز النسبة في النحو بعد التفصيل في شرح تمييز النسبة في النحو لا بدّ من ذكر بعض الشواهد من القرآن الكريم والشعر العربي للتوضيح، وفي هذه الفقرة ذكر لبعض الشواهد من القرآن الكريم والشعر العربي على تمييز النسبة في النحو: {إِنَّكَ لَن تَخْرِقَ الْأَرْضَ وَلَن تَبْلُغَ الْجِبَالَ طُولًا}. [٦] {وَلَمُلِئْتَ مِنْهُمْ رُعْبًا}. [٧] {فَكُلِي وَاشْرَبِي وَقَرِّي عَيْنًا}. [٨] {إِنَّهَا سَاءَتْ مُسْتَقَرًّا وَمُقَامًا}. [٩] {وَسَاءَ لَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ حِمْلًا}. [١٠] {بِئْسَ الشَّرَابُ وَسَاءَتْ مُرْتَفَقًا}. [١١] {بِئْسَ لِلظَّالِمِينَ بَدَلًا}. [١٢] {وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ حَدِيثًا} [١٣] {وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِّلَّهِ} [١٤] {وَكَأَيِّن مِّن قَرْيَةٍ هِيَ أَشَدُّ قُوَّةً مِّن قَرْيَتِكَ} [١٥] "السَّيْفُ أَصْدَقُ إِنْبَاءً مِنَ الكُتُبِ في حدهِ الحدُّ بينَ الجدِّ واللَّعبِ" [١٦] "أَشَدُّ مِنَ الرِياحِ الهوجِ بَطشًا وَأَسرَعُ في النَدى مِنها هُبوبا " [١٧] "يَروعُ رَكانَةً ويَذوبُ ظَرْفًا فَما يُدرَى أشَيْخٌ أمْ غُلامُ". [١٨] "تَفنى عُيُونُهُمُ دَمْعاً وَأنْفُسُهُمْ في إثْرِ كُلّ قَبيحٍ وَجهُهُ حَسَنُ".
الخميس 16 محرم 1437 هـ (أم القرى) - 29 اكتوبر 2015م - العدد 17293 حول العالم كتبتُ هذا المقال بعد مشاهدتي تقريرا محزنا (على قناة Global news) يتعلق بأم تطالب بالقتل الرحيم لابنيها المعوقين.. فرغم أنهما ولدا سليمين، كانا يحملان معهما خللا وراثيا تفاقم خلال أربعين عاما بحيث أصيبا بالتخلف والشلل الكامل.. لم يعد جفري ولا أخته جانيت قادرين على التحرك والعناية بنفسيهما أو حتى تمييز شيء من العالم الخارجي. وفي حين هرب الأب مبكرا تحملت الأم رعايتهما حتى وصلا لمرحلة بدأت ترى فيها أن من الأكرم لهما الموت بلا ألم.. وهكذا بدأت بخوض معركة قانونية لاستصدار حكم بموتهما الأمر الذي أحدث نقاشا مثيرا في أميركا (مثل دول كثيرة حول العالم) بشأن ما يعرف بقانون الموت الرحيم. وبالنسبة لنا تبدو القضية محسومة لصالح عدم قتلهما ولكنها في المجتمعات الأخرى تملك مؤيدين ليس لفعل القتل ذاته بل لترك قرار الموت والحياة للمريض الميؤوس من شفائه.. يعتمدون على حجة "من نحن؟" لنقرر نيابة عن المريض حجم الألم الذي يعانيه وتفضيله الموت على العيش بألم ومعاناة وتعذيبة لمحبيه.. ويعرف هذا الاجراء باسم القتل الرحيم (Mercy Killing أو Euthanasia) المسموح به رسميا في أكثر من 21 دولة حول العالم - ويمكنك مشاهدة الكثير عنه في اليوتيوب -.
كَفى بِكَ داءً أَن تَرى المَوتَ شافِيا وَحَسبُ المَنايا أَن يَكُنَّ أَمانِيا تَمَنَّيتَها لَمّا تَمَنَّيتَ أَن تَرى صَديقاً فَأَعيا أَو عَدُوّاً مُداجِيا إِذا كُنتَ تَرضى أَن تَعيشَ بِذِلَّةٍ فَلا تَستَعِدَّنَّ الحُسامَ اليَمانِيا — المتنبي شرح أبيات الشعر 1 – فى بك: معناه كفاك يقول — مخاطبًا نفسه: كفاك داء رؤيتك الموت شافيًا، أي إذا أفضت بك الحال إلى أن تتمنى المنية — الموت — فذلك غاية الشدة، وإن داء شفاؤه الموت أقسى الأدواء، والمنية إذا صارت أمنية فهي غاية البلية، وفاقرة الخطوب، والمعنى: كفاك من أذية الزمان ما تتمنى معه الموت. 2 – تمنيتها: أي المنايا. وأعياه الأمر: أعجزه. والمداجي: المداري الساتر للعداوة، واشتقاقه من الدجى: أي الظلمة. يقول: تمنيت المنية — الموت — لما حاولت الظفر بصديق مصافٍ فأعجزك أو عدو مداجٍ فلم تظفر به، وعند عدم الصديق المصافي والعدو المداجي يتمنى المرء المنية؛ لأنها حالة من اليأس يصعب معها البقاء. قال الواحدي: هذا تفسير الداء المذكور في البيت الأول. 3 – استعده: حاول أن يتخذه عدة له. والحسام: السيف القاطع. واليماني: المنسوب إلى اليمن. يقول — مخاطبًا نفسه: إنما يتخذ السيف ليرفع به الذل.