وقفة إنسانية ورأى "علي الشعبان" - الناشط الاجتماعي- أن حالات العنف الأسري التي تظل طي الكتمان تمثل نسبة عالية من مجمل قضايا العنف، مضيفاً: "لا نملك إحصاءات دقيقة عن حجم العنف الحقيقي، والسبب عدم إفصاح المعّنَّف لأي واقعة، كما أن هناك أسراً تعيش في جحيم دون أن يعلم بها المجتمع"، مبيناً أن أي شخص تعرض للعنف يحتاج إلى مراعاة ووقفة إنسانية من قبل المجتمع، وذلك أمر مهم لإعادة التأهيل. وعلى رغم اتفاقه مع "إنعام العصفور" في مجمل ما ترى، إلاّ أنه يجد مساحة ضيقة في الاختلاف، إذ يرى أن بعض الحالات القليلة جداًّ يمكن أن يسهم الكتمان في معالجتها، مضيفاً أن معالجة العنف الأسري تتوجب دراسة أسبابه، فنرى عبر الدراسة كيف هي ظروف الأسرة؟، وكذلك حالة الزوج إن كان المعنف، هل يعمل؟، وهل هو سليم من الناحية النفسية؟، أم أنه مدمن أو صاحب سوابق؟، وكل تلك التساؤلات لها دلالات بالغة الأهمية في التشخيص حول سبب المشكلة. المقدم زياد الرقيطي علي الشعبان إنعام العصفور
كشفت هيئة حقوق الإنسان، عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، عن المنتج الفاسد أو المغشوش، وذلك بهدف توعية المستهلك وحفاظاً على صحته سلامته. كيف تنتهك حقوق الإنسان إنسانية الإنسان بقلم:د.أمل الكردفاني. وأكدت هيئة حقوق الإنسان، أن المُنتَج يعد مغشوشاً إذا تغيرت خواصّه الطبيعيّة أو مُكوّناته من حيث الشكل أو اللون أو الطعم أو الرائحة. ولفتت الهيئة، إلى أن المنتج يكون فاسدًا إذا كان غير صالح للاستغلال أو الاستعمال أو الاستهلاك الآدمي أو الحيواني، أو إذا ظهرت عليه مظاهر الفساد أو التلف، أو انتهت فترة الصلاحية المدونة عليه. وأضافت هيئة حقوق الإنسان، أنه يكون فاسدًا أيضًا إذا تغيرت خواصه الطبيعية أو مكوناته من حيث الشكل أو اللون أو الطعم أو الرائحة، أو إذا احتوى على ديدان أو يرقات أو حشرات أو فضلات أو مخلفات آدمية أو حيوانية، كما يصبح المنتج فاسدًا إن ظهرت نتيجة فحصه بعدم صلاحيته.
والحكومات التي تعجز عن احتمال نشاط حقوقي إنساني مستقل وحقيقي، فتبادر إلى احتواء المبادرات الحقوقية وبدلا من أن يؤدي هذا إلى تحسن وضع حقوق الإنسان في الوعي والممارسة الحكومية، فإنه يؤدي إلى (حوكمة) حقوق الإنسان وتحويلها إلى مجرد دائرة أخرى تتلقى موازنتها السنوية من الحكومة. وأخيرا وحديثا هناك إسهام الأفراد في تسخيف القضية، عندما يتحول النشاط الحقوقي إلى لقب مجاني يُحصل عليه بمجرّد طقطقة كيبورد أو التوقيع بالأسماء دون هوية أو التزام فعلي بموقف ما. أو بفعل الحركات الارتجالية عديمة الجدوى كتوجيه المناشدات والنداءات لرؤساء الدول، حتى عندما تنتفي الأشراط السياسية التي تجعل النداء مسموعا أو مؤثرا. وأخيرا وهو الأهم عندما يتركز النشاط على قضايا فردية – أو جمعية – مُنتقاة لأنها تمثل أهدافا سهلة و(ترويجية)، غاضا الطرف عن قضايا موازية لأنها أكثر خطورة أو تعقيدا. هل يمكن للنشاط الحقوقي الإنساني أن يكون انتقائيا؟ من الغريب أنه من الصعب تذكّر عدد من المنجزات الحقوقية يوازي العدد الكبير من (أسماء) الناشطين الذي يمكن تذكره في نفس اللحظة. جريدة الرياض | كيف ابتذل مفهوم حقوق الإنسان؟. من المعتاد في مسألة حقوق الإنسان أن نتجنب النقد ووضع العصيّ في الدواليب.
؟ ألتربية و التعليم ألذي كنت رئيسه و وزيره لأعوام طويلة! ؟ ما هي النظرية التي أبدعتها في المجال التكنولوجي أو العلمي أو الأدراي لخدمة العراق! ؟ بعد هذا بأيّ حقّ إنسانيّ – دعك من الأسلام فأنّك و الله لم تفهم حتّى تعريفاً علوياً لهُ - سمحتَ لنفسك بأن تتقاضى عشرات الآلاف من الدولارات شهرياً لترسلها للخارج لدعم بنوك المستكبرين اليهود! ؟ بينما الجندي الذي وقف ببابك.. و يُقدّم أكثر منك لحراستك و راتبه لا يتجاوز 1% من معدل رواتبك و مخصصاتك و سفراتك و نثريات مكتبك! ؟ فبالأضافة إلى أنّه - ألحارس - وضع كل مجهوده ألفكري لمراقبة آلاحداث الطارئة من حولك.. قد عرّض كلّ حياته للخطر كي يحميك! كيف اشتكي زوجي في حقوق الإنسان التابع للأمم. ؟ بل أساساً وجوده لحمايتك هو بحدّ ذاته إهداراً للمال العام و لحقوق المستضعفين في العراق, حيث بإمكان هذا الحارس أن يؤدي عملاً منتجاً و أكثر فائدة بدل أن يقف من الصباح حتى المساء حاملاً رشاسته من اجل حماية السارقين من أمثالك, ليضلّ كما هو حالك و حال رئيسك و آلأفواج آلتي معه عالةً على خزينة العراق ألمنهوبة! ؟ ثمّ بأيّ حقّ أرسلتَ أموال العراق و آلعراقيين إلى آتاوا – عاصمة كندا لتشتري بها بيتاً(فلا) لعائلتك, بينما كنتُ هنا في كندا عمراً من آلزّمن و لم تستطع أن تشتري حتّى طابوقة من كدّك بسبب أميّتك ألفكريّة ألعلمية لتبقى عالةً على آلمساعدات ألحكوميّة ألّتي كانت الدولة تُقدمها لك, لكن بمجرد أنْ إتّخذت آلدّعوة كما آلبعض من رفاقك في آلحزب ذريعة للصعود على أكتاف و دماء الشهداء و آلسجناء و المعلوليين و الثكالى و اليتامى و إنتهازك للفرص حتّى اصبحتَ خلال أشهر مليونيراً!