6- تلف الشعر والجلد: عندما يفتقر الجلد والشعر إلى الحديد يصبحان جافين وأكثر هشاشة، ومن المعروف أن نقص البروتين المسمى فيريتين يسبب هذه المشاكل لأنه ضروري لعملية تخزين وإطلاق الحديد لجميع أجزاء الجسم بمرور الوقت، ويزيد مخزون الحديد المنخفض من معدل تساقط الشعر، خاصة عند النساء في فترة انقطاع الطمث. 7- الانتفاخ أو وجع اللسان والفم: يمكن أن يعطينا إلقاء نظرة داخل فمنا الكثير من الأدلة حول صحتنا، ويعتبر نقص الحديد هو واحد منهم، وعلى سبيل المثال، إذا ظهر اللسان منتفخًا أو ملتهبًا أو تغير لونه، فهذا مؤشر على نقص الحديد. وفي أجسامنا، لدينا بروتين يسمى الميوغلوبين، وهو ملزم للحديد والأكسجين ويوجد في الأنسجة العضلية للسان، ويمكن أن تتسبب المستويات المنخفضة من الميوجلوبين في أن يصبح اللسان مؤلمًا وناعمًا ومنتفخًا، ويؤدي أيضًا إلى جفاف الفم وتقرحات حمراء في زوايا الفم. مخزون الحديد عندي 3.1. 8- هشاشة الأظافر: الأظافر الهشة هي عرض أقل شيوعًا لنقص الحديد الذي يظهر في المراحل المتأخرة من فقر الدم، هذه الحالة تسمى. Koilonychia وهو مرض يصيب الأظافر حيث تصبح رقيقة بشكل غير طبيعي وتفقد التحدب، وتصبح مسطحة أو حتى مقعرة في الشكل، وفي المراحل المبكرة، قد تكون هشة وتتشقق أو تنكسر بسهولة.
كي تستطيع تحديد هل الأعراض التي تعاني منها هي أعراض نقص مخزون الحديد أم لا؟ تابع قراءة المقال. يتم الكشف عن أعراض نقص مخزون الحديد عن طريق فحص مخبري يسمى الفيريتين (Ferritin)، والفيريتين هو المخزن الموجود في جسمك والذي يمدك بالحديد في حال نقصه. تعرف على أعراض نقص مخزون الحديد في هذا المقال: أعراض نقص مخزون الحديد تختلف الأعراض التي تظهر بسبب نقص مخازن الحديد عند الشخص حسب درجة النقص، ويصنف النقص إلى 3 درجات كالآتي: نقص طفيف. نقص متوسط. نقص شديد. إن الأشخاص الذين يتطور لديهم نقص طفيف إلى متوسط لا تظهر عليهم أعراض، بعكس النقص الحاد الذي يسبب فقر الدم. أعراض نقص مخزون الحديد غير المصاحبة لفقر الدم إليك أهم الأعراض التي قد تشعر بها في حال انخفاض مستوى مخزون الحديد ولكن دون التسبب بفقر الدم: الخمول والتعب. نقص في إنتاجية العمل. صعوبة في التركيز. مخزون الحديد عندي 3.3. صعوبة في تذكر الأشياء. مشكلات في البشرة والأظافر. تساقط الشعر. صعوبة في التئام الجروح. زيادة الرغبة لتناول بعض الأطعمة. فشل في عضلة القلب والذي تظهر أعراضه كالآتي: ألم في منطقة الصدر، وألم في الساق، و طنين في الأذن. أعراض نقص محزون الحديد المصاحبة لفقر الدم يحدث هذا النوع بسبب عدم قدرة الجسم على إنتاج كمية كافية من الهيموغلوبين (Hemoglobin) المسؤول عن حمل الأكسجين في الدم، وهذا ما يتسبب بحدوث نقص مخزون الحديد المصاحب لفقر الدم.
فقر الدم الخبيث (بالإنجليزية: Pernicious Anemia)، والذي يحدث نتيجة وجود ضعف في امتصاص فيتامين ب 12. نقص التّغذية، حيثُ يؤدي عدم تناول كميات كافية من اللحوم إلى نقص فيتامين ب 12 ، في حين أنّ تناول القليل من الخضار قد يتسبب في نقص حمض الفوليك. النادى الأهلى يحتفل بعيد ميلاد لاعبه أيمن أشرف - اليوم السابع. الأسباب الأخرى: وتتضمّن الحمل، وتعاطي الكحول، ومرض تحسس القمح (بالإنجليزيّة: Celiac Disease). مشاكل نخاع العظام والخلايا الجذعية: تتطور بعض الخلايا الجذعية (بالإنجليزية: Stem cells) الموجودة في نخاع العظم إلى خلايا دم حمراء، وتتضمن أنواع فقر الدّم الناتج عن مشاكل نخاع العظم أو الخلايا الجذعية ما يأتي: فقر الدّم اللاتنسجي (بالإنجليزية: Aplastic anemia)، يحدث هذا النّوع من فقر الدّم نتيجة انخفاضٍ ملحوظ في عدد الخلايا الجذعية أو انعدامها، وبعود ذلك إلى عدة أسباب منها: أسباب وراثيّة، والخضوع للعلاج الكيميائي أو الإشعاعيّ، والإصابة بالعدوى. الثلاسيميا (بالإنجليزية: Thalassemia)، وهي حالة وراثيّة تؤثر في عمليّة نضوج خلايا الدّم الحمراء ونموّها بالشكل الصحيح، ويُطلق على أكثر حالات الثلاسيميا شِدّة فقر دم كولي (بالإنجليزية: Cooley's anemia). التعرّض للرصاص (بالإنجليزية: Lead)، حيثُ إنّ الرصاص يُسبب تسمّماً في نخاع العظام، والذي قد يحدث عند البالغين نتيجة التعرّض للرصاص في أماكن العمل، أو عند الأطفال بسبب تناولهم لرقائق الطلاء.
ابتداءً من ابدأ الان أطباء متميزون لهذا اليوم
ذات صلة بحث حول مرض فقر الدم مقال عن فقر الدم فقر الدم يُعدّ فقر الدّم (بالإنجليزية: Anemia) من أكثر أمراض الدّم شيوعاً، ويمثل نقص كريات الدّم الحمراء (بالإنجليزية: Red blood cells) السّليمة في الجسم، حيث تحمل كريات الدّم الحمراء بروتين الهيموغلوبين (بالإنجليزية: Hemoglobin)، وهو البروتين المسؤول عن الارتباط بالأكسجين (بالإنجليزية: Oxygen) في الرئتين ونقله إلى الأنسجة في جميع أنحاء الجسم، وفي الحقيقة يتمّ قياس فقر الدّم بالاعتماد على كمية الهيموغلوبين، حيث يُشخّص فقر الدّم لدى الرّجال عندما ينخفض مُستوى الهيموغلوبين عن 13. 5 غم/ديسيلتر، وعندما ينخفض عن 12. 0 غم/ديسيلتر لدى النّساء، ومن الجدير بالذّكر أنّ هذه القيم تختلف لدى الأطفال باختلاف أعمارهم.
تشخيص الإصابة بفقر الدّم يحتاج الطبيب إلى معرفة التاريخ الصّحيّ للمصاب، والتاريخ العائلي للإصابة بأي نوع من أنواع فقر الدّم الوراثيّة بهدف تشخيص الإصابة بفقر الدم، كما قد يحتاج إلى إجراء الفحص السريريّ وإجراء عدد من الفحوصات المخبرية، ومن هذه الفحوصات ما يأتي: [٢] العد الدموي الشامل (بالإنجليزية: Complete blood count). اختبار مُستويات الحديد في الدّم. اختبار الفيريتين (بالإنجليزية: Ferritin test). مخزون الحديد عندي 3.6. اختبار مُستويات فيتامين ب 12 والفوليك أسيد. اختبار وجود الدّم في البراز. اختبارات إضافية قد يطلبها الطبيب بالاعتماد على نتائج الاختبارات السابقة، مثل: تصوير الجهاز الهضمي، واستخدام حُقنة الباريوم (بالإنجليزية: Barium enema) لتصوير الجزء السفليّ من الأمعاء، وتصوير الصّدر بالأشعة السينيّة (بالإنجليزية: X-Ray)، وتصوير البطن بالأشعة المقطعيّة (بالإنجليزية: CT-scan). علاج الإصابة بفقر الدّم يعتمد علاج فقر الدّم على السّبب الذي أدّى إليه، وقد تتضمّن خيارات العلاج اللجوء إلى المُكمّلات الغذائية التي تحتوي على الحديد، أو فيتامين ب12، أو حمض الفوليك، وحقن (بالإنجليزية: Injection) فيتامين ب 12 في حالات فقر الدّم الناجم عن الإصابة بفقر الدم الخبيث، وفقد يتمّ اللجوء إلى حقن الإريثروبويتين (بالإنجليزية: Erythropoietin) في بعض حالات فقر الدّم الشديد، وذلك لزيادة إنتاج خلايا الدم الحمراء في نخاع العظام، وأمّا في حالات النّزيف أو انخفاض مُستوى الهيموغلوبين بشكلٍ كبير، فقد يكون من الضروريّ اللجوء إلى نقل الدم (بالإنجليزية: Blood transfusion).