68 إلى 1. 49 كجم. [٤] سرعة الصقور الصقور طيور سريعة جدًا، ويمكن أن تطير لارتفاعات عالية للغاية، ثم تهبط بسرعة تزيد عن 323 كم في الساعة، لذا لا يمكن لأي طائر آخر أن يصل لسرعة الصقر، وأسرع الصقور هو صقر شاهين، الذي يعد أسرع طائر على وجه الأرض. [٢] موطن الصقور تعيش الصقور كل قارات العالم تقريبًا في: [٥] إفريقيا: في صحراء جنوب إفريقيا، شمال إفريقيا آسيا: شرق وغرب آسيا وجنوب آسيا وفي جنوب شرق آسيا بالإضافة إلى آسيا الوسطى، وفي الهند واليابان. معلومات عن الصقر للأطفال - موضوع. أوروبا: ألمانيا. أمريكا الشمالية: في جزر الباهاما وكندا والمكسيك. أمريكا الجنوبية: جزر الكاريبي وفنزويلا بالإضافة إلى أمريكا الوسطى. أوقيانوسيا: بابوا غينيا الجديدة. دولة وقارة أستراليا وتفضل الصقور العيش في الموائل المفتوحة كالأراضي العشبية والتندرا والسافانا والجبال الصحراوية والمروج. [٤] وبعضها يفضل العيش بين المنحدرات أو سلاسل الجبال أو على السواحل ووديان الأنهار، وهذه الطيور تنتشر في كل مكان تقريبًا عدا الغابات الاستوائية المطيرة والمناطق القطبية المتطرفة أو الجبال العالية جدًا. [٤] تكاثر الصقور الصقور ليست اجتماعية وتفضل العيش والصيد بمفردها عدا في موسم التزاوج، ويتميز الصقر بأنه ذات طبيعة أحادية الزواج، أي أنه يتزاوج من شريك واحد فقط طوال حياته ويستمر في العودة لنفس المكان ونفس العش كل عام، ولجذب الأنثى يقوم الذكر بالعديد من الحيل والألعاب البهلوانية لشريكة حياته.
وتحولت علاقة سكان هذه المنطقة مع الصقر مع الزمن، من الثقافة الشعبية المعروفة بـ"القنص"، إلى تجارة عصرية تدر على بلدان عديدة ملايين الريالات سنوياً". وشرح البريدي أبرز المشاكل التي يواجها الصقار في نقاط العبور، قائلاً: "نواجه بعض العوائق، من أبرزها عدم السماح بدخول #الصقور الوحوش إلى السعودية. وإجراءات دخول واستيراد الصقور من الخارج ليست بالسهلة، وللأسف لا يسمح بدخول الصقور التي تحمل جوازات رسمية إلا من خلال مطارات محددة". معلومات عن الصقر - موقع محتويات. وأوضح أن الجواز تصدره الهيئة السعودية للحياة الفطرية، وهي السلطة التنفيذية لاتفاقية "سايتس"، ويحمل اللون البني ويحتوي على رقم الجواز ومدته (غالباً ثلاث سنوات) واسم المالك، ونوع وصورة الصقر، وجنسه ودولة الولادة، ورقم شهادة الملكية مع رقم الشريحة التي تم حقن الطائر بها، وأخيرا ختم الاعتماد. مليار دولار سنوياً وبحسب إحصائيات الهيئة السعودية للحياة الفطرية، يزيد حجم الاستثمار المتوقع من تنظيم عملية وجود الصقور في السعودية عن مليار دولار في العام، إذ سيتيح فرصة لتوظيف المواطنين في مجالات "الأبحاث، وتربية، وتطبيب، وتدريب وإكثار الصقور وتجارتها وبيع مستلزماتها، كذلك إكثار طائر الحباري والحيوانات البرية، فضلاً عن العمل في محمياتها كمرشدين سياحيين لهواة القنص، والمهتمين برؤية الصقور أو المتخصصين فيها".