بالنسبة للنساء يمكن أن يكون الحصول على البثور على طول خط الفك علامة على عدم التوازن الهرموني. خطوط سوداء على الأظافر. الخطوط العمودية الداكنة يمكن أن تكون علامة على سرطان الجلد. إذا كنت لا تتذكر جرح أظافرك أو لم يكن لديك تفسير واضح آخر لسبب النزيف أو لا تعرف سبب ظهور الخط الداكن فيجب عليك بالتأكيد فحصه من قبل أخصائي. سواد وسماكة الجلد. إذا لاحظت ظهور بقع بنية أو صفراء منتفخة قليلاً وتشعر وكأنها مخملية، تظهر على المناطق التي يطوي فيها جلدك تحت الإبطين أو الرقبة، فلا تتجاهل ذلك. قد تكون علامة على مقاومة الأنسولين ويجب عليك بالتأكيد فحص ذلك عاجلاً وليس آجلاً. ألم الأصابع. يمكن أن تكون الأصابع السميكة والحساسة علامة على الإصابة بسرطان الرئة. أسباب ألم الفك السفلي والأذن – زيادة. عندما تتطور أورام الرئة فإنها تطلق بعض المواد الكيميائية في مجرى الدم التي تحفز نمو الأنسجة تحت الظفر وفي أطراف الأصابع، مما يسبب الألم. إذا شعرت بسماكة وتورم في أصابعك فتحقق من ذلك.
لالتهاب الغدة النكفية دور في صعوبة فتح الفم، يمكن أن يتسبب ذلك الالتهاب في إصابة الإنسان بالحمى، كما أنه يعد من أسباب ألم الفك السفلي والأذن، ويتسبب في تورم الوجه في بعض الأحيان. الإصابة بورم الفك تعد الإصابة بورم الفك من أهم أسباب ألم الفك السفلي والأذن، لقد تنوعت أنواع الأورام بين خبيثة وحميدة، ويمكن أن تنشأ تلك الأورام في منطقة الفك. أسباب ألم الفك السفلي والأذن - موسوعة. ففي بعض الحالات يمكن أن يتم اكتشاف تلك الأورام عن طريق الأشعة السينية إلا أن هذه الأورام قد تتسبب في تورم الوجه، وعدم القدرة على مضغ الطعام، أو تحريك الفك السفلي مما يتبعه ألم في الأذن. اقرأ أيضًا: أعراض التهاب العصب الخامس طحن الأسنان يعد طحن الأسنان من أقوى أسباب ألم الفك السفلي والأذن، حيث قد يعد من المضاعفات الخاصة بألم الفك السفلي والأذن، وتحدث تلك الحالة نتيجة الضغط شبه المستمر على الأسنان، وينجم عن ذلك بعض المشاكل التي تؤدي على ظهور ألم الفك السفلي، والذي يصاحبه ألم الأذن. كما أن هناك بعض الأعراض الخاصة بالإصابة بطحن الأسنان الذي ينجم عنه وجع الفك السفلي والأذن، ومن تلك الأعراض: المعاناة من حساسية الأسنان عدم التمكن من الحصول على قسط مناسب من النوم، حيث إن تلك المشكلة تتسبب في عدم قدرة المريض على النوم.
2 – الشعور بألم أو ضعف في الوجه، مفاصل الفك، الرقبة والكتف، على أو حول الأذن عند المضغ أو الكلام أو عند فتح الفم بشكل واسع. 3 – عدم القدرة على فتح الفم واسعا. 4 – الشعور بإعاقة عند غلق الفم أو فتحه نتيجة لتضرر الفك. 5 – سماع أصوات طقطقة مفاجئة أو مزعجة عند فتح الفم أو غلقه. 6 – الشعور بتعب الوجه. 7 – صعوبة في المضغ أو العض: كعدم تناسق صف الأسنان العلوية مع السفلية أثناء عملية العض أو المضغ. 8 – تورم أحد جانبي الوجه. 9 – بعض العوارض الشائعة مثل: آلام في الأسنان، صداع، آلام في الرقبة، الشعور بالدوخة، آلام في الأذن أو التعرض لمشكلات في السمع. التشخيص بما أن العديد من الحالات المرضية تتشابه في عوارضها مع عوارض آلام المفاصل، مثل آلام الأسنان، مشكلات الجيوب الأنفية، التهابات المفاصل، أو التهابات اللثة، فسيحرص طبيب الأسنان على الحصول على ملف المريض الطبي وإجراء فحص تحليلي شامل لتحديد أسباب وعوارض المرض التي يشعر بها المريض. الفحص الطبي يشمل: 1 – فحص مفاصل الفك لتحديد مكان الألم والضعف. 2 – سماع أصوات الطقطقة أثناء حركة الفك. 3 – تفقد حركة الفك المحدودة سواء عند فتح الفم أو غلقه. 4 – فحص وظيفة عضلات الوجه أو العضة.
يعد من أهم أسباب ألم الفك السفلي والأذن إصابة العظم أو النخاع بالالتهاب. معاناة المصاب من التهاب المفاصل بشكل عام. إصابة غشاء المفصل بالعدوى، مما قد ينتج عنه الشعور بألم في منطقة الفك السفلي والأذن. إصابة اللثة ببعض الأمراض، أو تعرض الأسنان إلى التسوس، حيث إن هذا السبب من أقوى مسببات تقلصات الفك السفلي والأذن. تعرض الإنسان إلى الصداع والتوتر قد ينجم عنه إصابة الشخص بألم في منطقة الفك والأذن. كيفية تشخيص ألم الفك السفلي والأذن هناك بعض الطرق التي يمكن أن نقوم من خلالها بتشخيص أسباب ألم الفك السفلي والأذن، ومن تلك الطرق: الفحص البدني: يحدث ذلك من خلال تحديد المناطق التي يوجد بها ألم، أو مدى حركة الفك، ويحدث ذلك من خلال الضغط على بعض الأماكن، في الفك وناحية الأذن. التعرض إلى التصوير بالأشعة السينية: في حالة أن كان الطبيب لديه بعض الشكوك حول وجود بعض المشاكل في الأسنان فإنه يقوم بطلب أشعة سينية من المريض حتى يتبين فيها سبب ألم الفك السفلي والأذن. التصوير بالأشعة المقطعية: حتى يتمكن الطبيب من رؤية مدى سلامة العظام المكونة للمفصل حتى يتمكن من التعرف على تشخيص التهاب الأذن. التصوير بأشعة الرنين المغناطيسي: حتى يتمكن الطبيب من التأكد من احتمالية وجود غضروف في المفصل.
ويقوم بتمارين لتمدد عضلات الفك (التي يرشده اليها طبيب الأسنان أو أخصائي معالجة البدن) بعد إجراء التمارين، يقوم بوضع منشفة أو قطعة قماش دافئة على جانب وجهه الذي يؤلمه لمدة 5 دقائق يوميا. 2 – تناول أطعمة لينة: مثل اللبن، بطاطا مهروسة، شوربة، بيض مسلوق، سمك، فاكهة أو خضراوات مطبوخة، البقوليات والحبوب. 3 – تقطيع الطعام إلى أجزاء صغيرة: وذلك للتقليل من مدة المضغ اللازمة لتجزئة الطعام في الفم، وتجنب تناول الأطعمة القاسية أو القابلة للكسر أو الطحن (مثل قطع البسكويت أو الجزر غير المطبوخ). 4 – تجنب فتح الفم كليا: يجب التثاؤب أو المضغ برفق وحذر (خاصة العلك أو الثلج) والحد من حركة الفك الشديدة مثلا أثناء الصراخ أو الغناء. وتجنب الأطعمة الكبيرة التي تحتاج لفتح الفم واسعا. 5 – عدم إسناد الذقن على اليد: ولا يمسك بالهاتف بين الرقبة والأذن ويقوم باستخدام وضعية سليمة للتقليل من آلام الرقبة والوجه. 6 – ارتداء واقي الأسنان أثناء النوم: عبارة عن قطعة بلاستيكية توضع على الصف العلوي للأسنان. ويعمل على منع التصاق صفي الأسنان العلوية والسفلية معا، وبالتالي التقليل من آثار طحن الأسنان أثناء النوم. 7 – يحاول أن يبقي فكيه (العلوي والسفلي) بعيدين عن بعضهما بعضا: للتخفيف من الضغط على الفك.