مشاهدة الموضوع التالي من مباشر نت.. عمالة المنصات الرقمية في مصر تشكو عدم الحماية ونقص القوانين والان إلى التفاصيل: بين شوارع القاهرة المزدحمة التي تعج بالسيارات والمارة يحاول آلاف الشباب من سائقي الدراجات الهوائية أو النارية التنقل بخفة دون حماية أو تأمين، لتوصيل ما يحملون من طلبات إلى زبائن منصات الشراء الرقمية والتطبيقات الالكترونية. افضل تامين صحي في الاردن. وفي مصر تدفع الضغوط الاقتصادية الكثير من المواطنين وخصوصاً الشباب المتعلم إلى اللجوء إلى نماذج العمل على حسب الطلب في بلد يتوسع ويتنامى فيه اقتصاد العمل الرقمي الحر. محمد شريف، المهندس البالغ من العمر 37 عاماً لم يجد وظيفة في مجاله ما دفعه قبل ثلاثة أشهر إلى الالتحاق بشركة "طلبات"، وهي منصة الكترونية تستقبل طلبات زبائن المطاعم المختلفة في مصر وتوصلها إلى منازلهم. ويقول شريف الذي يعمل في توصيل الطلبات مستخدماً دراجته العادية، لوكالة فرانس "إنهم يستنزفون دمك من كل ناحية.. ولكن ليس هناك شغل". ومؤخرا لجأ المصريون إلى الاقتطاع من مدخراتهم لمواجهة الموجة التضخمية الحالية بعد أن قفز مؤشر الأسعار إلى 12, 1% وهي النسبة الأعلى منذ ثلاثة أعوام والتي تسبب بها قرار البنك المركزي خفض قيمة العملة المحلية بقيمة 18% تقريباً أمام الدولار الأمريكي.
و تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على موقع 24 وقد قام فريق التحرير في مباشر نت بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. - الاكثر زيارة مباريات اليوم
الشروط المطلوبة لتقديم على الوظيفة: رخصة قيادة سارية المفعول. الإلمام في مناطق المملكة لدية الخبرة في التعامل مع الزبائن والتحدث بشكل لبق حسن السيرة والسلوك اللتزام بدوام العمل الاضافي عندما يتطلب الامر مكافاءة تامين صحي ضمان للتقديم: لتسجيل التواصل عبر الايميل من خلال الضغط على الصورة في الأعلى بالتوفيق للجميع تابعونا على قناة التيلجرام لتصلك الوظائف اول بأول انظم الينا عبر الواتس اب لتصلك الوظائف أول بأول ( اضغط هنا) للانضمام
و تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على موقع 24 وقد قام فريق التحرير في صحافة نت الإمارات بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. - الاكثر زيارة
وتسجل نسبة البطالة بين هذه الشريحة نسبة 26%، حسب بيانات البنك الدولي. كما أفادت إحصاءات منظمة العمل الدولية أن نسبة البطالة بين حملة المؤهلات التعليمية في مصر بلغت 14, 5% عام 2020. ظروف العمل الرقمي والعام الماضي أصدر مشروع "فير وورك" التابع لجامعة اكسفورد تقريرا بالتعاون مع الجامعة الأميركية بالقاهرة، لتقييم سبع منصات عمل رقمية في مصر. وأفاد التقرير بأن تطبيقات "اوبر" للتنقل و"طلبات" لتوصيل الطعام و"مُنجز" للتسوق من البقالة سجلت تقييم 1/10. وسجل تطبيق "سويفيل" للنقل الجماعي، بحسب التقرير، تقييم 3/10 وتعتبر شركة سويفيل الحصان الرابح في المنطقة بين الشركات الناشئة خصوصا بعد أن تصدرت عناوين الصحف عقب إدراجها في بورصة ناسداك الأميركية بقيمة 1, 5 مليار دولار الشهر الماضي. وكان تطبيق "ف الخدمة" للخدمات المنزلية هو الذي حصل على التقييم الأعلى بواقع 5/10. وقال عمر رمضان رئيس الشركة لفرانس برس أنه من النادر أن تتم مناقشة ظروف العمل تحت النظام الرقمي مؤكدا بأنه "نادرا ما يتم التحدث عن أجور العاملين وإذا كانت عادلة أم لا، أو إذا كنا نستغل ضعفهم". المصرية للاتصالات تطلق مبادرة "فرحة رمضان مع WE طول الشهر الكريم". ويعيش ثلث المصريين على خط الفقر، ويخشى مثلهم أن يكونوا عرضة لذلك، وفق بيانات البنك الدولي.
ويبلغ متوسط دخل الأسرة المصرية الشهري 6000 جنيه (حوالى 325 دولار). وأصدر تطبيق طلبات بياناً رد فيه على إضراب عاملي التوصيل قائلاً "في المتوسط يكسب (عامل التوصيل) ما بين 4000 و6000 جنيه في الشهر"، مشيراً إلى أن المتوسط قد يصل إلى 10000 جنيه "حال عمله 8 ساعات أو أكثر في اليوم" وفي المقابل يقول عمال التوصيل إن متوسط الدخل المشار إليه لا يشمل ما يتحملونه من تكاليف مثل الوقود وصيانة الدراجات. وأعلنت الحكومة المصرية،الأسبوع الماضي، عن زيادة أسعار الوقود بنسبة 3%، ما يزيد الضغط على الأجور. ويوضح شريف إن سائقي الدراجات النارية قد يصل دخلهم إلى 5000 جنيه على منصة طلبات "ما يمثل ضعف" ما يجنيه عاملو التوصيل الذين يمشون على الأقدام أو يستخدمون دراجات هوائية. وعادة ما يواجه أصحاب الأعمال الحرة وخصوصاً من يعملون في توصيل البضائع بعض مخاطر التنقل والازدحام والفوضى المرورية في العاصمة المصرية. عمالة المنصات الرقمية في مصر تشكو عدم الحماية ونقص القوانين. وحسب البيانات الرسمية، أودت حوادث الطرق بحياة 7000 شخص في عام 2020. ونفت أسماء خليل المسؤولة في تطبيق +طلبات+ تقارير عن عدم توفير خطة تأمين لعمال التوصيل، مؤكدة أن المنصة تمول التأمين على الحياة والتأمين الكامل ضد الحوادث من خلال مكاتب التعهيد الخارجية.