اذكر معاني المصطلحات الأتية: انتقاص الماء، مرحبا بكم زوارنا الكرام على موقع جنى التعليمي يعرض افضل الاجابات والحلول يسرنا ان نقدم لكم من جديد في موقعنا جنى التعليمي، وبكل معاني المحبة والسرور خلال هذه الاسئله: اذكر معاني المصطلحات الأتية: انتقاص الماء؟ نأمل عبر موقع جنى التعليمي الذي يعرض أفضل الإجابات والحلول أن تتمكن من إذاعة الإجابة الصحيحة على سؤالك ، والسؤال هو: اذكر معاني المصطلحات الأتية: انتقاص الماء؟ والاجابه الصحيحة هي: الاستنجاء.
انتقاص الماء انتقاص الماء فسره العلماء بأنه " الاستنجاء " ·(1) ،وهو أيضاً " الانتضاح ": من نضح الفرج بالماء. وهو من خصال الفطرة وسنن الهدى العظيمة التي دعانا إليها المصطفى (ص) ، وتعني إزالة النجس من غائط وبول ودم ومذي وسواها،من القبل أو الدبر. وهو واجب عند جمهور الفقهاء لقوله سبحانه و تعالى: ( والرجز فاهجر). والأصل في الاستنجاء أن يكون بالماء، لما روي عن أنس بن مالك (ر) قال: "كان رسول الله (ص) إذا خرج لحاجته تبعته وأنا غلام- ومعنا إداوة من ماء، يعني يستنجي به " رواه البخاري ومسلم... ويجوز الاستنجاء بحجر ونحوه وكل شيء قالع (كالمحارم الورقية اليوم) ولا بد منها بثلاث مسحات على الأقل (إن حصل الانقاء) وإلا زاد رابعاً فأكثر. معنى انتقاص الماء / محمد بن صالح العثيمين - YouTube. وقد أجمع فقهاء الأمة على ان الأفضل الجمع بين الحجارة (المحارم الورقية) وبين الماء في الاستنجاء. ولا شك بأن الهدي النبوي بتعليم الأمة قواعد الاستنجاء، إنما هو إعجاز طبي وسبق صحي في مجال الطب الوقائي سبق بها الإسلام كافة الأنظمة الصحية في العالم وتنسجم مع متطلبات الصحة البدنية في الوقاية من التلوث الجرثومي والحد من انتشار الأمراض السارية. فما يخرج من السبيلين من بول وغائط يعتبر من أخطر الأسباب لنقل العدوى بالأمراض الجرثومية والطفيلية فيما إذا أهملت نظافتها (1).
غريب الحديث لابن سلام نقص قَالَ أَبُو عبيد: كَأَنَّهُ ذهب إِلَى طلب الْوَلَد وَالنِّكَاح ونرى أَن أصل الاستحداد وَالله أعلم إِنَّمَا هُوَ الاستفعال من الحديدة يعْنى الاستحلاق بهَا وَذَلِكَ أَن الْقَوْم لم يَكُونُوا يعْرفُونَ النورة. ما معنى انتقاص الماء. وَأما إحداد الْمَرْأَة على زَوجهَا فَمن غير هَذَا إِنَّمَا هُوَ ترك الزِّينَة والخضاب ونراه مأخوذا من الْمَنْع لِأَنَّهَا قد منعت من ذَلِك وَمِنْه قيل للرجل المحارف: مَحْدُود لِأَنَّهُ مَمْنُوع من الرزق وَلِهَذَا قيل للبواب: حداد لِأَنَّهُ يمْنَع النَّاس من الدُّخُول قَالَ الْأَعْشَى: [المتقارب] فَقُمْنَا وَلَمَّا يَصِحْ دِيْكُنَا... إِلَى جونةٍ عِنْد حدادها [و -] الجونة خابية يَعْنِي صَاحبهَا الَّذِي يمْنَعهَا ويحفظها وَفِي إحداد الْمَرْأَة لُغَتَانِ: يُقَال: حدت زَوجهَا تحد وتحد حدادا وأحدت تحد إحدادا. وَأما قَوْله: [و -] انتقاص المَاء فَإنَّا نرَاهُ غسل الذّكر بِالْمَاءِ وَذَلِكَ أَنه إِذا غسل الذّكر ارْتَدَّ الْبَوْل وَلم ينزل وَإِن لم يغسل نزل مِنْهُ الشَّيْء حَتَّى يستبرأ. قَالَ أَبُو عُبَيْدٍ: لَيْسَ معنى الحَدِيث أَنه سمى الْبَوْل مَاء وَلكنه أَرَادَ انتقاص الْبَوْل بِالْمَاءِ إِذا اغْتسل بِهِ.
ولا توجد مدة محددة لغسل البراجم، ونفس الأمر أيضًا مع الاستحداد. [1] انتقاص الماء من سنن الفطرة يُعني انتقاص الماء كما قام بتفسيرة وكيع بن الجراح أنه الاستنجاء، وقد كان الاستنجاء ومازال من الفطرة، وذلك بسبب ما فيه من تطهير وتنظيف للجسم، ومن أهم لوازم عادة الاستنجاء هو الاستبراء، ويشمل الاستبراء طلب البراءة من هذا الأمر، حيث ينبغي أن يستبرأ الرجل من البول والأشياء التي تماثله، بحيث يتيقن من نظافته ولا يشعر بالوسوسة، والمرأة كذلك. وبناء على ما سبق ذكره، فإن انتقاص الماء هو القيام بالاستنجاء، ويعتبر الاستنجاء من الفطرة، ومن الضروري أن يهتم المؤمن بهذا الأمر بدون أي وسوسة، لأن عذاب القبر بسبب عدم التطهر والاستنجاء من البول من الأمور الشائعة. حيث روى الدَّارَقُطْنِيُّ عَنْ أَنَسٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ: (تنزهوا مِنَ البَوْلِ، فَإِنَّ عَامَّةَ عَذَابِ الْقَبْرِ مِنْهُ). وقد روى الإمام البخاري عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا قَالَ: مَرَّ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ بِقَبْرَيْنِ، فَقَالَ: (إِنَّهُمَا لَيُعَذَّبَانِ، وَمَا يُعَذَّبَانِ فِي كَبِيرٍ، أَمَّا أَحَدُهُمَا فَكَانَ لَا يَسْتَتِرُ مِنَ البَوْلِ، وَأَمَّا الآخَرُ فَكَانَ يَـمْشِي بِالنَّمِيمَةِ).