القسطنطينية اين تقع، هناك الكثير من الدول والمدن التي تتفاوت في كثير من الأمور من أبرزها القوى الحربية والعسكرية والسياسية ومدى تماسكها والاقتصاد وقوته واختلاف الانتاج وغيرها كثير من الأمور. تقع القسطنطينية كانت عاصمة الدولة الرومانية في الفترة 335 الى 395 وعاصمة الدولة البيزنطية من الفترة 395 الى 1453، فتحها المسلمون العثمانيين عام 1410، وسوف نعرفكم على السؤال السابق:"القسطنطينية أين تقع". القسطنطينية أين تقع. القسطنطينية اين تقع – ليلاس نيوز. يسرنا زوار موقعنا سؤال وجواب أن نقدم لكم أكبر عدد ممكن من الإجابات والمعلومات المختلفة، وأن نجيب على جميع الأسئلة التي يتم طرحها من طرفكم، وها قد أجبنا على السؤال السابق:" القسطنطينية اين تقع.
[٥] العهد البيزنطي في عام 337 بعد الميلاد تُوفيَ قسطنطين، وتولّى قسطنطين الثاني الحُكم،[٢] وجعل المدينة مركزاً للدين المسيحيّ، حيث أَنشأ فيها أكبر الكنائس في العالم في ذلك الوقت، وهي كنيسة آيا صوفيا عام 360 بعد الميلاد، والتي تعرّضت للحرق، ثم أُعيدَ بناؤها، ثمّ تم تحويلها إلى مسجد. [٣] عند موت قسطنطين الثاني استولى ابن عمومته يوليان على الحُكم، وعمِلَ على نشر الوثنية في المدينة، ومحو جميع آثار الديانة المسيحيّة، لكنه لم ينجح بذلك. أين تقع القسطنطنيه - موسوعة. وتوفّي يوليان في عام 363 ميلادي خلال معركة مع الفُرس، وانقسمت المدينة بعد ذلك إلى قسمين، حيث حكَمَ الأخوان فالنس وفالنتينيان الأول، وقد كان فالنس أضعف من أخيه، وتوفّي إثرَ معركة أدريانوبل عام 378 بعد الميلاد، وأصبحت المدينة ضعيفة نتيجة للحرب. [٢] تولّى ثيودوسيوس الأول الحُكم في قسميّ المدينة بعد فالنس وفالنتينيان الأول، ورداً على يوليان منع الوثنيّة، وجعل المسيحيّة الديانة الرسميّة للمدينة، كما منع الألعاب الأولمبيّة في ذلك الوقت. وفي عام 408 ميلادي تولّى ثيودوسيوس الثاني الحُكم، وأعاد بناء كنسية آيا صوفيا، وأنشأ جامعة في المدينة، ووسّع جدران المدينة عام 413 ميلادي خوفاً من المدّ البربري.
ذات صلة أين تقع القسطنطينية ما هي القسطنطينية حالياً القسطنطينية حظيت مدينة القُسطنطينية بأهمية تاريخيّة كبيرة؛ حيث كانت عاصمة لعدد من الإمبراطوريات والمماليك؛ ففي الفترة الزمنيّة ما بين 335-395م اتخذت منها الإمبراطورية الرومانيّة عاصمة لها، ومع مجيء الدولة البيزنطية حافظت العاصمة على مكانتها كعاصمة حتى عام 1453م؛ وسقطت بعدها تحت الحكم العثماني. يعود تاريخ تأسيس المدينة إلى 658ق. م؛ إذ كانت في تلك الفترة عبارة عن قرية للصيّادين وكانت حينها تُعرف باسم بيزنطة، ومع مجيء الإمبرطوريّة القسطنطينيّة جعل منها إمبراطورها قسنطنطين الأوّل عاصمة للبلاد، ويعود سبب تسميتها بالقسطنطينية إلى مؤسّس الإمبراطورية القسطنطينيّة. تسمية القسطنطينية الجديدة حملت القسطنطينية عدداً من المُسمّيات بعد فتحها على يد القائد المسلم محمد الفاتح؛ فسُميّت بإسلامبول والآستانة، وأصبحت بذلك عاصمة الدولة العثمانيّة أيضاً؛ إلا أنّ المدينة قد تغيّر اسمها إلى "إسطنبول" في عام 1930م؛ وجاء ذلك ضمن الإصلاحات القوميّة التي قام بها أتاتورك، وبقي اسمها كذلك حتى وقتنا الحالي، وتقع مدينة القسطنطينية حالياً في الجزء الشمالي الغربي من تركيا.
[7] واستعداداً لفتح القسطنطينيّة عقد محمد الفاتح اتفاقيّات مع البندقية، وجنوة، وفرسان القديس يوحنا في رودس حتى لا يجد إمبراطور المدينة قسطنطين الحادي عشر حليفاً له، وحاصر بعدها المدينة ببناء قلعة أورملي في البوسفور على الجانب الأوروبيّ، ثم منع التمديدات من الوصول الى القسطنطينيّة، وأشرف على وصول السلع إلى الدولة العثمانيّة، كما بنى مدافع كبيرة للحصار أُطلِق عليها اسم المدافع الملكيّة. وعندما أرسل الإمبراطور قسطنطين مُفاوضين لمنع محمد الفاتح من حِصار المدينة قطع الأخير رؤوسهم، مما أذِنَ بقيام الحرب. [7] استمرّ حصار المدينة 45 يوماً في عام 1453، حيثُ هجم محمد الفاتح على المدينة من الشمال والغرب، وضربت المدافع الملكيّة أسوار المدينة، ودخل العثمانيون إلى المدينة من باب رومانوس، وقُتِل الإمبراطور قسطنطين، وفتحت الدولة العثمانيّة القسطنطينيّة في 29 من شهر مايو لعام 1453، وكان لهذا الفتح آثار كبيرة جداً في العرب والمسلمين وأوروبا كذلك. [7] القسطنطينية حالياً مدينة القسطنطينيّة هي مدينة إسطنبول (بالإنجليزية: Istanbul) حاليّاً، وهي عاصمة تركيا اليوم. وإسطنبول هو الاسم العربي الذي كان الكُتّاب العرب يستخدمونه في القرن السابع عشر، وهو مُشتَقّ من كلمة (Islambol) والتي تعني المليء بالإسلام، وكان هذا الاسم غير الرسمي للمدينة حتى العام 1930 عندما سماها القوميون الأتراك إسطنبول رسميّاً، في مُحاولة لمَحو جميع المَعالِم الغربيّة والمسيحيّة للمدينة.