♥♥ ♥ جبتها على الجرح وكنك مادريت وانت قاصد ماهي عني بصدفة والدليل انك تبسمت ومشيت وانا اناديلك ولا يمي التفت من عرفتك وانت تجرح مااكتفيت دنيتي وهي دنيتي مني اكتفت اقوى صدمه من يدينك خذيت وهذي صدماتي الجديده شرفت انصدمت بوقتها كاني انعميت كل قطرة دم بعروقي نشفت وانهدم قدام عيني مابنيت والظنون الطيبه بلحظه اختفت هذا حظي من على الدنيا وعيت كل مااظوي شمعه بدربي طفت مع جميع الناس ياربي وفيت ليه بس اللي معي دمعي وفى ♥
فقد حبستني منى في أسئلة لم أخرج منها إلا حينما حان موعد الصلاة. سألتني إذا كنت متزوجا أم لا. وأين طفلتي ولماذا لا أحملها على كتفي أو أدفع عربتها في هذه الأثناء. وعبرت عن امتعاضها لعدم وجود دبلة الزواج في خنصري. أبوها لم ينبس ببنت شفة طوال إستجواب إبنته لي مكتفي بابتسامة هائلة يرسمها على وجهه كلما شعر أنني تورطت أو غرقت في أحد أسئلتها العميقة. الحوار المثير الذي جمعني مع منى دفعني لسؤال أبيها عن سر هذا التدفق والحيوية واللياقة التي يتمتع بها لسانها مقارنة ببعض ألسنة أبنائنا الذين في سنها أو حتى في سني! الدكتور عماد لخص إجابته على استفساري بقوله: " إنه وزوجته لا يقاطعانها إذا تكلمت. يتحدثان معها كأنها ابنة العشرين. ينتظرانها حتى تنتهي ثم يصوبان أخطاءها "مما جعلها تتحدث بطلاقة لا تتوافر في أطفالنا! الذين نتلو على آذانهم 'كخه يا بابا'، و'أح ياماما' حتى ينبت الشعر في شواربهم. جبتها على الجرح - يوسف العلي حفله 2007 - YouTube. هذه العبارات التي ترافق أطفالنا سنوات طويلة جعلت الكثيرين منهم لا يجيدون الحديث وارتكاب الأسئلة. تبدو جملهم ناقصة وكأن أرتالا من الفئران الشرهة انقضت عليها بأسنانها الحادة. في حين تبدو جمل الأطفال المصريين وغيرهم أكثر دهشة وانشراحا.
شهد:..................... كمل سالم: هذا جزاي اني اريد امن مستقبلك... أذا تزوجتي راح تأمنين سعادتك وسعادة التوأم... ترى صاحب البيت ف اي لحظه راح يطردنا برع البيت. بكت شهد: ايش اسمه ؟؟ سالم: فيصل عمره ٢٤ سنة.... قاطعته شهد: اكبر مني ٩ سنوات... ماريد... ماريد. سالم يمسح ع شعرها: شهود حبيبي اذا تريدنا ننام بكرة ف الشارع ارفضي فيصل... وانا مستعد اروح له واقوله ان اختي ماتبيك. شهد بتردد:سالم انا... انا موافقه. ((زاد صياحها)) حضنها سالم:مبروك ياشهد... وانا متأكد ماراح تحصلين احسن من فيصل تراه طيب ويشتغل مهندس ف شركه ابوه. ((شهد سكتت وتركت الشرح لدموعها)) ((دخل غيث وليث)) غيث: شهوده ليش تبكين؟؟ شهد ترفع راسها لسالم: ابكي ع حظي الي انكتب. ((حزن سالم لحال اخته بس اهو مظطر انه يزوجها)) سالم يصفق ليجذب انتباهم: يالله جهزي نفسك. شهد: لشنو ؟؟؟ سالم: لعرسك. شهد: هاااااااااااااااا. سالم: سمعتيني. جبتها ع الجرح غناء / اعاني - YouTube. ((خرج سالم وضايق عليه صدره اما شهد كملت صياحها)) (( اليوم الثاني... دخل سالم غرفة شهد)) سالم: شهود حبيبي مدرسة... شهد. (( اقترب سالم من السرير وسمع صوت صياح شهد)) جلس سالم ع السرير: والله لو اعرف انك راح تبكين كل هذي البكاء كان ماوفقت.
سالم يقدم شهد:هذي شهد اختي... اخليكم براحتكم. فتحت شهد اعيونها:لاماريد... مابي اجلس معاه. سالم:لاتخافي تراه مايكل. شهد بصوت واطي:تستظرف انت وجهك. سالم بنفس الصوت:انتي انطمي... جلسي وخليك عاقلة... عشان مايقول مزوجني مجنونة. شهد تبتسم:اصير مجنونة لعيونك. سالم يضربها ع راسها:استحي. شهد:عيب عليك تضربني عند الرجال... وش تبيه يقول. سالم يدفها:اسكتي. فيصل:اجول اطلع احسن لي. شهد:تكون سويت خير فيني. ضربها سالم:ترها تستحي... وانا دخلتها بالغصب. فيصل يرفع حاجبه:ايه... كثر منها. شهد لسالم:تضمنه لي. سالم:بس فضحتينا... فيصل خذ راحتك انا رايح. ((كانت شهد راح تخرج مسكها)) سالم لفيصل:انتبه... راح تهرب. فيصل:انت روح وانا اتصرف. ((قبل لايخرج سالم طالعها وعطها نظرة بمعنا اجلسي مكانك خرج سالم وكان هدوء مدة ١٠دقائق)) تكلم فيصل:اشلونك شهد؟؟ شهد:زينة. فيصل"مالت عليك وع غرورك":واشلون دراستك. شهد"زفت مثل وجهك":زينة. فيصل"اخخخ... لو اعطيها كف يعدل هل شكل... بس انا ارويك... جبتها على الجرح. والله لاخليك خدامة تحت رجولي":ماراح تسليني عن حالي. شهد تطالع الباب:مايحتاج اسأل... سالم سأل. ((وقف فيصل... ووقفت شهد... كانت راح تهرب... بس مسكها فيصل وجلسها)) فيصل:ع وين.
جبتها عالجرح... عبدالعزيز الضويحي / مزاج عود - YouTube
لقيت هالمقال وقلت اشارككم فيه لأنه جابه على الجرح كخه يا بابا " بقلم عبدالله المغلوث في سيـئول يسألك الكوري عن عمرك قبل اسمك في لقائكما الأول! لكي يتحدث معك بلغة تليق بسنك. وفي القاهرة يسألك المصري عن مهنتك! حتى يناديك بـ (الباش مهندس) أو (البيه). أما في الرياض فيسألك ابن جلدتك عن أصلك وفصلك ليدعو القبيلة بأسرها لتجلس القرفصاء معكما. * في أحد المطارات الداخلية سألني شاب صغير لا يتجاوز عمره 17 عاما ونحن في الطابور الأخير قبل استقلال الطائرة عن اسمي. فأجبته بسرعة وحبور لكنه لم يبلع إجابتي المقتضبة. رد بامتعاض: 'ماذا أفعل باسمك الأول؟ ماعائلتك؟'. حينما ناولته اسم عائلتي لم يعد إلي إلا بعد أن استنفد كل الأسماء التي تقبع في ذاكرته وتحمل نفس اسمي الأخير. وفيما كنت أستوي على مقعدي في الطائره إذا به يضع يده على كتفي ويقول لي بعطش: " نسيت أن أسألك أنت من أين؟ إلى أي قبيلة تنتمي؟ "* هذا الحوار الذي عشته قبل عامين إجتاحني مجددا قبل أسابيع قليلة عندما التقيت طبيب أسنان مصريا وابنته منى (5 سنوات) في أحد المجمعات التجارية في الخبر. أنفقت مع الدكتور عماد نحو نصف ساعة كاملة حافله بالإثارة بسبب أسئلة ابنته الذكية.
جبتها ع الجرح وكنك مادريت - YouTube