يبدأ في سنّ الثلاثين، ويصبح ملحوظًا في سن الأربعين، وقد يبدو ملحوظًا بشكل أكبر بعد انقطاع الطمث. بحلول سن الخمسين سوف تشهد نصف النساء درجة كبيرة من ترقق الشعر. الصلع الوراثي المُوجِب لمراجعة الطبيب تجب على الشخص استشارة الطبيب المختص في حالة ظهور الأعراض الآتية التي تبدو أسبابًا لمشكلات أخرى غير الصلع الوراثي: [٨] الشعر الذي يسقط فجأة أو بكتل كثيفة. تساقط الشعر غير المنتظم. احمرار فروة الرأس، أو تقشّرها، أو تندبّها. تساقط الشعر عند النساء دون سن الـ 30. ظهور علامات على ارتفاع مستويات هرمون تستوستيرون غير طبيعي في النساء؛ بما في ذلك في أوقات الدورة الشهرية غير الطبيعية، أو خشونة الصوت، أو حب الشباب. المراجع ↑ "What is androgenic alopecia? ",, Retrieved 21-12-2019. Edited. ↑ "Treatment Options for Androgenetic Alopecia",, Retrieved 21-12-2019. هل الشاذ جنسياً ينجذب فقط للرجال - حلوها. Edited. ↑ "Female Pattern Baldness (Androgenic Alopecia): What You Should Know",, Retrieved 21-12-2019. Edited. ↑ "Female Pattern Hair Loss",, Retrieved 21-12-2019. Edited. ↑ "Effect of a nutritional supplement on hair loss in women. ",, Retrieved 21-12-2019.
مرحبا فريق حلوها لدي أستفسار وهو أصبح منتشر و بشكل كبير في كل أنحاء العالم رغم وجوده لكن البعض لا تظهر عليه أو لا يتحدث في الأمر الموضوع هو عن المثليه و الشذوذ الجنسي هل المثلي أو الشاذ جنسيا ينظر للبنات أو ينجذب للبنات أو يتقرب منهن أو يتودد لهن هل المثلي أو الشاذ جنسيا ينجذب فقط للرجال أو ينجذب للرجال و النساء سواء إجابات السؤال
الفيناستريد والدوتاستيريد ؛ أدوية معتمدة من منظّمة الغذاء والدواء لعلاج تساقط الشعر عند الرجال، لكن لم تُعتَمَد للنساء، وتختلف الدراسات في ما إذا بدت هذه الأدوية تعمل عند النساء، لكنّ بعض الأبحاث [٤] أثبتت أنّها تساعد في إعادة نمو الشعر في حالات الصلع الأنثوي ، وتشمل الآثار الجانبية الصداع، والهبّات السّاخنة، وانخفاض الدافع الجنسي، خاصّة خلال السنة الأولى من الاستخدام، كما أنّه لا ينبغي للمرأة أثناء الحمل تناول هذا الدواء، أو لمس الأقراص المكسورة منه؛ لأنّهما يزيدان من خطر حدوث عيوب خَلقية. السبيرونولاكتون ؛ دواء مُدرّ للبول، مما يعني أنّه يزيل السوائل الزائدة من الجسم، كما يمنع إنتاج الهرمونات الأندروجينية، وقد يساعد في إعادة نمو الشعر عند النساء، لكنّه يسبب ظهور عدد من الآثار الجانبية؛ بما فيها الخلل في توازن الكهارل في الجسم، والإعياء، وعدم انتظام الحيض ، وألم عند لمس الثديين، وقد يحتاج الفرد إلى إجراء تحاليل منتظمة لضغط الدم والكهارل أثناء تناول هذا الدواء، أمّا إذا بدت المرأة حاملًا أو تخطط للحمل، فإنّها يجب ألّا تستخدم هذا الدواء، إذ قد يسبب حدوث تشوّهات خَلقية. تناول مكمّلات الحديد ؛ إذا أصبح انخفاض مستوى الحديد يساهم في تساقط الشعر ويسبب الصلع؛ فقد يصف الطبيب هذه المكمّلات، بينما في الوقت الحالي لا يوجد أيّ دليل على أنّ تناول الحديد يعيد نمو الشعر، ومن المكمّلات أيضًا البيوتين وحمض الفوليك، التي توصف لتكثيف الشعر أيضًا.
أما التعاطي الشاذُّ فهو خطيئةٌ كبيرة، يستحق صاحبُها العقاب شرعًا وقانونًا، ووجودُ الميل هنا لا يُبَرِّر الجريمة، ولا يجعلها شرعيةً وقانونيةً، إلا في بعض القوانين الوضعية التي لا تستند إلى أسسٍ علميةٍ وشرعية صحيحة. لذلك إن كنتَ ألممتَ بشيءٍ من الممارسات الشاذة مع آخرين، فعليك بالتوبة النصوح إلى الله تعالى من هذا الفعل. أمرٌ آخر يجدر التنبيه عليه، وهو: التذرُّع بكون هذا الميل وراثيًّا، لا سيما مدرسة علم النفس الغربية التي تدعم هذا التوجه دون بحوثٍ علمية محكمة تثبت هذا الموضوع، والواقعُ أن الشذوذَ والميل لا علاقة له بالوراثة، ولا بالمورثات الجينية كما هو سائدٌ غربيًّا، بل بدأت البحوثُ تُؤكِّد عدم وجود علاقة بين الجينات والشذوذ. على سبيل المثال تم صدور دراسة بعنوان: جيناتي هي التي جعلتْني أفعلها: Mygenesmademedoit مِن تأليف د. نيل وايت هيد وبريروايت هيد. استعرض فيها المؤلفان الدراسات الغربية السابقة ورَدَّا عليها. وتبين من هذه الدراسة أن هناك عواملَ عديدة تدعم الشذوذ، وكلها عوامل بيئية وليستْ جينية: • منها وجود مشاكل بين الأب وابنه؛ بحيث يفتقد الولدُ لحنان الأب، فيلجأ إلى البحث عن ذلك عند الكبار؛ خاصة كبار السن.