ريجيم الخس والخيار وجبة الإفطار: بيضتان مسلوقتان مع شريحة خبز التوست للرجيم. قطعة جبنة بيضاء متوسطة الحجم، مع طماطم طازجة وكوب من عصير البرتقال الطازج. طبق من الكورن فليكس بالحليب وبعده تناول ثمرة برتقال طازج. قطعة كيك صغيرة الحجم مع كوب حليب قليل الدسم. وجبة الغذاء: قطعة صدر دجاج مشوي، مع سلطة خضراء وكوب عصير برتقال طازج. قطعتان من اللحم المشوي وطبق خضار مسلوق وكوب عصير ليمون. قطعتان من السمك المشوي وطبق خضار مسلوق وكوب من عصير التوت. ويمكن تناول طبق كبيرة من الفاكهة المشكلة كوجبة غذاء. وجبة العشاء: طبق مكرونة بالخضار. فوائد الخس للمعدة - استشاري. طبق مكرونة بصدور الدجاج المشوية وصلصة الطماطم. طبق كبير من السلطة الخضراء الطازجة. ويعتمد هذا الرجيم على الإكثار من تناول الخس والخيار بين الوجبات دون الحرمان من الطعام، كما يمكن تناول القهوة والشاي بدون سكر في أي وقت خلال اليوم، مع ضرورة شرب لترين من الماء يومياً. فوائد الخس للحامل فوائد الخس للحامل لا تعد ولا تحصى، يساعد تناول الخس في الحفاظ على صحة الحامل، فهو مصدر للعديد من المغذيات النباتية القيمة، وتشمل فوائده للحامل، يعد الخس مصدر رائع لحمض الفوليك (B9) الضروري خلال فترة الحمل الأولى لضمان نمو الجهاز العصبي للجنين وتطوره بشكل متكامل، ووقاية الجنين من أي تشوهات خلقية يعد غني الخس بفيتامين ك الذي يساعد في منع خطر النزيف.
اختيار الأطعمة المناسبة والمفيدة في حالة الإصابة بمرض السكري، قد يكون أمراً صعباً للبعض، ولكن تظل الخضروات الورقية مثل الخس من أفضل الخيارات التي يمكن الاعتماد عليها، فهو يمنح مريض السكري الكثير من الفوائد الصحية. من فوائد الخس لمرضى السكري يمتاز الخس باحتوائه على عدد كبير من العناصر الغذائية مثل فيتامين أ وفيتامين ك. من فوائد الخس لمرضى السكري أنه يساعد على الشعور بالشبع والامتلاء بسرعة. الخس يعمل على تنظيم مستوى السكر في الدم، كما أنه لا يتسبب في أي ارتفاع لمستوى السكر في الدم. تناول الخس يساعد على الوقاية من الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني. نصائح هامة للوقاية من مرض السكري: احرص على ممارسة أي أنشطة يومية أو تمارين رياضية بانتظام فهي تساعد على تنظيم مستوى السكر في الدم الحفاظ على الوزن الصحي والمناسب. قم بإضافة أطعمة غنية بالألياف الغذائية والحبوب الكاملة إلى نظامك الغذائي اليومي. تجنب اتباع الحميات الغذائية التي تتضمن تناول نوع واحد من الأطعمة أو التي لا تحتوي على كميات معتدلة ومناسبة من الخضروات والفواكه ومصادر البروتين والكربوهيدرات، فهي تتسبب في نقص الكثير من العناصر الغذائية، بالإضافة إلى أنها تتسبب في اضطراب مستوى السكر في الدم.
وبهذا يمكن القول بأن تناوله يساعد على حل مشكلة الإمساك التي من أهم مسبباتها نقص الماء داخل الأمعاء الغليظة وبما أن نبات الخس يعمل على ترطيب الجسم ومده بنسبة من الماء فإنه بالفعل يساعد على التخلص من الإمساك. ملين ومدر للبول يستخدم كبديل للملينات كما يعتبر مدر للبول مما يساعد على تحسين مهام المعدة وتسهيل عملية الهضم. احتوائه على نسبة كبيرة من الكربوهيدرات المفيدة للطاقة يساعد في إنقاص الكثير من الوزن، لذا ينصح بالإكثار من تناوله أثناء عمل رجيم من أجل تقليل وتخفيف وزن الجسم. يحتوي على عدد كبير من المركبات المعدنية ولكن بنسب قليلة كمركب الزنك والمنجنيز والنحاس هذه المركبات المعدنية تعتبر من الأملاح القلوية والتي تحمي من الإصابة بحموضة المعدة. مع كل هذه الفوائد العديدة له للمعدة فإن تناوله يبعد عن الجهاز الهضمي الكثير من المشاكل ولكن الإفراط في تناوله قد ينتج عنه الكثير من المشكلات كالإسهال والانتفاخات والغازات وزيادة المغص بالمعدة. مد البشرة بالمعادن والفيتامنيات أن الفيتامينات الموجودة داخل الخس تعمل على تنشيط الدورة الدموية داخل الجلد خاصة للوجه فيزيد من احمرارها ونضارتها. يحتوي الخس على فيتامين ج والذي يعمل بدوره على حماية البشرة من درجات الحرارة المرتفعة ومن الأشعة فوق البنفسجية والتي قد تضر الجلد والبشرة وتعرضه للكثير من المشاكل.
يقلّل اضطرابات النوم والأرق ، ويساعد على استرخاء الأنسجة العضلية والعصبية، والحصول على نوم طبيعي متواصل. يحتوي على مضادات الأكسدة اللوتين والزياكسانثين، ممّا يعزّز صحة الرؤية، ويمنع الإصابة بالضمور البقعي، وإعتام عدسة العين، وأمراض العيون المرتبطة بتقدّم العمر. يحارب مرض السرطان، ويمنع تلف الخلايا والحمض النووي، ويثبّط نمو الخلايا السرطانية وانتشارها ويقتلها، ويقلّل من خطر الإصابة بسرطان الثّدي، والرّئة، والمعدة، والفم، والحنجرة، والمريء. يعزّز صحّة الدماغ، ويحمي من تلف الخلايا العصبية التي تؤدّي إلى الإصابة بمرض ألزهايمر والتدهور المعرفي. يحافظ على صحة القلب، ويمنع نمو الجذور الحرّة، ويمنع تلف الأوعية الدموية وتصلّب الشرايين والنوبات القلبية، ويحسّن تدفّق الدّم، ويخفض ضغط الدم المرتفع، ويخفض مستويات الكوليسترول والدهون الثلاثية في الدّم؛ بسبب احتوائه على فيتامين (أ)، وفيتامين (ج)، وفيتامين (هـ)، والبيتا كاروتين، والهوموسيستين. يحافظ على رطوبة الجسم، ويساعد الجسم على التخلّص من السّموم والسوائل الزائدة. يحسّن عملية التمثيل الغذائي، ويقوّي العضلات؛ وذلك لارتفاع نسبة البوتاسيوم، والمغنيسيوم، والكاليسوم، والحديد.
وبالتالي يمكن تجنب الأمراض المختلفة الناتجة عن الالتهاب عن طريق تضمين الخس في نظامكِ الغذائي. استخدامات الخس يمكن استهلاك الخس بعدة طرق ويشكل جزءًا من مطبخ العديد من الثقافات. غالبًا ما يستخدم الخس الطازج في البرغر والسلطات ولفائف الربيع والسلطات. يمكن أيضًا استخدام الخس مع البازلاء والفاصوليا الخضراء وكذلك مع المأكولات البحرية مثل الروبيان والقريدس. الخس هو بالتأكيد مصدر للطاقة ويساعد في الحفاظ على رطوبة الجسم. علاوة على ذلك، فهو مفيد لبشرتكِ وشعركِ أيضًا. أضرار الخس الحساسية والخس يتم رش محاصيل الخس أحيانًا بالمبيدات الحشرية، وبالتالي يُنصح بغسل الخضار بشكل صحيح قبل استهلاكها. حيث يؤثّر الخس على الأشخاص الذين يعانون من الحساسية. ويُنصح بأن تكوني على معرفة تامّة إذا كنتِ تعانين من أي تفاعلات للحساسية قبل تناول الخس. تقليل تخثر الدم يُعتبر الإفراط في تناول الخس أكثر ما يشكّل ضرر على الإنسان الذي يتناول مميعات للدم مثل، الأسبيكوت والأسبرين. إذ أنّ الخس يسبب مشكلة في تخثّر الدم بشكل كبير، وذلك لإعتبار أنّ الخس يحتوي على فيتامين "ك" والذي يشكّل السبب الرئيسي في عملية تخثّر الدم. لذا في حال إصابتكِ بهذا المرض، حاولي أن لا تُكثري من تناول الخس.