ذاكرة الأجهزة الحاسوبيّة: والتي منها ذاكرة الوصول العشوائي (بالإنجليزيّة: RAM)، بالإضافة إلى ذاكرة القراءة فقط (بالإنجليزيّة: ROM)، والذاكرة الوميضيّة (بالإنجليزيّة: Flash Memory) القابلة لإعادة الكتابة. أجهزة تخزين البيانات: كالأقراص الصلبة (بالإنجليزيّة: Hard Disks)، ووسائط التخزين ذات الحالة الثابتة (بالإنجليزيّة: SSDs)، والأقراص الضوئيّة (بالإنجليزيّة: Optical Drives). أجهزة الإدخال: والتي منها لوحة المفاتيح (بالإنجليزيّة: Keyboard)، والفأرة، وآلة التصوير، والميكروفون، وشاشة اللّمس، وذراع التوجيه (بالإنجليزيّة: Joystick)، والماسحة (بالإنجليزيّة: Scanners)، وغير ذلك. مهارة حل المشكلات يختص ا. أجهزة الإخراج: كالشاشات، وأجهزة الصوت (كالسمّاعات)، وأجهزة التحكُّم عن بُعد، والطابعات، وغيرها. معدّات الشبكة: كأجهزة المودم، والموجّهات (بالإنجليزيّة: Routers)، والمُبدِّلات (بالإنجليزيّة: Switches). العاملون في مجال برمجيّات الحاسوب يتخصّص مهندسو الحاسوب العاملون في مجال برمجيّات الحاسوب في العديد من أنواع البرامج والتطبيقات، والتي منها ما يأتي: [١] أنظمة التشغيل (بالإنجليزيّة: Operating Systems). التطبيقات: كبرامج معالجة الكلمات (بالإنجليزيّة: Word Processors)، وبرامج الجداول الممتدّة (بالإنجليزيّة: Spreadsheet)، وبرامج التّصميم بمساعدة الحاسوب (بالإنجليزيّة: CADs)، بالإضافة إلى إدارة قواعد البيانات، والرسومات (بالإنجليزيّة: Graphics)، ومقاطع الصوت والصورة، والألعاب، وغير ذلك.
المصادر: 1 ، 2 ، 3 ، 4 ، 5 تنويه: يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن استخدام فقرات أو أجزاء منه بعد الحصول على موافقة رسمية من إدارة النجاح نت.
برمجيّات الشبكات والاتصالات: كتلك المستخدمة في الشبكة العنكبوتيّة (الإنترنت)، وأنظمة الصوت عبر الإنترنت (بالإنجليزيّة: VoIP)، والبريد الإلكتروني، والتراسل الفوري. البرامج المساعدة: كالبرامج المتخصّصة في تنظيم القرص الصلب، ومعالجة الملفّات، وبرامج التعريف (بالإنجليزيّة: Device Drivers)، وأنظمة التخزين والأرشفة. لغات البرمجة والبرمجيّات التابعة لها: كبرامج التعديل على الملفّ المصدريّ للبرامج، والمحوِّل البرمجي (بالإنجليزيّة: Compiler)، بالإضافة إلى برامج التّصحيح (بالإنجليزيّة: Debuggers). مهارة حل المشكلات يختص بها - موج الثقافة. مجال أمن المعلومات: كالبرامج المضادّة للفيروسات (بالإنجليزيّة: Anti-Virus)، وجُدُر الحماية (بالإنجليزيّة: Firewall)، بالإضافة إلى البرمجيّات المتخصّصة بالتّشفير والمصادقة. مُتطلّبات العمل في مجال هندسة الحاسوب تتطلَّب معظم وظائف هندسة الحاسوب أن يكون الشخص حاملاً لشهادة البكالوريوس في هندسة الحاسوب، وقد تطلب بعض الشركات شهادة الماجستير في حال أرادت ترفيع الموظَّف ليستلم منصباً إداريّاً. وعلى مهندس الحاسوب أن يبقى دائماً مواكباً لأحدث تطوّرات التكنولوجيا، وذلك عن طريق التعلُّم المستمرّ، بالإضافة إلى التدريب.
يُذكرُ أنّ العديد من مهندسي الحاسوب هم أعضاءٌ في معهد مهندسي الكهرباء والإلكترونيّات (بالإنجليزيّة: IEEE). [١] اختلاف هندسة الحاسوب عن علم الحاسوب يشترك تخصّصا هندسة الحاسوب وعلم الحاسوب (بالإنجليزيّة: Computer science) بأنَّ كليهما يتعاملان مع البيانات وأنظمة الحاسوب بشكلٍ مباشر، كما أنّهما يعتمدان على جهاز الحاسوب في حل المشكلات المختلفة. وبالإضافة إلى ذلك، فإنَّ كلا التخصّصين يساهمان في تطوُّر التقنيات الحاسوبيّة. جولة نيوز الثقافية. وعلى الرّغم من كلّ ذلك، إلّا أنّ هناك اختلافات شاسعة موجودة بين التخصّصين؛ فهندسة الحاسوب تتعامل مع أجهزة الحاسوب على مستوى الدّارات الكهربائيّة الدّاخلة في تكوين عتادها، كما أنّها تسعى لحلّ المشكلات الكهربائيّة المختلفة التي تحصل في أجهزة الحاسوب، وكذلك فإنّ هندسة الحاسوب أيضاً تتخصَّص في دمج كلّ من العتاد والبرمجيّات بأفضل الطرق والوسائل لضمان فاعليّتها على أكمل وجه. [٥] أمّا علم الحاسوب، فيمكن اعتباره تخصّصٌ واقعٌ بين مجالي عمل هندسة الحاسوب؛ فالمتخصّصين في مجال علم الحاسوب يقومون بتطوير البرمجيّات، وإنشاء قواعد البيانات، واشتقاق الخوارزميّات، وتأمين البيانات أثناء معالجتها في أنظمة الحاسوب، بالإضافة إلى التعامل مع شبكات الحاسوب.
تُعرِّض كل المتغيرات السابقة الإنسان إلى كمٍّ كبير من الضغوطات النفسية، فيفقد السيطرة على حياته، ويصبح تابعاً لظروفه وليس صانعاً لها، الأمر الذي يؤكِّد الحاجة إلى تقنيات نفسية مساعدة له للوصول إلى حالة من التوازن والسلام والهدوء ، لكي يستطيع مواصلة السير في الحياة بأكبر قدر ممكن من الإيجابية. مجالات الإرشاد النفسي: 1. الإرشاد التربوي: يهتم هذا النوع من الإرشاد بالجانب التعليمي للطالب، بحيث ينمِّي لديه القدرات و المهارات التعليمية والاجتماعية اللازمة لجعله إنساناً صحيحاً نفسياً، وقادراً على التعامل مع ضغوطات العملية التعليمية بذكاء ومهارة. مهارة حل المشكلات يختص بها - منشور. يختص الإرشاد التربوي بالمشكلات التي يتعرَّض إليها الطلاب من الفئات العمرية كافة، من صعوبات التكيف مع الآخرين، ومشكلات التسرب المدرسي وتأخر التحصيل العلمي؛ ويساعدهم على اتخاذ القرارات المتعلقة بالمسار التعليمي، كاختيار الكلية المناسبة لهم، وانتقاء الخطة الدراسية المتوافقة مع قدراتهم وظروفهم. 2. الإرشاد المهني: يساعد الإرشاد المهني على تقديم المشورة والنصائح فيما يخص المهنة المناسبة لكل طالب، وذلك من خلال مقاييس معينة تقيس قدرات الطالب ومهاراته وميوله.
7. الإرشاد الصحي: يعمل على إرشاد الأفراد وتوعيتهم للوقاية من الأمراض وطرائق علاجها في حال الإصابة بها، وذلك للوصول إلى مجتمع سليم ومعافى. طرق الإرشاد النفسي: 1. الإرشاد الفردي: يُستخدَم في حال وجود مشكلة شخصية مع الفرد، حيث يجتمع المرشد النفسي مع المسترشد على انفراد، ويساعده في حل مشكلته وتخطيها. 2. مهارة حل المشكلات يختص به صفحه. الإرشاد الجماعي: يُستخدَم في الحالات التي يتطلب علاجها وجود الشخص ضمن مجموعة، بحيث تتشابه الشكوى بين جميع أفراد هذه المجموعة، كعلاج الأشخاص الانطوائيين والانعزاليين وضعيفي الثقة بأنفسهم؛ كما يُستخدَم في حالات الإرشاد الأسري التي تجمع بين الأهالي وأبنائهم الطلبة في لقاءات علاجية هادفة إلى مساعدة الطالب على التخلص من مشكلاته النفسية. 3. الإرشاد المباشر: يُستخدَم مع الأشخاص محدودي الذكاء والإمكانيات، حيث يكون للمرشد النفسي الدور الفعال في العملية؛ فهو الذي يحدد المشكلة، ويطرح فرضيات الحل، ويقيِّم الحلول، ويحدد أولويات الخيارات المتاحة؛ في حين يقتصر دور المسترشد على الاستماع إلى النصائح وتنفيذ خطوات علاج المرشد النفسي. 4. الإرشاد غير المباشر: يُستخدَم هذا النوع من الأساليب مع الأشخاص الذين يتمتعون بمعدل ذكاء متوسط وما فوق، ويكون دور المسترشد إيجابياً جداً، حيث يتشارك مع المرشد النفسي للوصول إلى تقنيات العلاج المناسبة لحالته.
يزوِّد المرشد المسترشد بمنهجيات من أجل اتخاذ القرارات بصورة صحيحة، ويدرِّبه على التحكم بانفعالاته؛ حيث تصب كل جهوده في مساعدة المسترشد على بناء علاقة سليمة وصحية ومفيدة وإيجابية مع الحياة بكل فروعها. يحتاج 80% من الناس إلى الدعم النفسي، كالنصائح والمشاركات الفعالة الإيجابية مع الآخرين؛ فمثلاً: قد تحقق الابتسامة في وجه الآخرين دعماً نفسياً لهم، إضافة إلى الإصغاء الجيد إلى أحاديثهم وأفكارهم؛ بينما يلجأ 20% من الناس إلى الإرشاد النفسي، ويعانون هنا من شكاوى نفسية متكررة تؤثر سلباً في نشاطاتهم اليومية، بحيث يُبدون عدم قدرة على القيام بواجباتهم على نحو سليم؛ فيأتي هنا دور المرشد النفسي الذي يجب أن يكون لديه القدرة على تشخيص الحالة ووضع خطة علاجية للمريض. يجب أن يتمتع المرشد النفسي بمهارات عديدة، كالقدرة على التحفيز، والإقناع، والتفاوض، ودقة الملاحظة، والثراء اللغوي، والقدرة على التحكم بالانفعالات؛ كما يجب أن يعرف أنماط التفكير المختلفة لكي يُدرِك نمط شخصية مريضه ويُحسِن التعامل معه، إضافة إلى ضرورة معرفته في المجال الصحي الجسدي، فقد يكون لدى المريض مشكلات جسدية أدت إلى مشكلات نفسية، كأمراض الغدة الدرقية، وانخفاض فيتامين "د".