يستخدم الصمغ العربي في أثناء المشكلات الجنسية سواء للمرأة أو للرجل مثل قلة الرغبة الجنسية والعقم و ضعف الانتصاب وسرعة القذف. يساهم بإسراع عملية الهضم لوجود نسبة من الألياف به. يساهم بحل مشكلات الجهاز التنفسي بما فيه من ضيق التنفس والجيوب الأنفية، كما أنه مضاد للسعال و الزكام والاحتقان. يساعد بتقليل الإصابة من أمراض الشرايين والقلب وأيضًا بعلاج السعال ونزلات البرد. أهمية الصمغ العربي هناك أهمية للصمغ العربي في علاج العديد من الأمراض سنتحدث عنها: يساهم بالوقاية من أمراض الكولون العصبي والأمراض السرطانية وورم الكولون. يساهم بحل مشكلات الجهاز الهضمي من إسهال وإمساك لوجود نسبة من الألياف القابلة للذوبان. يساعد بشفاء كسور العظام والمفاصل لوجود نسبة عالية من الكالسيوم به. يساعد بتقوية الأسنان وبصحة الفم من توقف ترسب طبقات الجير ونمو البكتيريا التي تسبب التسوس. يقوي مناعة الجسم حيث ينصح أن يستعمله مرضى الإيدز و السرطان ، ويدخل بعلاج ارتفاع نسبة حموضة البول. مهم لعلاج السمنة حيث يحدث انخفاض بالوزن من خلال تناول 30 غرام يوميًا على مدة ستة أسابيع ويخفض من الدهون في الجسم. أضرار الصمغ العربي رغم فوائده العديد إلا أنه إذا تم استعماله بكثرة يؤثر سلبًا على الجسم سنذكر بعض الحالات التي نتجنب بها تناول الصمغ: يسبب الصمغ بانسداد الأمعاء والمعدة والمريء.
يعتبر الصمغ العربي أحد أفضل المواد الطبيعية التي استخدمها الناس على مر القرون الى يومنا هذا لما له من فوائد عديدة جدا لجسم الانسان. لذا سنستعرض في هذا المقال أنواع الصمغ العربي وقيمته الغذائية وأهم فوائد الصمغ العربي وما يتعلق به بشيء من التفصيل. ما هو الصمغ العربي؟ يُعرف الصمغ العربي بأنه المادة الجافة التي يتم استخلاصها من سيقان وفروع شجرة الأكاسيا السنغالية أو أي نوع آخر من الأكاسيا التي تنتمي إلى عائلة البقوليات، ثمّ تتم معالجة هذا الصمغ بطرق متعددة لاستخدامه في أغراض مختلفة بما في ذلك إضافته للطعام، أو استخدامه في المجالات الطبية أو في العديد من الصناعات الأخرى بسبب تركيبته الفريدة من نوعها. الصمغ العربي الهشاب المدقوق يتراوح لون الصمغ العربي بين الأبيض الباهت والبرتقالي المائل للبني حسب الجودة، وهو مشابه في الملمس للزجاج المكسور في صورته الخامة، وتتميز الأنواع ذات الجودة العالية بمظهرها الفريد على شكل دمعة كروية بألوان مختلفة الأحجام، وتجدر الإشارة إلى أن الصمغ العربي ينتج على نطاق واسع في السودان، ويرجع ذلك إلى وفرة أشجار الأكاشيا التي تحتويها. يباع الصمغ تجاريًا بأشكال مختلفة؛ حيث يمكن شراؤه في شكل خام أو حبيبات أو مسحوق جاف.
، كل يوم معلومة طبية ، اطّلع عليه بتاريخ 23-7-2019. بتصرّف. ↑ nervana (22-5-2018)، "فوائد الصمغ العربي في علاج أمراض الكبد" ، المرسال ، اطّلع عليه بتاريخ 23-7-2019. بتصرّف. ^ أ ب ت aya (16-4-2018)، " فوائد الصمغ العربي للنفاس" ، المرسال ، اطّلع عليه بتاريخ 23-7-2019. بتصرّف.
الصمغ العربي هو الصمغ أو العجينة التي تنتجها شجرة السنط طبيعيًا، وهي شجرة ذات أصول أفريقية ودائمة الخضرة وتنتمي إلى عائلة البقوليات [١] ، والصمغ العربي أو ما يعرف باسم المستكة هو مادة لزجة وعديمة اللون وذات أشكال وأنواع متعددة، ويستخدم الصمغ العربي في علاج العديد من الأمراض والحالات، مثل ارتفاع ضغط الدم والسكري وأمراض القلب والشرايين والكلى وغيرها [٢]. طريقة استخدام الصمغ العربي تعتمد طريقة استخدام الصمغ العربي على الهدف من تناوله، إذ يمكن تناوله كالعلكة أو الصمغ، أو حتى من الممكن طحنه للحصول على بودرة الأكاسيا، كما يتوفر الصمغ العربي على شكل أقراص أو كبسولات تستخدم كمكملات غذائية؛ لاحتوائه على نسبة عالية من الألياف الغذائية القابلة للذوبان كما ذكر سابقًا، ومع ذلك ينصح باستشارة الطبيب قبل البدء باستهلاكه، وتجنب الإفراط باستخدامه بأي شكل من أشكاله، ومن طرق استخدام الصمغ العربي ما يأتي [١]: تناوله عن طريق الفم كدواء، بهدف التخلص من الوزن الزائد، أو بهدف علاج بعض الأمراض والحالات الصحية، مثل مرض القولون العصبي. تطبيقه داخل تجويف الفم بهدف علاج التهابات اللثة والحلق. تطبيقه على البشرة بهدف علاج الالتهابات والاحمرار.
الأربعاء - 20 شعبان 1443 هـ - 23 مارس 2022 مـ رقم العدد [ 15821] مومياوات الغزال التي تم فحصها في الدراسة القاهرة: حازم بدر أبلغ باحثون فرنسيون من جامعتي أفينيون وبول فاليري، عن أول اكتشاف لاستخدام زيوت من بذور العائلة الكرنبية في التحنيط بمصر القديمة، ورجحوا أن يكون الزيت على الأغلب مصدره بذور نبات الفجل الذي ينتمي لهذه العائلة. وجاء هذا الاكتشاف ضمن دراسة للمواد المستخدمة في تحنيط ست مومياوات غزال تم العثور عليها في الموقع الأثري الروماني في المنطقة التي تعرف حاليا باسم «قرية كومير» بمدينة إسنا جنوب الأقصر. وخلال الدراسة التي تم نشر تفاصيلها في العدد الأخير من دورية «MDPI»، استخرج الباحثون من مومياوات الغزال تسعة عينات لمواد تحنيط، وكانت عبارة عن خليط معقد من زيوت نباتية ودهون حيوانية وصمغ وشمع عسل. وتمكنت الدراسة من الإبلاغ عن ممارسة يتم اكتشافها لأول مرة، ولم يرد ذكرها حتى الآن في الأدبيات العلمية، وهي استخدام الزيت المستخلص من بذور نبات العائلة الكرنبية، ورجحوا أن يكون زيت بذور نبات الفجل، استنادا إلى وجود بعض المؤشرات الحيوية المميزة والتشخيصية وهي «أحماض الغوندويك والأيروسيك ومركباتهما المؤكسدة والمنخفضة الهيدروكسيل».