إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره، يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره،" أضف اقتباس من "إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره،" المؤلف: Microsoft الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره،" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ جاري الإعداد...
تقدم ضماد إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم.. فتأخر الغلمان وانفضوا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. قال ضماد: يا محمد, إني أعالج من الجنون, وإن الله يشفي على يدي من شاء, فهل لك؟ نعم.. واجه الرسولَ صلى الله عليه وسلم بما سمعه عنه, خاطبه على أنه مجنون من المجانين, صلوات ربي وسلامه عليه, وعرض عليه خدماتِه, بصفته صاحب طب وصنعة. أما رسولُ الله صلى الله عليه وسلم, فما نهر ضمادًا, ولا وبخه, ولا اعتدى عليه, وإنما وجدها فرصة مناسبة للدعوة إلى دين الله تعالى, لعل الله أن يهدي هذا الرجل العاقل على يديه. فتح النبي صلى الله عليه وسلم فمه ونطق.. نطق بكلمات من الهدى والنور. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله, أما بعد.
ثم بعد ذلك يبدأ في الشرح ولا يمكن أن تدخل هذه الجملة مع أي شروط يتم وضعها في المقدمة أو في داخل البحث. أهم مبادئ كتابة مقدمة البحث بشكل صحيح يوجد عدة من المعايير والمبادئ التي يجب مراعاتها أثناء كتابة مقدمة البحث لتكوين مقدمة جذابة يجب إتباع عدة نقاط: أولاً يجب مراعاة استخدام اللغة بشكل صحيح وأن تكون الكتابة سليمة، بحيث تكون مكتوبة باللغة العربية الفصحى الصحيحة. بدون كتابة باللغة العامية أو استخدام لغة الغير مفهومة. ثانياً يجب أن تكون الجُمل المستخدمة صحيحة خالية من أي أخطاء سواء كانت أخطاء لغوية أو أخطاء إملائية أو أخطاء نحوية. فيجب مراجعة كل من الهمزات وألف الوصل والقطع، وأن تكون الكلمة صحيحة وخالية من أي خطأ فيمكن قراءتها بسهولة. ثالثاً من الأمور التي ليست مطلوبة ولكن مستحبة فيقوم بعض الكتاب بكتابتها هو بدء مقدمة البحث بجملة الحمد لله عز وجل والثناء عليه والصلاة على رسول الله محمد. بعد الحمد والثناء في مقدمة البحث يتم تحديد الموضوع التي سوف نتحدث فيه، والتي سوف نتناول من خلاله المواضع المختلفة في البحث. رابعًا يتم تحديد الأفكار التي سنناقشها وفقًا للبحث وأهمية كل هدف، وتتم كتابة أسباب اختيار هذا الموضوع المحدد للمناقشة.
أسال الله تبارك وتعالى أن يجعلنا من عباده المرحومين, اللهم اجعلنا من عبادك المرحومين, اللهم اجعلنا من عبادك المرحومين, اللهم إنا نسألك الجنة وما قرب لها من قول وعمل, ونعوذ بك من النار وما قرب لها من قول وعمل, ربنا اغفر لنا ذنوبنا وإسرافنا في أمرنا, وثبت أقدامنا, وانصرنا على القوم الكافرين, ربنا اغفر لنا ذنوبنا وكفر عنا سيئاتنا وتوفنا مع الأبرار, اللهم اجعل هذا البلد آمنا مطمئنا وسائر بلاد المسلمين, اللهم آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار, آمين والحمد لله رب العالمين
أحبتي الكرام، كفى بالحمدِ فضيلةً أنَّ الملائكة تُسارع إلى تسجيله، وتبادر إلى تدوينه وكتابته ورفعه، فحينما صلى رسـول الله صلى الله عليه وسلم يومًا بأصحابه ورفع رأسه من الركوع وقال: "سمعَ اللهُ لمن حمده"، قال رجل كان يصلي وراءه: ربنا ولك الحمد حمدًا كثيرًا طيبًا مباركًا فيه، فلما انصرف قال صلى الله عليه وسلم من المتكلم؟ قال الرجل: أنا يا رسول الله، قال عليه الصلاة والسلام: لقد رأيت بضعةً وثلاثين ملكًا يبتدرونها - أي يتسابقون إليها - أيهم يكتبها أولُ". تتنافس الملائكةُ لِتسجيلها في صحائفك البيضاء، لِعِظَمِ قَدْرِ هذه الكلمات، وعظيمِ ثوابها، ورِفعةِ درجة صاحِبِها. وفي رواية لمسلم: "لَقَدْ رَأَيْتُ اثْنَيْ عَشَرَ مَلَكًا يَبْتَدِرُونَهَا أَيُّهُمْ يَرْفَعُهَا أَولًا". فالحمدُ لله أولًا وآخرًا، والحمدُ لله ظاهرًا وباطنًا، والحمدُ لله عدد كل شيء، والحمدُ لله ملء كل شيء، والحمدُ لله عدد ما في السماوات وما في الأرض، والحمدُ لله على كل حال، والحمدُ لله على كل نعمك وعلى كل نعمةٍ أنعمت بها علينا. اللهم اجعلنا من الحامدين الشاكرين، اللهم أعنَّا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك. اللهم اجعلنا من الذاكرين لك آناء الليل وأطراف النهار.