ومن مزايا الزعتر البري في تخفيف الوزن ما يلي:- يعمل على القضاء على الشحوم بإذابتها، وذلك نتيجة لإحتوائه على مواد تكسّر الشحوم وتحرم تراكمها، وخصوصًا الشحوم المتراكمة في أنحاء البطن. من فوائد الزعتر البري للتنحيف انه يقلّل من نسبة الكوليستوول في الدم. يطرد الغازات من المعدة، ويليّن عضلات المعدة، ويخلص المعدة من مشكلة الإنتفاخ، كما أنه يعين في عملية الهضم. إمتيازات الزعتر البري لصحة الجسد يقلل الزعتر من الكحه والحساسية والربو، ويتخلص الزعتر من البلغم المتراكم في الصدر. يعين مغلي الزعتر على القضاء على المخاط الشعبي، فيُحسّن من حساسية ووجع الصدر، بحيث يمكن وضع زيت الزعتر وتوزيعه على الصدر. يقوّي جهاز المناعة والعضلات، ويقاوم تبلغّم الشرايين، ويقوّي العضلة القلبية. فوائد الزعتر البري للتنحيف ستصدمك! -. يعاون على التخفيض من الالتهابات البولية، ويعاون في القضاء على المغص وأوجاع البطن ويخفف من آلام الطمث أيضًا. الى جانب فوائد الزعتر البري للتنحيف انه يستعمل في دواء الإسهال. يُخلَط الزعتر مع زيت الزيتون، لتقوية الذاكرة، وتقوية عملية الفهم. ينشّط فروة الدماغ، ويحجب تداعي الشعر، ويعمل على تكثيفه. وصفات الزعتر البري للتنحيف مسحوق الزعتر البري المجفف مع البصل وهذا بواسطة مزج ملعقتين من مسحوق الزعتر المطحون.
الزعتر البري هو من الأعشاب الطبية التي تعيش في البراري، وله رائحة وشكل جميل، ويحتوي الزعتر البري على عدد من الخصائص والمكونات التي تجعله يستخدم في مجال الطب والطبخ والزينة وكذلك في تركيب أنواع العطور المختلفة، حيث تعتبر مناطق البحر الأبيض المتوسط الأكثر استعمالاً للزعتر البري في التوابل وإعداد الطبخات الشهية المختلة، ومن هذه الدول اليونان، والمغرب، وإيطاليا بالإضافة إلى تركيا. إن الزعتر البري يحتوي على نسبة تقع بين 20 و 54 بالمئة من مادة الثيمول، وتعتبر مادة الثيمول من المواد التي تساعد في القضاء على الفطريات، وكذلك يعتبر من المطهرات العامة الخالية من المواد الكحولية. فوائد الزعتر البري للتنحيف تعتبر السمنة من أكثر المشاكل انتشاراً في وقتنا الحالي، وهي تسبب العديد من الأمراض الخطيرة، فضلاً عن الكسل والخمول الذي يصيب الشخص السمين، وحرمانه من الاستمتاع بالحياة وتناول الأطعمة والعصائر المختلفة، وتعتبر كذلك الحميات الغذائية عملية تحتاج إلى إرادة قوية والالتزام بالكميات والنسب المطلوبة، مما يشكل عبئاً على الشخص وشعوره بالملل من النظام الغذائي.
[٣] تحسين المزاج ونفسية الإنسان: تعدّ نفسية المرء ومزاجه من المؤثّرات الأساسية على ازدياد الوزن ونقصانه عند أشخاصٍ كُثُر، والزّعتر يعدّ عشبةً فعّالةً ومساهِمَةً في رفع نسبة هرموني السيرتونين والدوبامين المسؤولين عن الشعور بالسعادة والرضا، وارتفاع هذه النسبة يزيد من عملية حرق الدهون، ويرفع من مستويات الطاقة والعمل عند كثير من الأشخاص. [٣] فوائد الزعتر البري للجسم استخدم الزعتر قديمًا في معالجة الاكتئاب والقلق والتوتر، وعدّه اليونانيون القدماء من الأعشاب الرّئيسة المُعالِجة لتشنّجات الحمّى، ويستخدم زيت الزعتر المميز في معالجة الجروح والانتفاخات والتخفيف منها. [٤] كما يخفّف الزعتر البرّي السّعال والتهاب الشعب الهوائية الحادّ؛ نظرًا لاحتوائه على مضادات الأكسدة الطبيعية، ويحتوي الزعتر البري على نسبة كبيرة من فيتامين (أ) وفيتامين (ج)، إذ يقويّان الجهاز المناعي، ويمنعان الإصابة بالأمراض المختلفة، وينشّطان الذاكرة ، ويزيدان من قوة الجهاز التنفسي لمحاربة الالتهابات المختلفة، خاصّة خلال فترة الانتقال بين فصول السنة المختلفة، ويكثر الأشخاص من شربه في فصل الشتاء عادةً بسبب أهميّته العظيمة. فوائد الزعتر للتنحيف - موضوع. [٥] المراجع ↑ "WILD THYME",, Retrieved 24-8-2019.
فوائد الزعتر يحتوي الزعتر على مادة تسمى الثايمول (بالإنجليزية: Thymol)، والتي توفّر العديد من الفوائد الصحية لجسم الإنسان، ومنها: التخلص من بعوضة الببر الآسيوي: إذ أشارت إحدى الدراسات إلى أنّ مزيجاً من الثايمول الموجود في الزعتر، والمادة التي تُدعى بـ Alpha-Terpinene، والكارفكرول (بالإنجليزية: Carvacrol)، كان فعّالاً في القضاء على يرقات هذه البعوضة، ومن الجدير بالذكر أنّ بعوضة الببر الآسيوي (بالإنجليزية: Tiger mosquito) تتسبّب بنقل بعض الأمراض الفيروسية مثل حمى النيل الغربي (بالإنجليزية: West Nile virus)، والحمى الصفراء (بالإنجليزية: Yellow fever)، وغيرها. خفض ضغط الدم: إذ أشارت بعض الدراسات التي أجريت على الحيوانات إلى أنّ مستخلص الزعتر البري يمكن أن يساعد على خفض ضغط الدم، ويمكن أن ينطبق نفس التأثير على البشر. تقليل خطر الإصابة بالعدوى البكتيرية الناتجة عن التسمم الغذائي: يمتلك الزعتر بعض الزيوت العطرية التي تمتلك خصائص مضادة للميكروبات، ولذلك فإنّه يعمل كمادة حافظة طبيعية في الغذاء؛ حيث أشارت بعض الدراسات إلى أنّ الزيت المستخرج من الزيوت العطرية كان فعّالاً ضدّ بعض أنواع البكتيريا مثل البكتيريا المكورة العنقودية (بالإنجليزية: Staphylococcus)، والبكتيريا الإشريكية (بالإنجليزية: Escherichia)، وغيرها.
[٢] تسهيل عملية هضم الطعام وامتصاصه: يرتبط الزعتر البري كثيرًا بتقليل مشكلات الهضم والانتفاخات المختلفة، فشرب الزعتر يخلّص البطن من الغازات التي قد تتكون داخل المعدة، فقد ينجم عن اضطربات الهضم زيادةً في الوزن أو الانتفاخ، إلّا أنّ شرب الزعتر يسهّل عملية الهضم، ويساهم في التخلّص من الوزن الزائد؛ وذلك لاحتوائه على الزيوت الطّاردة لهذه الغازات، ولهذه الزيوت قدرة فائقة على منع تقلّصات المرارة وانتفاخات البطن المتكرّرة. [٢] احتواء الزعتر البري على مادة الثايمول المضادة للأكسدة: تزيد هذه المادّة من الأحماض الدهنية والدهون الجيدة النافعة للإنسان، وهذا بدوره ينظم الوزن ويمنع زيادته المتكرّرة، وتعدّ هذه المادة جيّدةً لصحة الدماغ؛ فتحميه من الإصابة بالأمراض، وتبقيه نشطًا قويًا، وتتجمّع غالبية الدهون التي يتناولها الفرد في منطقة البطن والأرداف، فيخلّص الثايمول الجسم من الجراثيم الضارة والخطيرة التي قد تسبّب الأمراض للإنسان وتكسبه الدّهون. [٢] خفض نسبة الكوليسترول داخل الجسم: يقف ارتفاع نسبة الكوليسترول عائقًا أمام انتظام الوزن وعملية تخسيس الوزن، فالزّعتر يعد خيارًا جيدًا وفعالًا جدًا في تخفيض نسبة الكوليسترول الضارّ ورفع نسبة النافع منه.
يساعد الزعتر البري على إذابة وتفتيت الدهون في أجزاء مختلفة من الجسم ، مثل البطن والأرداف والأرداف. يساعد الزعتر على تنظيم حركة الأمعاء ، وتحسين وظائف الجهاز الهضمي ، وبالتالي تجنب أي مشاكل في المعدة ، مثل: الانتفاخ ، والإمساك ، وغازات البطن ، ومشاكل القولون المزعجة ، وعسر الهضم ، حيث تعطل هذه العوامل عملية الحرق في الجسم ، و وبالتالي استحالة التخلص من السمنة بسهولة. وصفات الزعتر للتخلص من الوزن الزائد – خلطة الزعتر للتخسيس: يساعد الزعتر على زيادة معدل الحرق في الجسم بشكل كبير ، وبالتالي حرق جميع الدهون والشحوم في مناطق مختلفة من الجسم ، ويمكن تناول الزعتر بخلطه بالفواكه ، أو بقشر البصل ، أو تحضير مشروب الزعتر ، … إلخ.
خلطة الزعتر مع البصل للتنحيف من الخلطات الفعالة في إنقاص الوزن؛ حيث تقوم هذه الخلطة على تقطيع بصلة أو اثنتين (حسب الحجم) ثم مزجها بملعقتَين كبيرتَين من الزعتر الجاف ونقعها في الماء لفترة من الوقت، ثم بعد ذلك تُغلى على نار خفيفة… يجب أن تقومي بشرب فنجاناً منها لمدة عشرين يوماً. خلطة الزعتر مع زيت الزيتون تُعتبَر عادة وجبة فطور صحية لمعظم الناس. يُغلى الزعتر مع المريمية ثم يُغطّى الخليط لفترة بسيطة، ويفضّل تناوله بعد طعام الغداء والعشاء. نضع كمية الزعتر مع كوب ماء في وعاء معدني ونتركه يغلي على النار لبضع دقائق ثم نتركه ليبرد، ويصفّى الماء ويضاف قطع الليمون، ثم يتم فرمه بالخلاط ثم يُعبّأ الخليط في الزجاجة حيث يُشرَب هذا الخليط قبل النوم. يمكنك أيضًا الاطلاع على: النسكافيه للتنحيف: هل يفيد حقاً ؟ خلطات أخرى للزعتر للتنحيف خلطة الزعتر والزنجبيل للتنحيف يمتلك كلٌّ من الزعتر والزنجبيل مقدرة كبيرة في التخلص من الوزن الزائد بشكل طبيعي؛ فهما يساهمان في عملية إذابة دهون الكرش وكذلك منطقة الأرداف بسبب مقدرتهما على تحسين عملية الأيض التي تنشّط وتعمل على زيادة معدل حرق الدهون. خلطة الزعتر والكمون للتنحيف الكمّون والزعتر يستخدمان كخليط أيضًا لمعالجة العديد من المشكلات الهضمية (مثل مشكلة عسر الهضم)، والكثير من الأبحاث أوضحت أن هذا الخليط يقوم برفع درجة حرارة الجسم وزيادة معدل التمثيل الغذائي فيه حيث يزيد من كفاءة عملية الأيض وهذا بدوره يسهم في عملية إنقاص الوزن وكذلك حرق الدهون بصورة سريعة ، وبشكل خاصّ تلك الدهون التي تتراكم في منطقة الكرش.