القائمة الرئيسية بحث العربية English français Bahasa Indonesia Türkçe فارسی español Deutsch italiano português 中文 دخول الرئيسة استكشف "كندا" السعودية مصر الجزائر المغرب القرآن الدروس المرئيات الفتاوى الاستشارات المقالات الإضاءات الكتب الكتب المسموعة الأناشيد المقولات التصميمات ركن الأخوات العلماء والدعاة اتصل بنا من نحن اعلن معنا الموقع القديم جميع الحقوق محفوظة 1998 - 2022 قصة النملة والهدهد منذ 2020-06-28 فيديو MP4 مشاهدة جودة قياسية تحميل (118. 9MB) صوت MP3 استماع جودة عادية تحميل (40. تلخيص قصة الصرار و النملة بالفرنسية | موقع ملخص. 1MB) نشأت أحمد الشيخ حاصل على ماجستير في أصول الدين، وتلقى العلم على عدد من كبار الشيوخ، ويلقي الدروس والخطب منذ عام 1973. 10 0 709 التصنيف: التفسير الوسوم: # قصة # نملة # هدهد مواضيع متعلقة... (1) الفوائد والوقفات (1-36) أيمن الشعبان (3) الفوائد والوقفات (68-100) فهلا نملة واحدة!! محمد علي يوسف (2) بلقيس والمعجزة الكبرى الفوائد التربوية من قصة سليمان عليه السلام في القرآن الكريم قصة سيدنا موسى عليه الصلاة والسلام مع فرعون هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟ نعم أقرر لاحقاً
كلام النملة يُلخص بأنه مُتقن، وأنها كانت تُحافظ على مُتطلبات النجاح وهي، اليقظة والانتباه والالتزام، كما أنها صاحبة هِمة وإرادة عالية، وأبدت أعلى درجات التضحية في سبيل قومها، ومن دروس كلام النملة فن إدارة الأزمات، وأهم مبدأ في إدارة أي أزمة هو تجنب حدوثها من الأصل، بالإضافة للمبادرة والإنجاز والشعور بالمسؤولية.
قصة سيدنا سليمان مع النمل … تتواجد العديد من قصص الحيوانات، والطيور مع نبي الله سليمان، عليه السلام؛ فقد أتاه الله منطق الطير، وكان يعلم لغة الحيوانات والطيور، وسنخصص مقالنا اليوم عن قصة سيدنا سليمان مع النمل … فتابعونا. قصة سيدنا سليمان مع النمل جمع سيدنا سليمان، عليه السلام، جيشًا عظيمًا من الجن والطير والشياطين والإنس تحت قيادته يطيعون أوامره ويستجيبون له؛ حتى وصلوا إلى واد، والذي ذُكر في القرآن الكريم باسم "وادي النمل. " عندما وصل سيدنا سليمان، عليه السلام، إلى هذا الوادي، سمع صوتًا غريبًا مختلفًا عن الأصوات التي معه في الجيش، وكان هذا الصوت، هو صوت نملة تحذر النمل من سيدنا سليمان وجيشه العظيم؛ خوفًا منها من أن يدهسوهم وهم لا يشعرون. وقالت هذه النملة كما جاء في القرآن الكريم: "حَتَّىٰ إِذَا أَتَوْا عَلَىٰ وَادِ النَّمْلِ قَالَتْ نَمْلَةٌ يَا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ لَا يَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمَانُ وَجُنُودُهُ وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ"؛ فطلبت هذه النملة من أقرانها من النمل أن يدخلوا مساكنهم خوفًا من أن يحطمهم سليمان وجيشه العظيم. وعندما سمع سليمان حديثها تبسم ضاحكًا من قولها، متعجبًا من فصاحتها وأدبها والتماسها العذر لسيدنا سليمان وجنوده بأنهم قد يحطمون النمل وهم لا يشعرون.