أخر تحديث سبتمبر 18, 2021 موضوع تعبير عن المدرسة والمحافظة عليها نستعرض لكم اليوم موضوع تعبير غاية في الأهمية عن أهمية المدرسة والمحافظة عليها، الجدير بالذكر أن هذا الموضوع عن المدرسة والمحافظة عليها يصلح لجميع الصفوف الدراسية مثل الصفوف الثلاث الثانوية. والصف الخامس الابتدائي والصف الرابع الابتدائي والصف الثالث والسادس الابتدائي والصف الأول والثاني والثالث الإعدادي، لما يمتاز به موضوع المدرسة من كلمات معبرة وجمل متقنة. مقدمة موضوع تعبير عن المدرسة والمحافظة عليها لا أحد يستطيع أن ينكر أهميه المدرسة، لأنها تعتبر المكان الأول الذي تنطلق منه المسيرة التعليمية في حياتنا، ولذلك نظافة المدرسة لها أهميه كبيرة، ولهذا السبب سوف أكتب عنه من داخل قلبي وأسأل من الله أن ينال إعجابكم أحاول أن أستعير بلاغة القول، وسحرا لأداء، وروعة البيان لأعبر عن كل ما يجول في صدري. المدرسة حيث أن المدرسة تعتبر هيا المكان الأول الذي تنطلق منه مسيرتنا التعليمية في حياتنا، كما تتعدد أهميتها لجميع طواقمها من معلمين وطلاب، وأنَّ المدرسة تمكن في هيئة بيئة تواصل واجتماع بين الطلاب بحيث تنمى مهارتهم الاجتماعية، و السلوكية.
Edited. ↑ "Froebel's Concept of Kindergarten for Children", your articlel ibrary, Retrieved 4/9/2021. Edited. ^ أ ب "نظام التعليم في الأردن" ، وزارة التربية والتعليم الأردنية ، اطّلع عليه بتاريخ 4/9/2021. بتصرّف. ↑ "Socialization in the Schooling Process ", pressbooks, Retrieved 5/9/2021. Edited. ↑ رائد محسن، علاقة المدرسة بالمجتمع المحلي وأثرها في التنمية المحلية ، صفحة 371. بتصرّف.
فيديو عن المدرسة وفضلها للتعرف على المزيد شاهد الفيديو التالي
الجمعة 11/مارس/2022 - 05:45 م عيد الصليب تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، في 19 مارس الجاري، بعيد الصليب بإقامة صلوات القداس الإلهي، وسط إجراءات مشددة لمنع انتشار كورونا. ويترأس أساقفة الكنيسة القبطية الأرثوذكسية عيد الصليب بمقر كنائسهم بالإيبارشيات، مُتخذين الإجراءات الاحترازية اللازمة لمنع انتشار كورونا. ما هو الصليب المعقوف. ما هو عيد الصليب؟ وعيد الصليب هو اليوم الذي وجدت فيه القديسة هيلانة الصليب ورفعته على جبل الجلجثة وبنت فوقه كنيسة القيامة. ويُعد عيد الصليب هو أحد الأعياد السيدية الكبرى والمهمة في الكنيسة المسيحية نُظرًا لأهمية الصليب في العقيدة المسيحية. وتتأهب الكنائس للاحتفال بعيد الصليب 3 مرات في السنة، الأول في الجمعة العظيمة «جمعة الصلب»، والثاني عيد اكتشاف الصليب على يد الملكة هيلانه والد الملك قسطنطين، والثالث هو استعادة خشبة الصليب في عصر الأمبراطور هيرقل. قصة اكتشافه تحت تل القمامة وتعود ذكرى اكتشاف الصليب المقدس، بعد أن ظل مطمورًا بفعل اليهود تحت تل من القمامة، وفقًا للعقيدة المسيحي، وذكر المؤرخون أن الإمبراطور هوريان الرومانى "117 – 138"، أقام على هذا التل في عام 135 م هيكلا للزهرة الحامية لمدينة روما، وفي عام 326م تم الكشف على الصليب المقدس بمعرفة الملكة هيلانة أم الإمبراطور قسطنطين الكبير، التي شجعها ابنها على ذلك فأرسل معها حوالي 3 آلاف جندى، وتفرّقوا في كل الأنحاء واتفقوا أن من يجد الصليب أولًا يشعل نارًا كبيرة في أعلى التلة وهكذا ولدت عادة إضاءة "أبّولة" الصليب في عيده.
فقيامة المسيح المصلوب جعلت خشبة العار سبب مجد وافتخار ظاهر لكل العالم. وإن كان التحول الذي تم على الصليب من عار إلى افتخار يظهر أمامنا هائلًا وغير معقول، فإنما ذلك من أجلنا نحن، وقد استدعى عملًا من الله الآب فائقًا أيضًا وهائلًا أكثر مما يتصوره العقل، يقول عنه بولس الرسول: "وما هي عظمة قدرته الفائقة نحونا نحن المؤمنين حسب عمل شدة قوته. الذي عمله في المسيح إذ أقامه من الأموات وأجلسه عن يمينه في السمويات" (أف1: 19،20). ما هو عيد الصليب. فهذه القدرة المتعاظمة والفائقة عن حدود العقل والتصور التي أجراها الله الآب في المسيح من أجلنا، هذه العظمة وهذه القدرة الفائقة وهذه الشدة المتناهية التي استخدمها الآب ليحول لنا عار الصليب إلى افتخار في المجد الأسنى بقيامة المسيح، هذا كله وبكامله مذخر في الصليب!! فبقدر ما احتوى الصليب كل العار البشرى، كذلك وبمقدار أعظم احتوى شدة قوة الله للمجد الأبدي! !