[1] السيرة الذاتية ديما بياعة وانطلاقًا من الحديث حول من هي ديما بياعة ويكيبيديا سنسرد أهم المعلومات التي وردت عنها في السيرة الذاتية، وهي: الاسم: ديمة بياعة Dima Bayyaa الاسم بالكامل: ديمة حازم. محل الميلاد: ولدت في مدينة دمشق. محل الإقامة: تقيم في مدينة دمشق. المواطنة: دولة سوريا. الجنسية: تحمل الجنسية السورية. العرق: عربي. الديانة: تعتنق الدين الإسلامي. الطائفة: السنة. ديما بياعة انستقرام تحميل. التعليم: حاصلة على شهادة البكالوريوس تخصص الأدب الإنجليزي. الجامعة الأم: جامعة دمشق. اللغة الأم: اللغة العربية. اللغات الأخرى: اللهجة السورية، اللغة الإنجليزية. المهنة: ممثلة وفنانة ومؤدية أصوات. سنوات النشاط: منذ عام 1998 م وما زالت مستمرة حتى الآن. الحالة الاجتماعية: متزوجة.
اقرأ أيضاً: وفاة "سامية الجزائري" تتصدر مواقع التواصل وترفع مستوى الكندوش 2 وأوضح أن القناة حذفت جميع مشاهدها في الكنيسة والتي يظهر فيها الصليب، مشيرة إلى أنها محور دورها. وقالت: "لآسف تلفزيون قطر حاذف كل شيء مشاهد فيها تصليب وكنيسة وأنا مزعوجة لأن هاد أساس دوري".
ديمة بياعة: "هالسنة اكتشفت كتير ناس منافقين" ووالدتها تعلق (صورة) مدى بوست – فريق التحرير فاجأت الممثلة السورية " ديمة بياعة " متابعيها عبر حسابها في موقع التواصل الاجتماعي "إنستغرام"، بمنشور غـ. ـامض كشفت فيه عن تعرضها للخيبة بسبب أشخاص كانوا مقربين منها. ديما بياعة انستقرام تنزيل. ودوّنت ديمة بياعة عبر إنستغرام: "رائحة النفاق تكاد تخنـ ـقني في هذا المجتمع الله يبعدهم عني وعن أولادي وزوجي وأهلي". وأضافت الفنانة السورية أنها اكتشفت خلال هذا العام الكثير من الأشخاص "المنا فقين والكا ذبين" ممن كانت تعتبرهم لسنوات بمثابة "أصحاب وإخوة". تفاعل المتابعين وكتبت: "عنجد هالسنة كشفت كتير ناس كنا مفكرينهم لسنين اصحاب و اخوات بس للأسف طلعوا منا فقين و كذ ابين وووو الخ ما بقول غير الحمدالله على كل شي وحسبي الله ونعم الوكيل"، ولم تكشف ديمة المزيد من التفاصيل، واكتفت بإبقاء المقصود من رسالتها مجهولاً. وحظيت تدوينة ديمة بياعة بتفاعل كبير من قبل محبيها الذين أبدوا تعاطفهم معها متمنين أن يحفظ الله الفنانة السورية وعائلتها من كل سوء. ومن جهتها، حرصت الفنانة مها المصري على دعم ابنتها فكتبت في تعليق: "إي والله الله يبعدهن عنا مع الأسف هي الناس هنن هيك بس الحمدلله سقط القناع وطلع الرش الحقيقي حسبي الله ونعم الوكيل".
«الصحة العالمية» تشكر المملكة على تعهدها بـ456 مليوناً لمكافحة (كوفيد - 19) الأمير فيصل بن فرحان خلال مشاركته في القمة الافتراضية أكدت المملكة العربية السعودية خلال مشاركتها في القمة الافتراضية للدول الأعضاء في حركة عدم الانحياز، التزامها بأهداف ومبادئ الحركة، وتقديم جبهة موحدة ضد التهديد المشترك المتمثل في انتشار فيروس كورونا المستجد، عبر تعزيز الاستجابة العالمية لمواجهة تداعياته الصحية والاقتصادية والاجتماعية، والقيام بكل ما يلزم للتغلب على هذه الجائحة التي لا تعرف حدوداً دولية أو تفرّق بين معتقد أو دين أو عرق. وذكر صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، وزير الخارجية، خلال مشاركته في القمة الافتراضية، أمس، أن المملكة إيماناً بدورها المحوري، فقد واصلت جهودها الوطنية لتعزيز الاستجابة السريعة لمواجهة تداعيات فيروس كورونا والحد من تأثيراته الصحية والاقتصادية والإنسانية، وسارعت باتخاذ جميع التدابير الوقائية والاحترازية لحماية وسلامة مواطنيها والمقيمين على أرضها دون استثناء. مضيفًا، المملكة بادرت إلى تعزيز التعاون الدولي، في ضوء رئاستها لمجموعة العشرين لهذا العام، بالدعوة لعقد قمة استثنائية افتراضية لقادة دول مجموعة العشرين، تحت رئاسة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - لدعم الجهود الدولية لمواجهة الأزمة.
وبيّن خادم الحرمين أنّ المملكة تشارك دول العالم قلقها حيال تحديات التغير المناخي، وآثاره الاقتصادية والاجتماعية، وستواصل المملكة دورها الرائد بتزويد العالم بالطاقة النظيفة، من خلال دعم المزيد من الابتكار والتطوير، وندعو إلى حلول أكثر استدامة وشمولية، تأخذ بالاعتبار الظروف المختلفة لدولنا، كما أن المملكة مستمرة في دورها القيادي في التعافي الاقتصادي والصحي من الأزمات العالمية، وفي إيجاد التوازن لتحقيق أمن واستقرار أسواق الطاقة. جريدة الرياض | الملك سلمان: المملكة مستمرة في دورها القيادي لحل أزمات العالم. وضم وفد المملكة المشارك صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، ووزير الدولة عضو مجلس الوزراء د. مساعد بن محمد العيبان، ووزير الدولة عضو مجلس الوزراء د. إبراهيم بن عبدالعزيز العساف، ووزير الاقتصاد والتخطيط فيصل بن فاضل الإبراهيم، ومساعد السكرتير الخاص لخادم الحرمين الشريفين تميم بن عبدالعزيز السالم. من جهته أكّد صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية على أهمية معالجة التغير المناخي في العالم والحفاظ على البيئة، مشيراً إلى ما توليه المملكة من اهتمامٍ كبير لهذا المحور، والذي يظهر جلياً في مبادرات "السعودية الخضراء، والشرق الأوسط الأخضر" التي أطلقها صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع -حفظه الله-، بالإضافة إلى مخرجات قمة مبادرة الشرق الأوسط الأخضر، التي عُقدت مؤخراً في العاصمة الرياض، والتي تم العمل من خلالها على التعاون مع شركائنا الدوليين في رفع مستوى العمل المشترك في دبلوماسية المناخ.
وأوضح أن الوطن يؤمن بدور العلوم والمعارف والموهبة والابتكار في صناعة المستقبل، حيث تجاوز في فترة قصيرة مرحلة التفكير والتخطيط ليدخل بقوةٍ وتميُّزٍ لمرحلة الإنجاز والتنفيذ، من خلال رؤية المملكة 2030، وبرنامج التحول الوطني 2020. وأكد المهندس الفالح أن ما يشهده العالم من منافسة شرسة في مجالات التحول السريع لاقتصاد المعرفة القائم على التقنية والابتكار، هو ما يدفعنا لمواصلة الجهود، بعزيمة أكبر، في اكتشاف الموهوبين والمبتكرين، واحتضانهم وتمكينهم، في جميع مؤسسات التعليم والإنتاج على حدٍّ سواء، تجسيداً لفكر وحكمة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، - أيده الله -، الذي قال: "إن التعليم في المملكة العربية السعودية هو الركيزة الأساس التي نحقق بها تطلعات شعبنا نحو التقدم والرقي". من جانبه، أوضح سمو رئيس مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية رئيس مجلس أمناء الجائزة في كلمته، أن الاحتفاء بالفائزين بجائزة خادم الحرمين الشريفين لتكريم المخترعين والموهوبين في دورتها الرابعة يأتي تنظيمه بالتزامن مع الفعاليات التي تستضيفها مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية بمناسبة الاحتفاء باليوم العالمي للإبداع والابتكار.
بعد ذلك كرّم الدكتور توفيق الربيعة العديد من البرامج التخصصية الدقيقة و المتميزة في مجال أمراض و جراحة القلب، شملت برنامج "نصل لقلوبكم" و برنامج "تغيير الصمام الأورطي عن طريق القسطرة" بمركز القلب في المدينة المنورة، و خدمات القلب لضيوف الرحمن في مدينة الملك عبد الله الطبية بمكة المكرمة، إضافة إلى برنامج "القلب الصناعي" بمركز الأمير سلطان للقلب بالأحساء، و برنامج " طب وجراحة قلب الأطفال" بمنطقة القصيم و مبادرة الخدمات العلاجية لمختلف مناطق المملكة. ثم استعرض الملتقى عددًا من المبادرات التي أطلقتها وزارة الصحة لتحقيق أهداف رؤية المملكة 2030 حيث تم عرض مبادرة "الجلطات القلبية الحادة في منطقة الرياض" ، ومبادرة " الخطة الإستراتيجية الوطنية للقلب" من مركز تحقيق الرؤية. ويتناول الملتقى أهمية البحث العلمي وتحديد الخطورة لأمراض القلب والشرايين إضافة إلى مبادرة تدريب القيادة 2030 ، إلى جانب عرض مبادرات " نحو تحقيق الرؤية 2030", ويتواصل الملتقى باستعراض مبادرة "قياس الخطورة المجتمعية لأمراض القلب والشرايين – عرض نتائج لعينة في مدينة الرياض" ، وفرص التدريب والابتعاث في بريطانيا وأوروبا للأطباء والتمريض والفنيين، كما يتطرق الملتقى لمناقشة السحابة الإلكترونية للقلب.
ويأتي هذا الملتقى ليحقق أحد أهداف المنح الدراسية وهو ربط طلاب المنح بالعلماء الكبار في هذه البلاد، فضلاً عن كونه فرصة لتعزيز مشاركة مؤسسات المجتمع في دعم ورعاية هذه الفئة الغالية من طلاب الجامعة. ويتضمن الملتقى الذي يدعمه صندوق موظفي سابك الخيري ( بِـر) كلمةً لسماحة المفتي، وأخرى لمعالي مدير الجامعة، بالإضافة إلى ندوة حول عدد من القضايا التي تهم طلاب المنح بمشاركة معالي المستشار بالديوان الملكي عضو هيئة كبار العلماء الشيخ الدكتور عبد الله بن محمد المطلق، والدكتور سطام النمي، مدير إدارة المنح الدراسية في وزارة التعليم، ويديرها الدكتور خالد بن محمد الشنيبر المدير التنفيذي للصندوق.
المملكة مستمرة في دورها القيادي لحل أزمات العالم خادم الحرمين مترئساً وفد المملكة عبر الاتصال المرئي رأس خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- وفد المملكة في أعمال القمة عبر -الاتصال المرئي-، وقد ألقى خادم الحرمين الشريفين -أيده الله- في الجلسة الأولى بعنوان "الاقتصاد العالمي والصحة" كلمة أكّد فيها أنّ "ظروف الجائحة تطلبت أن تنهض مجموعة العشرين بدورها المحوري لمواجهتها، وبالفعل بادرت دولنا باتخاذ إجراءات غير مسبوقة للتعامل معها، وفي هذا الشأن، قادت المملكة العام الماضي بتعاونكم جهود الاستجابة الدولية لهذه الجائحة، وآثارها الصحية والاقتصادية والاجتماعية". وأضاف -حفظه الله-: "الآن وبعد أكثر من عشرين شهراً، لا يزال الاقتصاد العالمي يعاني من تبعاتها، فبالرغم من رحلة التعافي التي بدأت في بعض الاقتصادات، إلا أن الدول ذات الدخل المنخفض تواجه صعوبة الحصول على اللقاحات وتوزيعها، ومن هنا تبرز أهمية دور مجموعة العشرين في تعزيز التعاون والمساعدة على حصولها على اللقاحات". "وفيما يتعلق بتعامل المملكة مع الجائحة؛ فإن السياسات التي اتخذناها منذ بداية الأزمة؛ أسهمت في تخفيف آثارها الصحية والاقتصادية والاجتماعية وساعدت على سرعة التعافي".
وذكر سمو وزير الخارجية أن المملكة تؤكد على ضرورة تكثيف الجهود المتعددة الأطراف في التعامل مع الأوبئة والامراض -إذا ما أردنا أن نجتاز هذه الأزمة أكثر قوة مما قبل- وهذا يتطلب تبادل المعلومات الدقيقة والشفافة في الوقت المناسب، وتوفير الاحتياجات والمواد اللازمة للبحث العلمي، وتطوير الأدوية واللقاحات لتلبية الحاجات المتزايدة للإمدادات الطبية، فضلاً عن ضرورة اتخاذ إجراءات عاجلة لتكثيف الجهود العالمية لمكافحة الأوبئة الصحية وضمان معالجة آثارها السلبية على الصعيد الاجتماعي والإنساني الاقتصادي. وختم الكلمة بقوله: "نحن نقف اليوم في مواجهة معركة واحدة وأمام عدو واحد، وقد أصبحنا أكثر إدراكاً بمحدودية الجهود الفردية لاحتواء جائحة بهذا الحجم. وإننا بعون الله، ثم بتكاتفنا وتعاضدنا، قادرون على تجاوز هذه الأزمة والرجوع أقوى مما قبل، والنهوض بأوطاننا وتحقيق الرخاء لشعوبنا".