ما هي طبقات الأرض؟ الاجابة هى: تتكون الأرض من ثلاث طبقات رئيسة: 1-طبقةالقشرة الأرضية: درجة الحرارة: نحو 22 درجة مئوية - الحالة: صلبة - التركيب:و القشرة القارية - السيال:تبلغ سماكتها 8 إلى 70کم القشرةالمحيطية - السيما: تبلغ سماكتها نحو 8 كم 2-طبقة الستار: غطاء صخري يحيط بالنواة، وينقسم إلى: الوشاح العلوي: درجة الحرارة:1400درجة مئوية-300درجة مئوية. الحالة:سائل/صلب. هذه الطبقة تصل إلى670كم تحت سطح الأرض. ويتكون الجزء السفلي من الوشاح العلوي من صخرة صلبة وذائبة(سائلة)،في حين أن الصخور في المنطقة العليا أكثر صلابة؛لأنها أكثر برودة. تتكون الأرض من ثلاث طبقات رئيسة. الوشاح السفلي:درجة الحرارة:300درجة مئوية. الحالة:صلبة. الوشاح السفلي بين670کم و2890كم تحت السطح،وهو متكون من صخور صلبة،حارة بدرجة كافية ال للذوبان،لكنها تصلبت بسبب قشرةالضغط الذي يدفعها إلى الأسفل 3-طبقةالنواة:وهي تتكون من: النواة الخارجية:درجة الحرارة: 400درجة مئوية - 600درجة مئوية. الحالة: سائلة. تتكون من مواد منصهرة بسبب الحرارة الشديدة هذه الطبقة السائلة من الحديد والنيكل يبلغ عمقها 5150 كم. ويحيط اللب الخارجي بمركز الأرض، وتسبب حركة المعادن المجال المغناطيسي لكوكبنا النواة الداخلية:درجة الحرارة: 500-600 درجة مئوية.
[2] شاهد أيضًا: الغلاف الصخري يتألف من القشرة الأرضية فقط صح أم خطأ ؟ ختامًا نكون قد أجبنا على سؤال تتكون الأرض من ثلاث طبقات رئيسة ؟، كما نكون قد تعرفنا على أهم الطبقات التي يتكون منها كوكب الأرض من الناحية الكيميائية ومن الناحية الميكانيكية وكذلك أهم الخصائص التي يتميز بها كوكب الأرض. المراجع ^, Layers Of The Earth: What Lies Beneath Earth's Crust, 22/10/2021 ^, What Is Earth?, 22/10/2021
هل للأرض ثلاث طبقات رئيسية؟ حيث أن كوكب الأرض الذي نعيش عليه يتكون من مجموعة طبقات وليس طبقة واحدة ، حيث يتميز بمجموعة من الخصائص التي تميزه عن الكواكب الأخرى ، وفي السطور التالية سنتحدث عن الإجابة على هذا السؤال. حيث نتعرف على أهم المعلومات عن الأرض وطبقاتها بالإضافة إلى الكثير من المعلومات الأخرى حول هذا الموضوع بشيء من التفصيل. للأرض ثلاث طبقات رئيسية. البيان غير صحيح ، لأن الأرض لا تتكون من ثلاث طبقات ، لأن أحدث الدراسات والدراسات التي تم إجراؤها أثبتت أن الأرض تتكون من سبع طبقات ، بينما ما ورد في الكتب والمراجع حتى الآن فقط. خمسة أنواع ، وهذه الطبقات:[1] قشرة الأرض: وهي طبقة رقيقة هي أنحف الطبقات التي يتكون منها الكوكب وتتكون أساسًا من الجرانيت والبازلت. الوشاح العلوي: يتميز الجزء العلوي من الوشاح العلوي بتكوينه من كمية كبيرة من الصخور ، بينما يتكون الجزء السفلي من كمية كبيرة من المواد النارية والصخور الصلبة. الوشاح السفلي: يتميز بنسبة كبيرة من الصخور الصلبة التي تتعرض باستمرار للحرارة والضغط الشديدين ، ولكنها تظل صلبة. اللب الخارجي: يحتوي على كمية كبيرة من المعادن التي تساعد في تشكيل المجال المغناطيسي للكوكب وخلقه.
موضوع عن صفات المفاوض الناجح، البقاء هادئاً تماماً أثناء عملية التفاوض، خاصة عندما يكون تحت ضغط من الجانب الأخر، فهو يريد تحقيق أقصى استفادة من التفاوض ويحتاج إلي العمل بشكل منطقي وعقلاني. حتى في حال محاولة الطرف الاخر استفزاز مشاعره الخاص، ويوجد هنالك مجموعة مستويات للمتفاوض الناجح لحل النزاعات بين أطراف التفاوض أو على المستوى الجغرافي أو الوطني.
مهارات المفاوض الناجح قبل الدخول في أيّة مفاوضات يجب على المفاوض التأكد من استحضار المهارات التالية واستخدامها عند الحاجة، على ألّا تظهر بشكل مبالغ فيه وغير طبيعي، وهي: الاستماع الفعّال: على المفاوض التمتع بمهارة الاستماع بفعالية للطرف الآخر أثناء النقاش، والمقصود بالفعالية هنا ملاحظة لغة الجسد والتواصل اللفظي بهف الوصول إلى حلول ومكاسب، ومن الطبيعي أن يكون المفاوض الأكثر مهارة هو الذي يقضي الوقت الأطول في الاستماع للطرف الآخر. التحكم في الذات: يجب أن يتحكم المفاوض في عواطفه ويبقي انفعالاته تحت السيطرة أثناء المفاوضات، فالشعور بالإحباط أثناء النقاش حول القضايا الخلافية قد يؤدي إلى نتائج غير مرغوب فيها على الإطلاق. الذكاء اللغوي: يجب أن يكون المفاوض قادراً على التواصل مع طرف أو أطراف المناقشة لفظيًا بصورة واضحة ودقيقة، ويجب أن تكون تلك المهارة حاضرة لتجنب إساءة فهم شرح قضية أو تفصيلة ما على سبيل المثال. حلّ المشكلات: الهدف النهائي من التفاوض هو الوصول إلى حلول ومكاسب، لذا يجب أن يقف المفاوضون على أرضية العمل على حل المشكلات وليس فقط المكسب من المفاوضات، كما أنّ الابتعاد عن التعاون وعدم نية الخروج بحلول مفيدة يمكن أن يؤدي إلى انهيار التواصل بين أطراف التفاوض وفشل العملية بأكملها.
اتخاذ القرار: في مرحلة ما من مراحل التفاوض قد يكون على المفاوض اتخاذ قرار لحظي لإنهاء حالة جمود ما أو إجراء ترتيبات مساومة، في الحالات التي لا يسمح فيها الوقت لفريق التفاوض بالمناقشة يجب أن تكون تلك الصفة موجودة في القيادات على الأقل. المهارات الشخصية والموثوقيّة: المفاوض الناجح يجب أن يكون قادرًا على إقامة علاقات جيدة مع أطراف التفاوض، واستخدام تلك العلاقات والمهارات الشخصية في إقناع الآخرين بقضيته، ويجب أن يعزز ذلك حالة من الثقة في شخص المفاوض من جميع الأطراف من ناحية كونه ملتزمًا بتنفيذ الوعود والاتفاقات. المصدر:
صفات المفاوض الناجح ومهارات التفاوض، بوصفه سلوكاً اتصالياً، يحتاج من المفاوض، امتلاك القدرة على عرض وجهة نظره بأسلوب مؤثر ومقنع، إذ لا يكفي أن يكون الحق معه حتى يكون مقنعاً للطرف الآخر، وإنما لا بد أن يكون قادراً على تفنيد حجج الطرف الآخر، بأسلوب موضوعي، يتناسب مع طريقة تفكير هذا الطرف، وقدراته الإداركية، وخلفياته الثقافية، كما أن عليه أن يعرض وجهات نظره، من خلال أساليب ووسائل ملائمة، لا تكتفي بعملية توصيل المعلومات، أن تكون مؤثرة عاطفياً، وقادرة على استمالة مع حفظ ماء وجهه. "ومن الأمور الغريبة المتعلقة بالتفاوض، أن الذكاء الحاد، في حد ذاته، لا يعد دليلاً، على الإطلاق، على درجة المهارة المحتملة للشخص في عملية وإنما المهم التفكير السريع، وأن تعي نقاطاً جديدة بصورة سريعة، وأن تستجيب لهذه النقاط بأسلوب مناسب. ويجب ألا تغفل طلبات الجانب الآخر، وألا تنحاز دوماً لمطالبك.. فإذا كنت تلقي بأوراقك، فدع الآخرين يلقون بأوراقهم.. وكما هو الحال بالنسبة إلى الذكاء، فإن منزلة الشخص في المجتمع والخلفية التعليمية الجيدة، لا تضمن النجاح في عملية التفاوض".
وقبل أن نحدد بالتفصيل المهارات الأساسية، التي لا بد أن يمتلكها الناجح، نشير إلى أن هناك بعض الأخطاء، التي تجعل المفاوض يضل طريقه إلى هدفه، ومن هذه الأخطاء: الإعداد غير الجيد: إذ يجب على المفاوض أن يضع من الخطط والبرامج والإستراتيجيات ما يتناسب مع الظروف التفاوضية، التي يعمل في ظلها، ومع طبيعة الهدف، الذي تحقيقه. إغفال مبدأ الأخذ والعطاء: فالتعنت ومحاولة فرض الشروط والإملاء قد تؤدي إلى فشل العملية ورفض الطرف الآخر الاستمرار في أن يكون طرفا مقتنعين بأن يعني الأخذ والعطاء، وأنه ليست مباراة صفرية، أي أن يكسب طرف كل شيء، في حين يخسر الطرف الآخر كل شيء أيضاً، وإنما عملية تبادل مصالح مشتركة، تتطلب المرونة وعدم الميل إلى الأنانية. أسلوب الترهيب: وقد بنيت الدراسات أن التهديد والوعيد لا يؤديان إلا إلى مزيد من سوء الفهم والتعنت والتشدد في المواقف، مهما كان الطرف الآخر ضعيفا. نفاد الصبر: تحتاج التفاوضية إلى صبر ومثابرة من أجل البحث عن أرضيات مشتركة للتفاهم وإقامة جسور التعاون، ونفاد الصبر يؤدي إلى ردود أفعال سلبية تأخذ طابع الانفعال والبعد عن العقل. ثورة الغضب: وهذه تؤدي إلى عدم التحكم في الانفعالات، والوصول أحياناً إلى درجة الإساءة الشخصية، الموضوعية، مما يفقد صاحبها الموقف، ووضع متاريس أمام عملية التفاوض.