آفاق-حائل انتقل إلى رحمة الله تعالى، الشيخ ناصر القريني، والد مدير إدارة مرور منطقة حائل العقيد محمد ناصر القريني. وستكون الصلاة عليه، ا ليوم الاثنين 23/ 12/ 1442هـ بعد صلاة العصر مباشرة في جامع البابطين طريق الملك فهد بحي الصحافة بالعاصمه الرياض، وسيتم الدفن بعد صلاة العصر في مقبرة العمارية. صحيفة "آفاق" الإلكترونيه، تتقدم بالعزاء لأسرة الفقيد، وتسأل الله أن يغفر له ويتغمده بواسع رحمته، إنا لله وإنا إليه راجعون.
حائل – واصل – طالب الرشيدي: قلد مدير إدارة مرور منطقة حائل العقيد دحيم بن سالم الشبرمي الرائد: سعد بن غاطي الرشيدي رتبتك الجديدة ( مقدم) ضابط تحقيق حوادث بإدارة مرور حائل وذلك بعد صدور الأمر السامي الكريم بترقيته إلى رتبة مقدم. ويعد المقدم سعد الرشيدي من الكفاءات المميزة في مجال عمله وبهذه المناسبة نبارك له هذه الثقة الغالية وأن يعينه على أداء الأمانة وتحمل المسؤولية. من جهته، قدم المقدَّم "الرشيدي " شكره الجزيل " للعقيد " ولكافة زملائه الذين كانوا له عونا بعد توفيق الله، ووعد ببذل المزيد من العمل لخدمة الدين ثم المليك والوطن.
آفاق – حائل: أكد مدير إدارة مرور منطقة حائل العقيد دحيم سالم الشبرمي ، أن هذه الزيارة الميمونة لخادم الحرمين الشريفين إلى المنطقة تعكس مدى الحرص الذي تبذله القيادة الحكيمة لتلمس حاجات الشعب وتطلعاته. وقال " إن المنطقة وأهلها يحتفون بالقيادة الحكيمة لهذه البلاد ، التي ترسم الغد المشرق لأبنائها وتترجم معاني الإخاء بين أبناء الشعب الواحد والقيادة الحكيمة ، داعياً الله أن يديم على هذه البلاد الأمن والأمان والرخاء والاستقرار والازدهار.
العميد خالد الضبيب قال العميد خالد الضبيب مدير «مرور حائل»: إن عقوبات ممارسي التفحيط التي أقرها مجلس الوزراء ستكون لها دور إيجابي في الحد من المشكلة، وردع المفحطين. وقال لـ«الرياض»: «القرارات الأخيرة فيها مصلحة للمواطن، وستعمل على الحد من المتهورين»، مشيراً إلى أن «التعديل يشمل جميع المخالفات المؤثرة على السلامة العامة مثل قطع الإشارة وعكس السير والهروب من موقع الحادث، وعدم تقديم العون للمصابين وإجراء التعديل على هيكل المركبة أو لوحة المركبة». وذكر أن «مرور حائل» مستمر في وضع خطط لتغطية الأماكن التي يمارس فيها التفحيط، وتنفيذ حملات لملاحقة المفحطين، لافتاً إلى أن الأسرة والمجتمع لهما دور كبير في رفع الوعي للتقليل من السلوكيات الخاطئة. ويعمل «مرور حائل» وأمانة المنطقة، على تعديل مسارات بعض الطرق والمواقع التي كانت في السابق تشكل بيئة لممارسة التفحيط ومكاناً للتجمعات الشبابية.
اللهم يا قريب يا مجيب، يا شافي يا طبيب، يا فعال لما يريد، أكرمني بعفوك ورعايتك، يا كريم. اللهم إني أدعوك في هذا المكان المبارك، أن تجعل القرآن ربيع قلبي، ونور صدري وشفاء همي وغمي، يا قادر، يا كريم. اللهم إن ذنوبي ملأت صحائفي، وأنا طامع في رحمتك ومغفرتك، فاعف عني واغفرها لي، فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت. اللهم اجعل أيامي أيام خير، لا يضيق لي فيها صدر، واجعل لي فيها توفيقاً وتيسيراً وأجر. شاهد أيضًا: دعاء الثلث الأخير من الليل للرزق دعاء الصفا والمروة من شعائر الله مكتوب مما يُمكن للمسلم أن يقوله في دعاء الصفا والمروة من شعائر الله: اللهم في هذا المكان الطاهر، أدعوك وأرجو منك الإجابة، اللهم إن كان رزقي في السماء فأنزله، وإن كان في الأرض فأخرجه، وإن كان بعيداً فقربه. اللهم إني أسألك من هذا المكان المبارك، ألا ترد لي دعاء، ولا تخيب لي رجاء، وأن تدفع عني كل هم وبلاء. اللهم أحمدك على نعمة الإسلام، وأشكرك على نعمة الإيمان، وأسألك الصفح والعفو والغفران. اللهم يا خير المبشرين، بشرني بفرحةٍ يسعد بها قلبي، وتدمع لها عيني. اللهم إني أستودعك أدعيةً أنت تعلمها، فاستجبها لي وأكرمني بإجابتها يا كريم. أفضل الأدعية في الصفا والمروة من خير الأدعية التي يُمكن للمسلم أن يقولها عند الصفا والمروة: سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
دعاء الصفا والمروة من شعائر الله، حيث إنّ السعي بين الصفا والمروة من الأمور التي شرعها الله سبحانه وتعالى من أجل تذكر هاجر تلك المرأة التي كانت تسعى بين الجبلين وهي تبحث عن الماء لطفلها الذي كاد يموت عطشًا، ذلك الموقف الذي بقي في أذهان عامة النّاس لذلك كان لا بدّ من التوجه إلى الله والدعاء في أثناء السعي بينهما، وتفصيل الأدعية فيما يأتي. السعي بين الصفا والمروة قال تعالى في كتابه الكريم: {إِنَّ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ مِن شَعَائِرِ اللَّهِ ۖ فَمَنْ حَجَّ الْبَيْتَ أَوِ اعْتَمَرَ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِ أَن يَطَّوَّفَ بِهِمَا ۚ وَمَن تَطَوَّعَ خَيْرًا فَإِنَّ اللَّهَ شَاكِرٌ عَلِيمٌ}، [1] بعد الانتهاء من الطواف، يعمد الحاج أو المعتمر إلى المسعى، الذي هو طريق يربط بين جبلي الصفا والمروة، وذلك لإقامة شعيرة السعي، التي هي ركن من أركان إتمام الحج أو العمرة. والصفا والمروة هما جبلان يقعان شرق المسجد الحرام، بين بطحاء مكة والمسجد الحرام، فيبدأ الحاج بالسعي متماً سبعة أشواط، مبتدئاً من الصفا منتهياً بالمروة، وبذلك يكون قد أتم شوطاً كاملاً، ثم يعود من المروة إلى الصفا، متماً شوطاً ثانياً، وهكذا حتى يتم سبعاً، وعندما يصعد الحاج أو المعتمر إلى جبل الصفا يبدأ بالتهليل والتكبير مستقبلاً الكعبة الشريفة، ويدعو لنفسه ولمن يحب، ويبدأ الساعي سيراً عادياً في أول الشوط ثم يتحول السير هرولةً بين الميلين الأخضرين، وذلك للرجال دون النساء، حيث لا تجوز الهرولة للمرأة.
للبحث عن الماء لابنها سيدنا إسماعيل عليه السلام. اقرأ أيضاً: دعاء السعي بين الصفا والمروة قد لا يكون هناك دعاء محدد، يمكن للمسلم أن يقوله أثناء السعي بين الصفا والمروة. بل على المسلم أن يقول ما شاء من أدعية يطلبها من الله تعالى. كما يجب العلم إنه في حالة قراءة القرآن، أثناء السعي بين الصفا والمروة على المسلم أن يكثر من الدعاء والتكبير والذكر. وهو في ناحية القبلة. وأيضاً أن يستمر في ذكر الله تعالى أثناء سعيه ذهاباً وإياباً بين الصفا والمروة، ويحمد الله تعالى وله أن يقول ما يشاء من أدعية. لهذا فإن السعي ما بين الصفا والمروة، يعد ركن أساسي من أركان الحج التي يجب على المسلم أن يؤديها. لكن يجب العلم إن الرسول صل الله عليه وسلم كان يردد، ((لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد يُحي ويُميت وهو على كل شيءٍ قدير. لا إله إلا الله وحدَه أنجز وعده ونصر عبده وهزم الأحزاب وحده)). لهذا على المسلم ترديد هذا الدعاء إذا أراد ذلك. أدعية الصفا والمروة على المسلم كما أشرنا أن يدعو بما شاء، وقد جمعنا لكم بعض الأدعية التي يمكن للمسلم قولها أثناء السعي ما بين الصفا والمروة. اللهم إنك عفو تحب العفو فاعفُ عني".
اللهم املأ قلبي إيماناً، ورضني بما قسمت لي، حتى لا أحب تعجيل ما أخرت، ولا تأخير ما عجلت. اللهم مالك الملك، تؤتي الملك من تشاء، وتنزع الملك ممن تشاء، وتعز من تشاء، وتذل من تشاء، بيدك الخير إنك على كل شيء قدير. اللهم إني أسألك من الخير كله، عاجله وآجله، وأعوذ بك من الشر كله، عاجله وآجله. اللهم أعني على طاعتك، واكتب لي ولأحبتي رضاك، وأسعدني بعفوك يوم ألقاك، يا عفو يا غفور. اللهم إني أسألك مسألة المساكين، والمتذللين والخاضعين لك، بأن تكشف كرباتي، وتكرمني من فضلك العظيم. اللهم لا إله إلا أنت، وحدك لا شريك لك، لك الملك ولك الحمد، وأنت على كل شيء قدير، اغفر لي وارحمني، يا كريم. اللهم باعد بيني وبين خطاياي، كما باعدت بين المشرق والمغرب، وأكرمني بالرحمة والمغفرة، يا عظيم. اللهم دعوتني إلى بيتك فلبيت، ودعوتني إلى طاعتك فأطعت، فأكرمني بدخول جنتك، يوم لا ظل إلا ظلك. اللهم أصلح لي ديني الذي هو عصمة أمري، وأصلح لي دنياي التي فيها معاشي، وأصلح لي آخرتي التي فيها معادي. دعاء يقال عند الصفا والمروة في العمرة دعت هاجر ربها تبارك وتعالى، عند الصفا والمروة، فحقق لها ما تمنت، وفرج همها، وأنبع لها ماء زمزم، لتشرب وتسقي رضيعها منه، وحيث وقفت ودعت، يقف الحاج أو المعتمر، داعياً راجياً ربه: اللهم إني أسألك الرزق والتوفيق، والرحمة والمغفرة والجنة، وصحبة نبيك محمد صلى الله عليه وسلم في الفردوس الأعلى.
وكان من أهل لها يتحرج أن يطوف بالصفا والمروة، فسألوا عن ذلك رسول الله صل الله عليه وسلم. فقالوا: يا رسول الله، إنا كنا نتحرج أن نطوف بالصفا والمروة في الجاهلية. فأنزل الله عز وجل: (إن الصفا والمروة من شعائر الله). إلى قوله: (فلا جناح عليه أن يطوف بهما) قالت عائشة: ثم قد سن رسول الله صل الله عليه وسلم الطواف بهما، فليس لأحد أن يدع الطواف بهما. أخرجاه في الصحيحين. قد يهمك: دعاء صعود الصفا والمروة مكتوب أشهر ما قيل عن الصفا والمروة في رواية عن الزهري أنه قال: فحدثت بهذا الحديث أبا بكر بن عبد الرحمن بن الحارث بن هشام. فقال: إن هذا العلم، ما كنت سمعته، ولقد سمعت رجالًا من أهل العلم يقولون: إن الناس إلا من ذكرت عائشة. كانوا يقولون: إن طوافنا بين هذين الحجرين من أمر الجاهلية. وقال آخرون من الأنصار: إنما أمرنا بالطواف بالبيت. ولم نؤمر بالطواف بين الصفا والمروة، فأنزل الله تعالى: (إن الصفا والمروة من شعائر الله) قال أبو بكر بن عبد الرحمن: فلعلها نزلت في هؤلاء وهؤلاء. ورواه البخاري من حديث مالك، عن هشام بن عروة، عن أبيه، عن عائشة بنحو ما تقدم، ثم قال البخاري: حدثنا محمد بن يوسف، حدثنا سفيان. عن عاصم بن سليمان قال: سألت أنسا عن الصفا والمروة قال: كنا نرى ذلك من أمر الجاهلية، فلما جاء الإسلام أمسكنا عنهما.
كذلك اللهم إنّي أسألُكَ رضاك والجنة، وأعوذُ بك من سخطك والنار". يُستَحب أن يتلو الآية التالية: "رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ". يفضل أن يذكر المسلم عند المرور بالصفا والمروة الآية الكريمة، {إن الصفا والمروة من شعائر الله فمن حج البيت أَو اعتمر. فلا جناح عليه أن يطوف بهما ومن تطوع خيرا فإن الله شاكر عليم} (البقرة:158). وأيضاً (رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ). مقالات قد تعجبك: الدليل على أهمية الصفا والمروة بالإجماع قال الإمام أحمد: حدثنا سليمان بن داود الهاشمي، أخبرنا إبراهيم بن سعد، عن الزهري، عن عروة، عن عائشة قالت. قلت: أرأيت قول الله تعالى: (إن الصفا والمروة من شعائر الله فمن حج البيت أو اعتمر فلا جناح عليه أن يطوف بهما). كذلك قلت: فو الله ما على أحد جناح ألا يطوف بهما؟ فقالت عائشة: بئسما قلت يا ابن أختي، إنها لو كانت على ما أولتها عليه. كانت: فلا جناح عليه ألا يطوف بهما، ولكنها إنما أنزلت أن الأنصار كانوا قبل أن يسلموا كانوا يهللون لمناة الطاغية. والتي كانوا يعبدونها عند المشلل.