ما هو الرد على منكري وجود الله، يعرف بأن المنكرين لوجود الله باسم الملحدين ويعتبرون هؤلاء من المضللين والمنافقين لانهم ينكرون وجود الله وعظمة قدرته علي خلق الكون وما فيه من مخلوقات وكواكب ونجوم ونهار وليل، فقد اختص بعض علماء الدين للرد علي ذلك الملحدين. ما هو الرد على منكري وجود الله. الإلحاد هوه عدم الاعتراف بوجود الله وعظمته وقدرته العظيمة وكتابه الكريم وقدرته علي خلق الكل ما يود في الكون، وهذا يأتي نتيجة الجهل وعدم الاهتمام بتعاليم الإسلام واتباع وسوسة الشيطان. حل السؤال: سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ.
الرد على بعض شبهات منكري السنة النبوية د. ثامر عبدالمهدي محمود حتاملة سلسلة الدفاع عن السنة النبوية (7) الرد على بعض شبهات منكري السنة النبوية قبل البدء في بيان بعض شُبُهات مُنكري السُّنَّة النبوية، لا بدَّ من التذكير بالقواعد الثابتة في التعامل مع الشبهات التي تُثار بين الفَيْنة والأخرى حول السنة النبوية وناقليها؛ إذ بمعرفة القواعد يسهل التعامُل مع أي شبهة واردة، وقد أشار إلى ذلك ابن تيمية بقوله: (لا بد أن يكون مع الإنسان أصول كلية تُردُّ إليها الجزئيات؛ ليتكلم بعلمٍ وعدلٍ، ثم يعرف الجزئيات كيف وقعت، وإلا فيبقى في كذبٍ وجهلٍ في الجزئيات، وجهلٍ وظلمٍ في الكليات؛ فيتولَّد فساد عظيم)[1]. وقد دأب منكرو السنة - بدءًا بشُبُهات النظَّام[2] في القرن الثالث الهجري - على إثارة بعض الشبهات حول السنة النبوية، ويمكننا حَصْرُ شُبُهاتهم في المنطلقات الآتية: 1- إسقاط الحاجة إلى السنة النبوية بدعوى أن القرآن يكفينا. 2- حصر السُّنَّة التي يُعتدُّ بها وتصلح للاستدلال في السُّنَّة المتواترة فقط. 3- الطعن في بعض الصحابة، وناقلي السنة من العلماء والرواة. 4- ادِّعاؤهم ضياع السنة النبوية وعدم حفظها، أو تأخُّر تدوينها مما دعا إلى ضياعها.
لا يمكن أن توجد نفسها بنفسها لأن الشيء لا يخلق نفسه، لأنه قبل وجوده معدوم فكيف يكون خالقًا؟! دل على وجوده تعالى: الفطرة، والعقل، والشرع، والحس. 1- أما الفطرة على وجوده: فإن كل مخلوق قد فطر على الإيمان بخالقه من غير سبق تفكير أو تعليم، ولا ينصرف عن مقتضى هذه الفطرة إلا من طرأ على قلبه ما يصرفه عنها لقول النبي صلى الله عليه وسلم: « ما من مولود إلا يولد على الفطرة، فأبواه يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه » (رواه البخاري). 2- وأما دلالة العقل على وجود الله تعالى: فلأن هذه المخلوقات سابقها ولاحقها لا بد لها من خالق أوجدها إذ لا يمكن أن توجد نفسها بنفسها، ولا يمكن أن توجد صدفة. ولا يمكن أن توجد صدفة، لأن كل حادث لا بد له من محدث، ولأن وجودها على هذا النظام البديع، والتناسق المتآلف والارتباط الملتحم بين الأسباب ومسبباتها، وبين الكائنات بعضها مع بعض يمنع منعًا باتًا أن يكون وجودها صدفة، إذ الموجود صدفة ليس على نظام في أصل وجوده فكيف يكون منتظمًا حال بقائه وتطوره؟! وإذا لم يمكن أن توجد هذه المخلوقات نفسها بنفسها، ولا أن توجد صدفة تعين أن يكون لها موجد وهو الله رب العالمين. وقد ذكر الله تعالى هذا الدليل العقلي والبرهان القطعي في سورة الطور، حيث قال: { أَمْ خُلِقُوا مِنْ غَيْرِ شَيْءٍ أَمْ هُمُ الْخَالِقُونَ} [الطور: 35].
.. واعتقد كما قال الدكتور فتحى عبد الكريم: "أن القائلين بالسنة التشريعية، والسنة غير التشريعية قد فاتهم المعنى الدقيق للتشريع الإسلامى، حيث قصر بعضهم وصف التشريع على الواجب، والحرام، ونفاه عن المندوب، والمكروه، والمباح، وأدخل بعضهم المندوب والمكروه فى التشريع، ونفاه عن المباح وحده (١).... وفى ذلك يقول العلامة الدكتور عبد الغنى عبد الخالق - رحمه الله - "هذا وإخراج الأمور الطبيعية من السنة أمر عجيب، وأعجب منه: أن يدعى بعضهم ظهوره، مع إجماع الأئمة المعتبرين على السكوت عنها، وعدم إخراجها. (١) السنة تشريع لازم ودائم ص ٤٤، وانظر: دراسات فى السنة وعلوم الحديث للدكتور محمد المنسى ص ٢٢٨-٢٣٢.
4 – النصارى: " القائلون بالتثليث ": فالنصارى لم يثبتوا للعالم ثلاثة أرباب ينفصل بعضها عن بعض، بل هم متفقون على أنه صانع واحد يقولون: باسم الأب والابن وروح القدس إله واحد، ويقولون: واحد بالذات ثلاثة بالأقنوم. أما الأقانيم فإنهم عجزوا عن تفسيرها. وقولهم هذا متناقض أيما تناقض وتصوره كافٍ في رده، قال شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله تعالى –: " ولهذا قال طائفة من العقلاء: إن عامة مقالات الناس يمكن تصورُها إلا مقالة النصارى، وذلك أن الذين وضعوها لم يتصوروا ما قالوا، بل تكلموا بجهل، وجمعوا في كلامهم بين النقيضين ولهذا قال بعضهم: لو اجتمع عشرة نصارى لتفرقوا عن أحدَ عشرَ قولاً. وقال آخر: لو سألت بعض النصارى وامرأته وابنه عن توحيدهم لقال الرجل قولاً، وامرأته قولاً آخر، وابنه قولاً ثالثاً ". وقال ابن القيم – رحمه الله تعالى – في معرض رده عليهم: " أما خبر ما عندكم أنتم فلا نعلم أمةً أشدَّ اختلافاً في معبودها منكم؛ فلو سألت الرجل، وامرأته، وابنته، وأمه، وأباه، عن دينهم لأجابك كلٌّ منهم بغير جواب الآخر ". بل قيل فيهم: " لو توجهت إلى أي نصراني على وجه الأرض، وطلبت منه أن يصور لك حقيقة دينه، وما يعتقده في طبيعة المسيح تصويراً دقيقاً – لما استطاع ذلك ".
شكر الله على النعم لا يقتصر على الأموال فقط فيجب ذكر وشكر الله عز وجل في كل وقت وكل حين حتى يتقبل منكم الله عز وجل. على المرء أن يستغل كافة النعم التي أنعم بها الله عز وجل عليه في أعمال الخير وأن لا يستخدم تلك النعم في المعاصي التي تغضب الله عز وجل حتى لا سحل عليه غضب وسخط من الله عز وجل مما يترتب عليه زوال تلك النعم فقد أكد لنا الله أن عدم الشكر واستخدام النعم في المعاصي والكبائر من الأشياء التي تجلب المزيد من الدمار والخراب على المرء بشكل عام. ومن الممكن السجود إلى الله عز وجل سجدة شكل ليس بالسجود فقط ولكن بالقلب الخاشع الشاكر لله عز وجل في كل وقت على كافة النعم التي تحل عليه، وتلك السجدة لا يوجد لها شروط بمعنى أن المرء من الممكن أن لا يقوم بالوضوء أو أن تكون تلك السجدة في الصلاة حتى يتقبلها منكم الله عز وجل وإنما هي تعبير من المرء على أنه يشكر الله عز وجل على ما تمكن من فعله من أمور تخص الحياة أو العمل. دعاء شكر النعمه. المحافظة على النعم على المرء مسلم أن يحافظ على النعم التي ينعم بها عليه الله عز وجل وأن يقوم بمراجعة نفسه في كل وقت يمر عليه وأن يكرر على نفسه دائما ضرورة المحافظة على تلك النعم، وعليه دائما أن يحافظ على الفروض التي قد فرضها عليه الله عز وجل حتى لا يسخط عليه الله عز وجل بزوال تلك النعم ومن الممكن أن يكثر من النوافل فهي من الأشياء التي تقرب الإنسان من الله عز وجل بشكل كبير وخدمة الآخرين والدعاء للآخرين فهي أحد أسباب البركة والرزق والتي دائما ما نشكر الله عز وجل عليها.
وتمركزت سيارات الإغاثة العاجلة لمساعدة المواطنين بطرق «القاهرة - الإسكندرية» الصحراوي والزراعي، و«القاهرة - السويس»، و«القاهرة - الإسماعيلية»، و«بنها - شبرا» الحر تحسبًا لحدوث أعطال السيارات وتخصيص أرقام هواتف للتواصل مع المواطنين بخلاف شن ضباط المرور حملات لضبط قائدي الحافلات متعاطي المخدرات.
وقال مصدر أمني: إن إرشادات ونصائح السلامة أعلى الطرق الرئيسية للحد من الحوادث المرورية تشمل: التأكد من سلامة الإطارات بما فيها الإطار الاحتياطي، واكتمال منسوب المحرك والفرامل، واكتمال منسوب المياه بالبطارية والرادياتير، وسلامة سير المروحة والدينامو، صلاحية فرامل اليد، وطفاية الحريق، وصلاحية العدادات المختلفة للسيارة والأنوار والإشارات، نظافة الزجاج الأمامي والخلفي وكشافات الإضاءة وكفاءة المساحات. كما حذر المصدر قائدى السيارات من: استخدام الهاتف المحمول لأنه يؤدي إلى فقدان التركيز أثناء قيادة السيارة، القيادة تحت تأثير المواد المخدرة، حيث إنها تؤدي إلى زيادة زمن رد الفعل بخلاف ما يُعتقد من أنها تزيد الانتباه، قيادة السيارة في حالة إرهاق، والتخطي الخاطئ لأنه يعرض القائد والآخرين لحوادث المرور، والانشغال بغير الطريق، والثقة الزائدة في القيادة لأن خطأ الغير قد يفوق مهارتك. وتابع: تجاوز السرعة المقررة قانونيا، لأنها تعرض للخطر، وتخطي السيارات في الحالات الممنوع فيها التخطي، والسير عكس الاتجاه لأنه يعتبر تعديًا على حق الغير في الطريق ويعرض لحوادث مروعة. ووزعت الإدارة العامة للمرور عددًا من سيارات الإغاثة المرورية على جميع أقسام الطرق، وتقوم بمساعدة قائدي السيارات الذين تعطلت سياراتهم على الطرق أو حوادث السيارات من خلال رقم التليفون 01221110000.
شكر الله على النعم من بين أعظم الصفات التي يجب أن يتحلى بها الفرد المسلم فشكل الله عز وجل في جميع الأحوال لابد وأن تكون من الصفات الملازمة لك في السراء والضراء حتى لا يحل سخط وغضب الله عليك، حيث أن عدم شكر الله على نعمه التي وهبها الله جل شأنه لك من الممكن أن تنقلب عليك وتتسبب في ذهاب تلك النعم من الإنسان لعدم شكر الله عز وجل عليها في كل وقت يمر عليك، لذا يلجأ العبد إلى دعاء الشكر للتقرب إلى الله وحمده على فضله ونعمه عليه التي لا تعد ولا تحصى. الشكر صفة من صفات العباد المؤمنين كما أنه يعد شكر من الإنسان على النعم الكثيرة التي تحيط به من الله عز وجل في جميع الأوقات، فالصحة نعمة من الله والرؤية نعمة من الله وكل حاسة من حواس الإنسان نعمة من الله لابد من الشكر عليها والولد الصالح رزق ونعمة من الله والحياة المرفهة رزق ونعمة من الله لذا لابد على المرء من أن يشكر الله عز وجل للامتنان على كل تلك النعم التي قد يعطيها الله للعبد دون طلب منه. شكر الله عز وجل على النعم شكر الله عز وجل هو أبسط شيء من الممكن تقديمه من قبل الإنسان إلى الله عز وجل تعبيرا منه من الامتنان على النعم التي دائما ما ينعم بها عليه حتى بدون طلب منه، والنعم التي ينعم بها الله عز وجل على الإنسان تتمثل في الرزق الوفير والولد الصالح والعمل الجيد الذي يتناسب مع مؤهلاته والكثير من الأمور الأخرى.