ششقي وشنديلك مو شنكرك لاتنسي الاشتراك بالقناه فديتك - YouTube
شكرا إبراهيم. أعلم أنها لهجة تعزية ويقولها عدد لا يستهان به من التعزيين وهي دارجة لدرجة قيل لي أنك لو قلتها لأي يمني فسيضحك من قلبه ويكرمك. أعلم معناها أي أنني سوف أشقى وأتعب وأعطيك خلاصة تعبي وعملي. أما الشق الثاني مو شنكرك فلم أكن أعلمه وقد تعلمته منك. تحياتي الحارة. إم زي-- 1339861mzb ( نقاش) 13:54، 18 مايو 2015 (ت ع م) [ ردّ]
شسالفة: (التاء المربوطة في نهاية الكلمة تلفض كـ "هاء" او "تاء") وهي كلمة خليجية عامية معناها ما هو الموضوع؟، سالفة = موضوع، وال "ش" في بداية الكلمة هي مختصر لكلمة "شنو" او "ماذا" وتستخدم ال "ش" لتحويل الكلمة لصيغة سؤال. مثال: شسالفة، شتقولون، شتسون، شتاكلون؟ "شسالفة الحين؟ بنسافر ولا لا؟" " انتو شسالفتكم قاعدين تتكلمون بصوت واطي من جيت؟" "احد يشرح لي شسالفة خاشقجي؟"
هذا الذي ضمّن الفرقان مدحته هذا الذي ترهب الآساد صولته هذا الذي تحسد الأمطار منحته هذا الذي تعرف البطحاء وطأته و البيت يعرفه والحل والحرم ******* هذا ابن من زينوا الدنيا بفخرهم وأوضحوا ديننا في صبح علمهم واخصبوا عيشنا في قطر جودهم هذا ابن خير عباد الله كلهم هذا التقي النقي الطاهر العلم الشاعر: الشيخ الفتوني.
اعراب جملة هذا ابن خير عباد الله كلهم هذا / اسم اشارة مبنى على السكون فى محل رفع مبتدا ابن / خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهره خير / مضاف اليه مجرور وعلامة جره الكسرة عباد / مضاف اليه مجرور وعلامة جره الكسره الله / لفظ الجلالة مضاف اليه مجرور وعلامة جره الكسرة كلهم /كل توكيد معنوى مجرور بالكسرة والهاء ضمير متصل مبنى على الكسر فى محل جر مضاف اليه عباد: مضاف الية مجرور وعلامة جرة الكسرة الظاهرة على اخره. الله: لفظ الجلالة مضاف الية مجرور وعلامة جرة الكسرة الظاهرة على اخره. كلهم: كل توكيد معنوى لعباد مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على اخره والهاء ضمير متصل مبنى على الكسر فى محل جر مضاف الية والميم للجمع تم الرد عليه يناير 22، 2019 بواسطة MAS ✦ متالق ( 192ألف نقاط) هذا: الهاء للتنبية- ذا: اسم اشارة مبنى على السكون فى محل رفع مبتدا. ابن: خبر مرفوع وعلامة رفعة الضمة الظاهرة على اخره. خير: مضاف الية مجرور وعلامة جرة الكسرة الظاهرة على اخره. من القائل هذا ابن خير عباد الله كلهم - إسألنا. والهاء ضمير متصل مبنى على الكسر فى محل جر مضاف الية والميم للجمع. يونيو 20، 2019 وليد مرسى ( 429ألف نقاط)
[1] شرح القصيدة فيما يلي شرح القصيدة: [2] البيت الأول هَذا الّذي تَعرِفُ البَطْحاءُ وَطْأتَهُ وَالبَيْتُ يعْرِفُهُ وَالحِلُّ وَالحَرَمُ الشرح: أراد الفرزدق في هذا البيت أن يعرّف هشام والموجودين بأنّ زين العابدين هو شخص معروف في مكة المكرمّة ومعروف في مواقع الحِلّ وفي مواقع الإحرام. هذا ابن خير عباد الله كلهم ... هذا التقى النقي الطاهر العلم. البيت الثاني هذا ابنُ خَيرِ عِبادِ الله كُلّهِمُ هذا التّقيّ النّقيّ الطّاهِرُ العَلَمُ بدأ الشاعر باسم الإشارة (هذا) للدلالة على أنّ زين العابدين هو شخص مقرّب من الناس ومعروف لديهم، حيث أراد الشاعر أن يوجّه رسالة قوية لهشام بن عبد الملك بقوله خير عباد الله كلهم، ثمّ وصف زين العابدين بالنّقاء والطهارة والعلم للدلالة على شخصه الكريم. البيت الثالث هذا ابنُ فاطمَةٍ إنْ كُنْتَ جاهِلَهُ بِجَدّهِ أنْبِيَاءُ الله قَدْ خُتِمُوا يورد الشاعر في هذا البيت بعض للحقائق عن الإمام زين العابدين بأنّ أمّه هي فاطمة الزهراء ، وجدّه هو الرسول محمد عليه الصلاة والسلام وهو خاتم الأنبياء والمرسلين. البيت الرابع وَلَيْسَ قَوْلُكَ: مَن هذا؟ بضَائرِه العُرْبُ تَعرِفُ من أنكَرْتَ وَالعَجمُ هنا يوجّه الشاعر رسالة إلى هشام فيقول له بأنّه لا يعيب الإمام زين العابدين إنّكارك له بل هذا أمر يعيب هشام، فليس هناك من عربي ولا أعجمي من لا يعرف من هو زين العابدين.
لمّا حجّ هشام بن عبد الملك في أيّام أبيه عبد الملك، طاف بالبيت الحرام، وجهد أنْ يصل إلى الحجر الأسود ليستلمه فلم يقدر على ذلك لكثرة الزحام، فَنُصب له كرسي وجلس عليه ينظر إلى الناس ومعه جماعة من أعيان الشام، فبينما هو كذلك إذ أقبل الإمام زين العابدين عليّ بن الحسين بن عليّ بن أبي طالب فطاف بالبيت، فلمّا انتهى إلى الحجر الأسود تنحّى له الناس حتّى استلم الحجر، فقال رجل من أهل الشام لهشام بن عبد الملك: مَن هذا الذي هابه الناس هذه الهيبة؟ فقال هشام: لا أعرفه، مخافة أنْ يرغب فيه أهل الشام.
وبينما هو وحاشيته على هذه الحال إذ شاهد رجلاً يعلو سيماءه التقوى والورع، يغطي جسمه قميص أبيض مثل سائر الحجاج، بدأ بالطواف حول الكعبة ثم توجه بخطوات مطمئنة يريد لمس الحجر الأسود، فلما راه الناس انفرجوا قسمين وتنحّوا عنه هيبةً وإجلالاً. دُهش الشاميّون لهذا المنظر العجيب ولم يستطيع أحد أن يمسك نفسه عن أن يسأل هشام قائلاً: من هذا يا أمير المؤمنين؟ فأجاب هشام: لا أعرفه. والحقيقة أن هشاماً كان يعرفه حق المعرفة إلاَّ أنه قال ذلك حتى لا يرغب أهل الشام به. ترى من الذي يملك الجرأة في تعريف هذا الشخص.. ومن ذا الذي لا يخاف سيف هشام وسطوته، فيقدم على تعريف الرجل الشامي بهذا الرجل؟ لم يوجد من هو أشجع من الفرزدق الذي لم يبالِ بما سيلحقه من تشرّد وأذى إن هو أجاب، فقال: أنا أعرفه!
نبذة عن الشاعر هو أبو فراس همام بن غالب الذي يُعرف بالفرزدق، وهو شاعر ذو شهرة واسعة في العصر الأموي، حيث اتصف الفرزدق بأخلاق حميدة ومستحبة عند قومه، وكان الفرزدق يُعظّم قبر أبيه كثيراً، وجَدُّ الفرزدق هو صَعصَعة وكان ذو شأن كبير عند العرب في الجاهلية، وهو أول من أسلم من أجداده. [3] مراجع ↑ همام بن غالب بن صعصعة أبو فراس الفرزدق،بتحقيق علي الفاعور (1987)، ديوان الفرزدق (الطبعة الأولى)، بيروت: دار الكتب العلمية، صفحة 511. بتصرّف. ↑ سلمان العيد، "هذا الذي تعرف البطحاء وطأته" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 21-11-2018. بتصرّف. ↑ محمد شريف سليم (22-7-2015)، "تراجم مختصرة للشعراء الفرزدق – جرير – عبدالله بن جعفر – ليلى الأخيليَّة أبو الأسود الدُّؤلي – حسَّان بن ثابت " ، ، اطّلع عليه بتاريخ 21-11-2018. بتصرّف.
وعاش عليه السلام سبعة وخمسين سنة تقريبا قضی مايقارب سنتين او اربع منها في کنف جده الامام علي(ع) ثم ترعرع في مدرسة عمه الحسن وابيه الحسين عليها السلام سبطي رسول الله (ص)، وارتوی من نمير العلوم النبوية واستسقی من ينبوع اهل البيب الطاهرين. برز علی الصعيد العلمي اماما في الدين ومنارا في العلم ومرجعا لاحکام الشريعة وعلومها ومثلا اعلی في الورع والتقوی واعترف المسلمون جميعا بعلمه واستقامته وانقاد الواعون منهم الی زعامته وفقهه ومرجعيته. وعاصر عليه السلام في سني إمامته من الحكام الامويين كل من يزيد بن معاوية، معاوية بن يزيد، مروان بن الحكم، عبد الملك بن مروان، الوليد بن عبد الملك. وکان عليه السلام للمسلمين عموما تعلق عاطفي شديد بهذا الامام الهمام وولاء روحي عميق له وکانت قواعده الشعبيه ممتدة في کل مکان من العالم الاسلامي ولم تکن ثقة الامة بالامام زين العابدين(ع) -علی اختلاف اتجاهاتها ومذاهبها- مقتصرة علی الجانب الفقهي والروحي فحسب، بل کانت تؤمن به مرجعا وقائدا ومفزعا في کل مشاکل الحياة وقضاياها، بوصفه امتدادا لآبائه الطاهرين. فكان قمّة في الفضائل والأخلاق، وتميّز بها عن بقيّة أهل زمانه، فكان أعلم أهل زمانه، عُرف عليه السلام بحلمه وعفوه وصفحه وتجاوزه عن المسيء، اما شجاعته قد اتّضحت واستبانت في مجلس الطاغية عبيد الله بن زياد، عندما أمر الأخير بقتله، فقال الإمام عليه السلام له: أبالقتل تهدّدني يا بن زياد، أما علمت أنّ القتل لنا عادة، وكرامتنا الشهادة.