كلمات اغنية هزي بخصرك - أذينة العلي هزي بخصرك هزي سهم بقلبي غزي والثوب سوادي بعبدها عبادي والثوب النيلي ضلي مقابيلي والثوب الزهري موتني بقهري والثوب الازرق قلبي بيتحرق هزي بخصرك هزي سهم بقلبي غزي بدي تحبيني وتموتي فيني تنسي كل الناس وحدي تهويني هزي بخصرك هزي سهم بقلبي غزي غناء: أذينة العلي كلمات: فارس الشامي الحان: راشد الشيخ
أحدث المقالات
أوضح رئيس حزب "القوات اللبنانية" سمير جعجع أن "هناك جريمة كبيرة ترتكب بحق المغتربين في الخارج لجهة عرقلة اقتراعهم في الاستحقاق النيابي المُقبل من قبل وزارة الخارجية والمغتربين"، مناشدًا رئيس الحكومة نجيب ميقاتي "التدخل بأسرع وقت لمعالجة الأخطاء المرتكبة من وزارة الخارجية اللبنانية". واعتبر جعجع أن "وزارة الخارجية تسعى بشتى الوسائل عرقلة اقتراع المغتربين بدل تسهيلها، متوقفاً عند عراقيل ثلاث تتحمل مسؤوليتها الوزارة بشكل مباشر"، موضحاً أنّ "المشكلة الاولى تكمن في توزيع الناخبين على مراكز الاقتراع، إذ في كل دول العالم، هناك مراكز مختلفة توزّع وزارة الخارجية الناخبين عليها، فهي الجهة المسؤولة عن هذا الموضوع وليس وزارة الداخلية أو أيّ ادارة رسمية أخرى، وبدل أن تقسِّم المغتربين وفق المراكز الأقرب إلى أماكن سكنهم كما حصل عام 2018، اعتمدت عكس ذلك تمامًا، ووزعتهم على المراكز الأبعد عنهم، فوردت أسماء ابناء البلدة الواحدة وحتى أفراد البيت الواحد في مراكز مختلفة". وأضاف جعجع أن "القوات" تواصلت مع المرجعيات المعنية لمعرفة الحيثيات فتبيّن أنها مرتبطة بشكل مباشر بوزارة الخارجية. اعلام دول الخليج مع الاسماء — اعلام الدول العربية مع الاسماء. هذا وأعلن جعجع أن "المشكلة الثانية هي رفض الوزارة توزيع لوائح الشطب إلّا قبل 48 ساعة من الاستحقاق"، مضيفاً "فلنفترض أنها اعتمدت التوزيع بالشكل المذكور أعلاه، فما سبب التأخير في توزيع اللوائح ولا سيّما أن حقّ الوصول إلى المعلومات يخوّل المواطن معرفةَ معلومات سرّية في الدولة، وهذا ما يسمح للمغترب بالاطلاع على مركز اقتراعه كما على الأسماء الأخرى في اللوائح، فضلاً عن أنه يحقّ للمرشحين والأحزاب كما جميع الناخبين معرفة الأسماء الواردة في كل قلم اقتراع ما يمكّنهم من البدء بالإجراءات الإدارية المطلوبة لتعيين المندوبين".
على مر التاريخ، خضعت العديد من الدول والأقاليم إلى تغيير الاسم لأسباب مختلفة. غالبًا ما يتم تغيير الاسم لدوافع سياسية أو قومية كإزالة آثار الحكم الاستعماري أو عكس أيديولوجيات الحكومة في السلطة. وبعض الدول تُغّير اسمها لأسباب تذكارية بحتة، تكريمًا لشخص مؤثّر أو حدث مهم في البلد. أما البعض الآخر من البلدان غيّر اسمه لتحسين صورة الدولة أو محو حدث معيّن أو إزالة ذكرى غير سارة للبلد في تاريخها. فيما يلي، نستعرض 10 من البلدان التي غيّرت أسماءها، والأسباب الغريبة التي دفعتها لذلك. 10 دول غيّرت أسماءها! بلاد فارس / إيران تاريخيًا، تمت الإشارة إلى إيران باسم بلاد فارس بسبب الكتابات اليونانية. مسـابقة أعـلام دول العــالم -للسواح - سيدة الامارات. حيث احتل الفرس المنطقة التي تغطي إيران الحالية وأنشأوا الإمبراطورية الفارسية. وفي عام 1935، وجهت حكومة إيران الدول التي لديها علاقات دبلوماسية معها للإشارة إليها على أنها إيران بدلاً من بلاد فارس. ويُعتقد أن اقتراح تغيير الاسم قد تأثر بالسفير الإيراني في ألمانيا الذي تأثر أيضًا بالنازيين. بدأ اسم "إيران" بالظهور في الوثائق الرسمية، على الرغم من وجود معارضة لتغيير الاسم من بعض الجهات، إلا أن التحرك لاستخدام بلاد فارس وإيران بالتبادل غيّر مفهوم الناس واليوم يُشار إلى الدولة بحرية باسم إيران.
وردّاً على سؤال، قال جعجع إن "حزب القوات هو الأكثر انتشاراً في الخارج وأكثر من يصله معطيات حول هذا الملف"، مستغرباً "عدم تحرّك جماعة المجتمع المدني والجمعيات الخاصة التي تتابع مسألة الانتخابات". وأعلن أن "القوات" في صدد "تحضير مذكرات للجنة الاوروبية لمراقبة الانتخابات اللبنانية وللجنة الاشراف على الانتخابات سترسل خلال اليومين المقبلين، كما ستتخذ تدبيراً على مستوى المجلس النيابي يتعلّق بطرح الثقة بوزير الخارجية انطلاقاً ممّا يفعله في الوقت الحاضر".
صدر الصورة، Getty Images دعم إيراني وأردني وعلى الضفة الأخرى من مضيق هرمز كان شاه إيران الراحل محمد رضا بهلوي يراقب الموقف في عمان عن كثب، إذ كان يخشى من انتشار الأفكار الشيوعية في دول الخليج. وفي فبراير/ شباط عام 1973 قام الشاه بإمداد سلطان قابوس بدعم عسكري واسع وبحلول عام 1974 كان في عمان نحو 3 آلاف جندي إيراني و16 مقاتلة في ما قام الأسطول الحربي الإيراني بقطع خطوط إمدادات المتمردين الساحلية. كما قدم الأردن أيضا دعما عسكرياً لعمان في الوقت الذي وفرت لها السعودية الدعم السياسي فدخلت السلطنة الجامعة العربية في أواخر عام 1971 والأمم المتحدة لاحقاً. التعليق على الفيديو، ثورة "ظفار" وحرب فيتنام في "المشهد" مع المخرجة هيني سرور وبفضل ذلك الدعم أخذت الأوضاع تتغير لصالح قوات السلطان قابوس في ظفار ليشهد عام 1975 نهاية التمرد في وقت تزايد فيه الدعم السياسي لسلطنة عمان. ففي مصر أنهى الرئيس السابق أنور السادات الدعم لقضية ظفار حيث كانت القاهرة تسعى لتحسين العلاقات مع دول الخليج كما تخلى العراق أيضا عن دعم الجبهة بعد توقيع اتفاقية الجزائر مع إيران عام 1975 كما أنهت الصين التي كانت تسعى لتحسين العلاقات مع شاه إيران دعم الجبهة.