إن الأنماط المعمارية التي تركتها لنا الحضارات القديمة ، بالإضافة إلى تلك الموجودة في عصرنا ، عديدة للغاية.
مفهوم فن العمارة - المعماريين مفهوم فن العمارة فنّ العمارة هو أحدُ الفنون الهندسيّة القديمة التي عَرَفَها الإنسانُ منذُ حاجتِهِ لبناء مأوىً له، ويُعرفُ فن العمارة أيضاً بأنّه الفنُّ الذي يَهتمُّ بتطبيقِ مجموعةٍ من التصاميم الهندسيّة التي تعتمدُ على رسمِ الهيكل التخطيطِيّ لبناء المباني، والمعالم الحضاريّة الخاصة بمكانٍ أو بمدينةٍ ما وعادةً يهتمُّ فنّ العمارة بعكس طبيعة الثقافة العامّة، والتراث السائد في المنطقة، وقد يحتوي على مجموعةٍ من الرموز، أو المنحوتات الفنيّة التي تظلُّ من الشواهدِ على طبيعة فنّ العمارة في كُل حقبةٍ من الحقب الزمنية. تاريخ فنّ العمارة تعودُ الأصولُ الأولى لفنِ العمارة إلى بدايةِ وجود الإنسان على الأرض، فقد سعى إلى استخدامِ الموادّ المحيطة به حتى يتمكّن من بناء مكانٍ يوفرُ له العيش المناسبُ، ويساهم في الحماية من تقلّبات الطقس في فصلِ الصيف، وفصل الشتاء، ومن التعرّض للمخاطر الطبيعيّة. حرصتْ الشعوب البشريّة على الاستفادة من الموارد المحيطة بها من أجلِ تحويلها إلى منازلَ صالحةٍ للسكن، ومن أهم هذه الموارد: الطين، والحجارة، والخشب، وعند التوسّع السكانيّ الذي شهده تعاقبُ العصور الإنسانيّة لم يَعُد فن العمارة مقتصراً على بناء المساكن، بل أصبح يشملُ كافة المباني الأخرى، مثل: الأسواق، والمحلات التجارية الخاصة، ودور العبادة، والمراكز الأمنيّة، والمؤسّسات الخدميّة العامّة، والقصور الفخمة، والمتاحف الكُبرى ليصبحَ فنُ العمارةِ من أحد أشهرِ الفنون الإنسانية التي ساهمت في بناءِ مجموعةٍ من الحضارات التي ما زالت موجودةً حتى هذا الوقت.
فن العمارة الآسيوية: هو فنّ العمارة الذي انتشر في دول شرق قارة آسيا، وخصوصاً في اليابان، والهند، والصين ويَظهرُ بوضوحٍ في المباني السكنيّة التي تعتمدُ على الخلطِ بين البناء التقليديّ، والتراث الفنيّ. مفهوم فن العمارة مفهوم فن التصميم المعماري مفهوم الفن المعماري
هذا هو السبب في أهمية التنمية المعمارية المستدامة ، مما يسهل طريقة حياة المواطنين في ظروف السكن الصحيحة والصحية المعدة للنمو المتسارع لعواصم العالم.
ولحمل السقوف كانت الأعمدة عنصراً إنشائياً ، تحول إلى عنصر جماي تجمعت عبقرية المعمار في تصميمه ، كما في العمود المصري القديم ، أو في الأعمدة الإغريقية والرومانية. ومنذ منتصف القرن التاسع عشر تطورت صناعة الحديد الصلب ، لكي تصبح المادة الإنشائية الأساسية في العمارة ، سواء كتسليح الإسمنت ، أو كتوليف معدني ذي شكل هندسي أو لين كما في برج إيفل ( Eiffel). وقد ساعد الحديد في إنشاء عمارات سامقة هي ناطحات السحاب ، مؤلفة من عدد متزايد من الطبقات ، وفي المباني البرجيةوصل ارتفاعها إلى خمسمائة متر ، معتمدة علىالهياكل الحديديةأو الفولاذية التي تدعم عمارتها. كما استعمل الإسمنت البورتلاند ملاطاً وتسليحاً على يد المعمار مونييه ، الذي ابتكر الحصيرة المعدنية التي تتسلح بالإسمنت، ثم أصبح بالإمكان صنع قوالب معدنية للإسمنت. مفهوم فن العمارة - المعماريين. وأفادت القوالب المعدنية والخشبية في تنفيذ تشكيلات معمارية جمالية ، كما ساعدت في تطوير فن العمارة باتجاه الحداثة التي تخلت عن جميع الطرز والقواعد السابقة في فن العمارة وأفسحت في المجال إلى حرية التشكيل المعماري. وإذا كان تطور الإنشاء في العمارة هاماً ، فإن المعمار لم يبخل في جميع المراحل عن ابتكار الشكل الفني ، فالعمارة حجم فراغي مؤلف من سطوح قائمة وأفقية، ومن ذروات مختلفة الأشكال، ومن فتحات تبدو على شكل نوافذ أو أبواب، وكان على المعمار أن يستفيد من هذه التشكيلات الوظيفية، كي تحقق الانسجام والتآلف الجمالي.
فنّ العمارة هو أحدُ الفنون الهندسيّة القديمة التي عَرَفَها الإنسانُ منذُ حاجتِهِ لبناء مأوىً له، ويُعرفُ فن العمارة أيضاً بأنّه الفنُّ الذي يَهتمُّ بتطبيقِ مجموعةٍ من التصاميم الهندسيّة التي تعتمدُ على رسمِ الهيكل التخطيطِيّ لبناء المباني، والمعالم الحضاريّة الخاصة بمكانٍ أو بمدينةٍ ما وعادةً يهتمُّ فنّ العمارة بعكس طبيعة الثقافة العامّة، والتراث السائد في المنطقة، وقد يحتوي على مجموعةٍ من الرموز، أو المنحوتات الفنيّة التي تظلُّ من الشواهدِ على طبيعة فنّ العمارة في كُل حقبةٍ من الحقب الزمنية. تاريخ فنّ العمارة تعودُ الأصولُ الأولى لفنِ العمارة إلى بدايةِ وجود الإنسان على الأرض، فقد سعى إلى استخدامِ الموادّ المحيطة به حتى يتمكّن من بناء مكانٍ يوفرُ له العيش المناسبُ، ويساهم في الحماية من تقلّبات الطقس في فصلِ الصيف، وفصل الشتاء، ومن التعرّض للمخاطر الطبيعيّة. حرصتْ الشعوب البشريّة على الاستفادة من الموارد المحيطة بها من أجلِ تحويلها إلى منازلَ صالحةٍ للسكن، ومن أهم هذه الموارد: الطين، والحجارة، والخشب، وعند التوسّع السكانيّ الذي شهده تعاقبُ العصور الإنسانيّة لم يَعُد فن العمارة مقتصراً على بناء المساكن، بل أصبح يشملُ كافة المباني الأخرى، مثل: الأسواق، والمحلات التجارية الخاصة، ودور العبادة، والمراكز الأمنيّة، والمؤسّسات الخدميّة العامّة، والقصور الفخمة، والمتاحف الكُبرى ليصبحَ فنُ العمارةِ من أحد أشهرِ الفنون الإنسانية التي ساهمت في بناءِ مجموعةٍ من الحضارات التي ما زالت موجودةً حتى هذا الوقت.
ظل القصر مكان لحفظ الأسلحة حتى تم بعد ذلك تحويله إلى معلم تراثي يتم عرض مراحل تأسيس المملكة من خلاله. في عام 1400 هجري وهو ما يعادل عام 1980م، قامت أمانة منطقة الرياض بالتنسيق مع الهيئة العليا لتطوير الرياض بإعداد دراسة تتضمن ترميم هذا القصر وتحويله إلى متحف في عام 1418ه، 1995م تحت رعاية الأمير سلمان بن عبد العزيز في هذا الوقت. مكونات قصر المصمك يتكون القصر المصمك من التالي: – بوابة القصر التي توجد على ارتفاع 3،60م، وعلى عرض 2،65م، وسمك 10 سم، وهي بوابة مصنوعة من الأثل و النخيل. – يحتوي القصر على مسجد في الناحية الشمالية من البوابة، يحتوي هذا المسجد على أعمدة وأرفف يتم وضع المصاحف فيها، هذا بالإضافة إلى وجود محراب وجدران وفتحات للتهوية. – الديوانية هي عبارة عن غرفة مستطيلة في الشكل تقع في مقابل البوابة تحتوي على وجار يشبه في الشكل الوجار التقليدي الموجود في مدينة نجد، كما يحتوي على عدة فتحات للتهوية. – أبراج المراقبة المتعددة التي تقع في كل زاوية من زوايا القصر الأربعة، هي أبراج ذات شكل أسطواني ويرتفع كل برج منهم على ارتفاع 18م وعرض 1،25 متر، يتم الصعود إلى أعلى البرج من خلال السلالم الخشبية.
الجناح الخامس: يضم هذا الجناح خمسة قاعات تتضمن مجموعة من اللوحات والوثائق والاتفاقيات التي تروي لنا انجازات الملك عبد العزيز آل سعود، كما يوجد جهاز تليفزيوني لعرض قصة استخراج النفط بالمملكة باللغة العربية والانجليزية. قصر المصمك واهميته التاريخية والحضارية لقد اهتمت الحكومة السعودية بهذا القصر اهتمامًا بالغًا، وحرصت على إعادة ترميمه في عام 1400 هجريًا حيث يعتبر هذا القصر شاهدًا على الحرية والنصر للمواطنين السعوديين، لذلك حرصت الحكومة على الحفاظ على معالم هذا القصر ليكون بمثابة متحف أثري يشهد على تاريخ المملكة وانتصارها. في عام 1995؛ أمر الملك سلمان بن عبد العزيز بافتتاح هذا القصر ليصبح مزار سياحي وتاريخي لجميع المواطنين حتى يتعرفوا على واحدة من اهم المعارك التي انتصر فيها آل سعود، وقاموا بعدها بوضع حجز الأساس لبدء تأسيس المملكة العربية السعودية. أهم المعالم الموجودة داخل قصر المصمك للزيارة عند زيارتك لقصر المصمك؛ ستجد انه مازال يحتفظ بمجموعة من المباني الأثرية المهمة ومن بينها الباب الذي يُعد من أشهر المعالم الأثرية التي لا تزال موجودة داخل القصر، كما يوجد داخل القصر واحدًا من اهم الآثار القديمة وهو رأس الرمح المكسور الذي تم استخدامه قديمًا لقتل عامر بن رشيد داخل مدينة الرياض.
اهميه قصر المصمك التاريخيه والحضاريه من أبرز وأهم المعالم التراثية المملكة العربية السعودية. هون احد الساحات التي دخلت في اللعبة العالمية الشهيرة كينج أوف فايترز. توجد به عدة معالم هامة مثل البوابة الواقعة على الجدار الغربي.
يبلغ ارتفاع البرج الواحد ما يقرب من 18 متر، كما تم وضع فتحات به من أجل الرماية، وسلالم خشبية حتى يتمكن الشخص من الصعود الى أعلى البرج. بوابة القصر: والتي تم بناؤها من النخيل والأثل. يبلغ ارتفاع تلك البوابة 3. 6 متر، وعرضها 2. 65 متر، بينما يبلغ سمكها ما يقرب من 10 سم. من اهم ما يميز تلك البوابة هو احتوائها على فتحة تُسمى الخوخة وهي عبارة عن فتحة أو بوابة صغيرة تسمح بدخول وخروج شخص واحد من خلال دون الحاجة إلى فتح البوابة. عند الدخول من البوابة: ستجد أمامك الديوانية أو صالة المجلس التي تم وضعها في مواجهة البوابة، وهي عبارة صالة مستطيلة تحتوي بداخلها على الوجار التقليدي، كما تم وضع فتحات تهوية بها. تم بناء مسجد داخل القصر: وهو يقع في الجزء الشمالي للبوابة. يوجد داخل المسجد المحراب، وصحن به مجموعة من الأعمدة، كما تم وضع مجموعة من الأرفف لوضع المصاحف عليها. لم يغفل المصمم عن وضع فتحات بالسقف والجدران بهدف تهوية المكان، والسماح بدخول الإضاءة بداخله. في الجانب الشمالي الشرقي من القصر: يوجد بئر الماء حيث تم وضع ماء عذب به للشرب، والذي يتم الحصول عليه باستخدام دلو صغير. في منتصف القصر: يوجد برج خامس بجوار الفناء الكبير الذي تم تخصيصه للحاكم، كما تم وضع الوحدات السكنية التي كانت مخصصة لإقامة الحاكم والضيوف، مع تخصيص وحدة لوضع بيت المال.