وعتم العثور على رفات الطفل بين الأعمدة والكتل والبلاط، التى شكلت في يوم من الأيام الهيكل الكبير، ويعتقد أن عمر الطفل بين 8 و 10 سنوات عند وفاته. كما تم اكتشاف خزنة غامضة فى غرفة فى بومبى، في الثمانينيات إلى جانب العديد من الهياكل العظمية المزينة بالمجوهرات، بالإضافة إلى هيكل عظمي واحد يبدو أنه مجرد من الجواهر، والتى توحى بأنه دليل على ارتكاب جريمة عمرها ألفى عام، لأنه توجد أدلة على أن السكان بذلوا قصارى جهدهم لحماية ممتلكاتهم الثمينة من اللصوص. وعُثر على المثال الأكثر إثارة للإعجاب لهذا الخوف من السرقة العنيفة في المستودع، حيث اكتُشفت مجموعتي الجثث". ضحايا انفجرت رؤوسهم من شدة حرارة البركان موتى بومبى ووجدت الدراسة أن الضحايا الذين لم يحالفهم الحظ بما فيه الكفاية ليكونوا بعيدين عن محيط جبل فيزوف عند ثورانه، لم يخنقهم الرماد حتى الموت ولكن الانفجار جعلهم يغلون حتى انفجرت رؤوسهم. كوارث بومبى الرومانية.. رؤوس الضحايا تتحول لزجاج والأجساد تتفجر بسبب البركان - اليوم السابع. وركزت الدراسة التي نشرت في مجلة PLoS One ، على البقايا التي عثر عليها في منازل تخزين القوارب في مدينة هركولانيوم، التي كانت منتجعا ثريا بالقرب من بومبي في عام 79 ميلادي. محاولة هروب أسرة من البركان مدينة بومبي الأثرية وتوصل باحثون لاكتشاف صادم فى بومبي يمثل محاولة 5 أشخاص الهروب من ثوران بركان " Vesuvius " عام 79 ميلادي، وتكشف الهياكل العظمية الخمسة التي تعود لامرأتين و3 أطفال، عن محاولة الاختباء في غرفة صغيرة، ولكن يبدو أنهم توفوا بسبب انهيار السقف أو أحرقوا.
ويعني ذلك، أن الزوج والزوجة كانا يفتقدان لمشاعر وجنون الحب. ويمكن الإطلاع على أصداء تلك المشاعر في بعض النقوش القديمة. وهناك في بومبي جملة كتبها عاشق في وصف النشوة التي يمكن أن يمنحها الحب: "العشاق، مثل النحل، يتذوقون حياة حلوة، كما العسل". فن الإغواء "النبيذ، والجنس، والحمامات، تدمّر أجسادنا، ولكنها تعتبر نكهة الحياة". هذه الكلمات موجودة على نقش مكرّس للإمبراطور الروماني تيبيريوس كلوديوس، منذ القرن الأول قبل الميلاد. وقد كانت الحمامات الساخنة مرادفة للثقافة الرومانية. وكانت مشاعر الحب الجياشة تتحرر أيضاً بين أبخرة هذه الحمامات، وبالنظر لفخامتها،فقد كانت الحمامات هذه تمثل الملتقى الحقيقي للترفيه الجسدي، وأفضل مكان للإغراء، والسعي من أجل إقامة علاقات عاطفية. وأن أغلب الناس كانوا يرتادونها، بإستثناء الفقراء. ومن المعروف، أن رواد هذه الحمامات كانوا في مستوى واحد، كانوا جميعهم عراة أو شبه ذلك. كانت للحمامات فائدة من الناحية الصحية، ووغالباً ما كان الأطباء ينصحون الناس بإرتيادها، لكن في ذات الوقت، كما توضح ماري بيرد "كانت هناك شكوك قوية بأن العري، والترف، ولذة الحرارة، والراحة العذبة بسبب البخار، كانت كلها عوامل تؤدل إلى إفساد التقاليد، وبأنها كانت في نظر الكثيرين مزيجاً خطيراً".
إننا اذ نشجب هذا التصرف الناجم عن الكراهية للحق ورغبة في تفتيت الصف الداخلي للمدينة وكسر الاحترام المتبادل بين ابناءها، ونعلن لكافة أبناء البلقاء والسلط الكبرى بكافة مكوناتها أننا لن ننجر الى معارك تلحق الأذى بالمدينة والوطن، وقد قمنا بتقديم شكوى لعطوفة محافظ البلقاء الأكرم ، نطالب فيها معرفة من قام بذلك، ومطالبين بالإجراءات القانونية الرادعة لكل من تسول له نفسه بالإساءة لوحدتنا الوطنية عموماً وكرامة عشائر السلط والبلقاء وتجريحاً للذوات المحترمة وإساءة الى مرشحكم لرئاسة البلدية المهندس خالد خشمان الفاعوري. إن وحدة أهل السلط الكبرى والبلقاء ونخوتهم واحترامهم لن يمسها اي مدعٍ حاقد، وتبقى السلط والبلقاء عشيرة اردنية واحدة حافظة للكرامة موحدة بإخوّتها متعاهدة على الحق تحت ظل الراية الهاشمية المبجلة وعميدها سيدي صاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين وولي عهده الأمين.
لقد أشرت اكثر من مرة إلى "الوحدة 8200" الإسرائيلية، ودعوت اخوتي المواطنين إلى البحث عنها، للتيقن من أن هذه الوحدة السامة، لن تتركنا ولن تعتقنا، وأنها ستظل تطلق الإشاعات المدروسة التي تحمل دسما ضئيلا من الحقيقة، وتدس فيه شحنة كبيرة من السموم الخطيرة. يجدر بنا أن نطبق التكليف الرباني الذي اتخذه جهاز الأمن العام شعارا لمواجهة فيض الإشاعات: فتبينوا قال تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ}.
أكادير24 | Agadir24 خرج أشهر طبيب متخصص في التجميل، الدكتور الحسن التازي، بأول تصريح بعد اعتقاله رفقة زوجته و مستخدمين ٱخرين. التازي كتب منشورا مساء أمس الإثنين 4 أبرل الجاري، كذب من خلاله الأخبار المنشورة حول اعتقاله، وهو الأمر الذي أثار الجدل و الغموض حول من يدير الصفحة، هل هو حقيقة الدكتور الحسن التازي المعتقل أم شخصٌ آخر؟؟؟ هذا، و مما جاء في المنشور المذكور المرفوق بصورة للتازي "اسمعوا مني ولا تسمعوا عني، فالإشاعة يؤلفها حاقد وينشرها أحمق ويصدقها غبي". و ارفق المنشور بالآية القرآنية الكريمة التي يقول الله عز و جل فيها: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ". نعجب ممن يعممون الخطر والضرر ! | مقالات مختارة | وكالة عمون الاخبارية. يأتي هذا بعدما احالت الفرقة الوطنية للشرطة القضائية على النيابة العامة المختصة لدى محكمة الإستئناف بالدار البيضاء، يوم السبت، ثمانية أشخاص بينهم الدكتور التازي و زوجته و شقيقه، إلى جانب عدد من المسؤولين و العاملين. هذا، قد جرى اعتقال الدكتور التازي و زوجته و شقيقه وباقي العاملين بمصحته الخاصة، للإشتباه في تورطهم في قضية تتعلق بالنصب و الإحتيال والتزوير في فواتير تتعلق بتلقي العلاجات الطبية.
يرسل لنا الأصدقاء إشاعات ضارة تصلهم على منصات التواصل، يقومون دون تدقيق أو تبيّن، بعمل «كوبي بيست» لها، غافلين عن أنها تسبب الإحباط وتزرع الشكوك وتُزعزع الثقة. نسأل أصحابنا المحترمين، الذين يحملون درجات علمية ومهنية عالية، وشغلوا أو يشغلون مواقع مرموقة، عن سبب ترويج اشاعات خطيرة تمس الأمن والاستقرار والطمأنينة الوطنية للبلاد، نناقش اصحابنا، الذين لا يمكن التشكيك في وطنيتهم، في هشاشة الإشاعات التي ينقلونها، وفي ضعف تلفيقها، وركاكة تغليفها، ونكشف لهم أنها إشاعات لا تصمد أمام أي تحديق أو تدقيق أو تحليل أو تبيّن، وحين نسأل عن سبب إغفال عناصر التحقق مما يحملون لنا من إشاعات، نحصل على إجابات تحمل ذريعة مثل «أرسلتها للاطلاع على ما يدور في البلد» (وكأننا من المستشرقين)!! أو تحمل ذريعة اخرى مثل «أرسلتها لتكون على بينة»، أي أن المرسل الذي لا يتبين، حريص علي أن تتبين!! أو ذريعة ثالثة مثل أرسلتها «لمعرفة الحقيقة»، وكأن معرفة الحقيقة تتم من خلال نشر البهتان والتزوير والتضليل!! وثمة طريقة عجيبة لنشر الإشاعات هي استخدام صيغة السؤال: هل صحيح أنهم باعوا المطار؟ هل صحيح أنهم باعوا مبنى الدفاع المدني؟ هل صحيح أنهم باعوا مدينة الحسين الطبية ؟ هل صحيح أنهم باعوا البترا ؟ هل صحيح أنه يتم إخفاء وجود النفط في الأردن؟ لسنا مخولين لنفي الإشاعات، لكن مسؤوليتنا الوطنية تملي علينا أن نتصدى للإشاعات الكاذبة الملفقة ضد الأفراد والمؤسسات والوطن.