شركات ومصانع الخرسانة الجاهزة والمنتجات الأسمنتية "الأحساء" أفضل الشركات والمصانع المحلية المنتجة لمختلف أنواع المنتجات الاسمنتية ، مصانع البلك ، الطابوق ، خرسانة مسبقة الصنع ، بريكاست ، الخرسانه الجاهزة ،اسمنت ، الطوب الأحمر ، الخرسانة المطبوعة ، البردورات ، الانترلوك ، مصدات السيارات ، البلك الاسمنتي والبركاني ، حواجز خرسانيه ، الإنشاءات وتطوير الأراضى ، العبارات الخرسانية الصندوقية ، المواسير الخرسانية ، الكسارات ، مغاسل وغرابيل الرمل ، والكتل الصلبة
وأشار بووشل أن المصلحة العامة اقتضت خروج تلك المصانع من النطاق العمراني والسكني وتطبيق القرار بشكل حاسم، ولذلك تم فصل الخدمات والكهرباء عن تلك المصانع. تجدر الإشارة إلى أن عدد من المواطنين كانوا قد أكدوا وجود خطورة كبيرة من نقل تلك المصانع دون تخطيط مروري يحفظ الموقع من تعدد الحوادث المرورية التي تمثل الخطر الأكبر على رواد هذا الطريق الدولي الهام.
05/03/2022 08/03/2022 61 1- أصل المثل: يعود المثل " اليوم خمر وغدا أمر" إلى العصر الجاهلي، حيث يعتبر من الأمثال العربية القديمة.
بقلم | محمد جمال | الاثنين 05 اغسطس 2019 - 12:23 م قد ينشغل الشخص بعمل شيء ما لدرجة انهماكه الشديد فيه حتى وأن جاءه أمر آخر أشد أهمية، فلا يعطيه الاهتمام حتى يكمل ما هو يقوم بفعله، إلا أن الشاعر الجاهلي امرؤ القيس، وصل انهماكه الشديد بشرب الخمر، لدرجة أنه سمع خبر مقتل والده، فاستمر فيما هو فيه من اللهو والخمر، وقال قولته المشهورة: "اليوم خمر وغدًا أمر". وقائل هذا المثل هو الشاعر الجاهلي أمرؤ القيس، كان أمرؤ القيس من قبيلة يمنيه اسمها قبيلة كندة، وكان أباه هو الملك حُجرًا، قد طرده أباه وأقسم بألا يقيم معه، فذهب أمرؤ القيس وهام بوجهه في أحياء العرب هو ورفاقه، فكان إذ صادفه صيد ذبحه وأكله هو ومن معه، وعند الانتهاء من الصيد وأكله كان يشرب الخمر مع رفاقه حتى أتاه خبر مقتل أبيه. وكان والد امرؤ القيس قد أوصى وهو يلفظ أنفاسه الأخيرة، أن يعطى الملك من بعده لمن يأخذ خبر موته دون أن يجزع، ولما سمع أبناؤه خبر قتل أبيهم ،جزعوا جميعًا إلا أمرؤ القيس، فقد كان في مجلس مع رفاقه يلعب النرد ويشرب الخمر، وعندما قيل له خبر وفاة أبيه لم يهتم لما قيل وأكمل لعبه وطلب من رفيقه أن يرمي النرد، فلما لعب قال له ما كنت لأفسد عليك لعبك ، ثم نظر إلى الناعي، وقال: ضيعني صغيرًا وحملني دمه كبيرًا ، لا صحو اليوم ولا سُكر غدًا، اليوم خمر وغدًا أمر.
يحتفظ اليهود في مدينة شيراز بأفضل طريقة لتخمير النبيذ فقد تناقلوها شفاهياً عن أجدادهم، وعلى الرغم من تشابه طريقة التخمير مع نبيذ الأرمن في منطقة جلفا اصفهان إلا أن لا شيء يرتقي لمستوى الخمر الشيرازي كما يقول المختصون، هذا النبيذ المميز ينحصر اليوم بعدد قليل من العائلات المتبقية من يهود شيراز فيما ابتعد الجيل الجديد منهم عن هذا التراث ليحاول أشخاص آخرون في شيراز وغيرها من المدن التمسك به. تنقل مدونة ايرانية مختصة بتصنيع المشروبات الكحولية الطريقة التقليدية لصناعة الخمر الشيرازي مشيرةً إلى أن أفضل أيام السنة لتخمير النبيذ الشيرازي هو أوائل الخريف، تحتاج العملية وفق أغلب طرق الإعداد إلى زجاجتين وعصا خشبية للتحريك ووعاء معدني محمي من الصدأ وأنبوب حلزوني شفاف مع وعاء وزجاجات ملونة. وتشرح المدونة خطوات هرس العنب الأسود وأفضل مدة لتخميره وحفظه. ويتوفر العنب الأسود في أغلب الأسواق الإيرانية حيث تتم زراعته في شيراز وقزوين وارومية وسردشت كردستان ويجري تصدير كميات كبيرة منه، لذا تحتل إيران المرتبة السادسة عالمياً في زراعة العنب. آثار تاريخية للنبيذ اكتشفت الحفريات الأثرية في إيران عام 1960 في منطقة "تلة غودين" في جبال زاغروس بقايا جرة فخارية خاصة بحفظ النبيذ في داخلها بقايا منه يعود عمرها لخمسة آلاف عام اعتبرت حينذاك أقدم نبيذ في العالم، ما لبثت أن أعلنت الحفريات عام 1968 في "تلة حاجي فيروز" في السفح الشمالي لجبال زاغروس (محافظة كرمنشاه اليوم)، العثور على ست جرار فخارية أعادت تاريخ إنتاج النبيذ إلى أكثر من 7 آلاف سنة.
- وأخيراً: إن كان لديك أي اقتراح أو ملاحظة أو إضافة أو تصحيح خطأ على المقال يرجى التواصل معنا عبر الإيميل التالي: لا تنس عزيزي القارئ مشاركة المقال على مواقع التواصل الاجتماعي لتعم الفائدة. ودمتم بكل خير.
15-10-2009, 06:27 PM المشاركه # 11 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آدا كدابرا هلا بك أخوي 00 أسعدني مرورك هنا مثلما أسعدني انضمامك إلينا في ملتقى الأحبة 00فقلمك الجميل مكسب لنا جميعاً 00 وتقبل أجمل التحايا 16-10-2009, 04:20 PM المشاركه # 12 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة lulu2005 صابني ما اصاب القوم بعد ان تذوقنا من هذه المقطوعات الجميله تقبل مروري المتواضع احسن طالب يكفي مرورك هنا أختي الفاضلة لولو وهو بلا شك مصدر سعادة لي 00 ألف شكر لكِ على المرور
واتسم شعره أيضًا بصدق التعبير ، وبساطة الخيال والتشبيهات والصور ، بالرغم من الألفاظ التي نراها غريبة ، وغير مفهومة فقد كانت مفهومة وقتها ، فقد جاءت تلك التشبيهات من البيئة المحيطة به والواقع الذي يعيشه ، إلى جانب بساطة قصائده ووضوحها ، أمّا لغتُه فتتميّز بالرقة في الغزل والنسيب ، وبالفخامة والجزالة في الفخر والمدح. وفاة امرئ القيس: كانت وفاته أثناء تنقله بين البلاد ليبحث عمن ينصره في إعادة ملكه الضائع ، حيث وصل إلى بلاد الروم إلى القسطنطينية ، وبعد شباب قضاه في الحرب ، والثأر والتنقل ، تعب جسده وأنهك وتفشى فيه ، وهو في أرض الغربة داء الجدري ، فلقي حتفه هناك في أنقرة في سنة لا يكاد يجمع على تحديدها المؤرخون.