ويكفي هذه الكتب الخمسة أن يقال فيها: إنها كتب جليلة في موضوعها والغاية التي ابتغتها، وأجلها عندي كتابه «الحجرات النبوية الشريفة». وإذا ما عدونا هذا الكتاب، وكتابه الآخر «أعلام حدود حرم المدينة المنورة»، استطعنا أن نصنف الثلاثة الأخرى فيما أراده لها، من التأريخ لـ«خزائن الكتب»، و«حلقات العلم»، و«إجازات العلماء»، في الحرمين الشريفين، فإذا تقدمنا فيها هالنا ما انطوت عليه من مئات الأسماء، وخزائن الكتب، والإجازات، وكأننا نواجه تراث أربعة عشر قرنا من النشاط العلمي والديني والثقافي، وتدهش لأسماء الأعلام، والخزائن، والكتب، وكأن المدينتين المقدستين لم تعرفا في تاريخيهما إلا التأليف، والكتب، والتلقي، والإجازات، والقراء!
مازال العلماء مختلفين حول حدود حرم المدينة المنورة منذ أكثر من 600 عام عندما أنكر بعض العلماء، دون وجه حق، وجود جبل ثور في المدينة المنورة، كما يقول الباحث في تاريخ المدينة المنورة الدكتور سليمان الرحيلي. والاختلاف الذي يتواصل بين العلماء والباحثين يتركز أوله في الحدود الشرقية والغربية للحرم، ثم تطور كما يقول الرحيلي إلى «الاختلاف بين النصوص الصحيحة في هذا المجال، وبين الأعلام التي عملت في السنوات الأخيرة في تلك الجهتين». وتتواصل في المدينة المنورة حاليا اللقاءات بين الباحثين والدارسين، التي بدأت الاثنين الماضي محاولة لحسم الجدل القائم حول الحدود، حيث كلفت اللجنة الفرعية المشكلة من هيئة كبار العلماء في اجتماعها في المدينة المنورة نهاية محرم الماضي مركز دراسات وبحوث المدينة المنورة بجمع آراء الباحثين المختلفة في حدود الحرم ودراستها وتدقيقها، للخروج بتصور نهائي يتم الاعتماد عليه.
وأكد المغامسي: رئيس اللجنة الفرعية الشيخ عبدالله بن منيع عضو هيئة كبار العلماء طالب باحترام وجهات نظر الباحثين وتدوينها، ومن ثم الرفع بها إلى اللجنة الفرعية لتقوم بطرحها ضمن جدول أعمال هيئة كبار العلماء في اجتماعها المقبل. وكانت اللجنة الفرعية عقدت أول اجتماعاتها نهاية الأسبوع المنصرم برئاسة الشيخ المنيع، بحضور عدد من أعضاء هيئة كبار العلماء: الدكتور عبدالله بن محمد المطلق، الدكتور محمد مسير مباركي، والدكتور محمد حسين آل الشيخ، بوجود 6 باحثين ومؤرخين من بينهم: الدكتور غازي التمام، الدكتور خليل ملا خاطر، الدكتور صالح الرفاعي، الدكتور سليمان الرحيلي، والشيخ صالح المغامسي. اتفاق واختلاف الدكتور عبدالرحمن الأنصاري يتفق مع رأي المغامسي في مسألة إبقاء الحدود كما هي قائمة الآن، يوضح الأنصاري أن: «الأصل هو إبقاء الحدود على ما هي عليه حاليا» معللا رأيه أن تحديدها تم خلال لجنة شرعية بتكليف من ولي الأمر. مضيفا: «طالبنا الباحثين في الاجتماع بمراعاة هذا الأصل واستصحابه». وردا على الباحثين المشككين في الحدود الحالية قال الأنصاري: «الشكك لن يتوقف إلى قيام الساعة، لأن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يحددها بالكامل، ولا حتى صحابته، الذين اهتموا بهذا الجانب»، مستغربا الاهتمام بهذا الجانب طالما نعرف الحدود الأساسية للمدينة، مضيفا: أعتقد أن الفتوى التي صدرت قديما من مفتي الديار السعودية آنذاك الشيخ محمد بن إبراهيم فيها الكفاية «والمفترض أن يعمل بها».
كأننا نواجه تراث أربعة عشر قرنا من النشاط العلمي والديني والثقافي، وتدهش لأسماء الأعلام، والخزائن، والكتب، وكأن المدينتين المقدستين لم تعرفا في تاريخيهما إلا التأليف، والكتب، والتلقي، والإجازات، والقراء
فوائد العلك المر يحتوي على نسبة عالية جداً من مادة الكورتيزون التي تعتبر من أقوى المضادات، ممّا يجعل منه أساساً للتغلب على الالتهابات بأنواعها المختلفة، كما يستخدم كمسكن للأوجاع ومخدر للآلام، علماً أنه كورتيزون طبيعي أي أنه لا يحمل نفس الأضرار والأعراض والآثار الجانبية التي يعود بها الكورتيزون الكيميائي على الجسم. يستخدم كمطهر للجسم من الداخل والخارج، ممّا يجعله مفيداً جداً لعمل الجهاز الهضمي، حيث يخلّصه من أبرز المشكلات التي تتمثل في الانتفاخات والغازات ومشاكل العسر والإمساك، بالإضافة إلى أنّه ينظّم عملية الهضم، كما يعتبر من أقوى مدرّات البول فضلاً عن أنه معقم ومطهّر للجهاز البولي، ويعمل على تنشيط الرحم، ويعقّم الجهاز التناسلي، مما يقي من العديد من الأمراض الناتجة عن العدوات الجرثومية والفايروسية المختلفة، كما يستخدم كمطهر للجروح من البكتيريا. فوائد العلك المر للجسم. يساعد على الاسترخاء والراحة ويقلل من الضغط على الأعصاب، كما يقلل من التوتر والقلق الناتج عن الضغوطات الحياتية اليومية والمشاكل وغيرها، وهذا ما يفسر استخدامه كأحد المهدئات. يستخدم كمطهر للفم واللثة والأسنان، حيث يعقم من البكتيريا والميكروبات الناتجة عن تراكم بقايا الطعام والشراب، مما يحول دون تسوس الأسنان والتهاب اللثة ومشاكل الفم المختلفة، وهذا ما يجعله غسولاً للفم ومخلّصاً من الروائح الكريهة.
سهل الاستخدام: يمكن وضع زيت المر المخفف على البشرة أو استخدامه عن طريق الفم، وكما يمكن استخدام الزيت بمفرده أو مع الزيوت التكميلية؛ مثل زيت اللبان والليمون. الآلام العصبية: ولما كان زيت المُرّة يحتوي على كميّة كبيرة من الخصائص العلاجية المضادّة للبكتريا والفطريات ، كان استخدامه موضعيًا كفيلًا بتخفيف شدة الآلام عند الإنسان، إذ يكفي إضافة بضع قطرات منه على كمادّات باردة، ثمّ وضعها فوق المنطقة المصابة حتى يخفّ الألم والالتهاب فيها. [٦] غير موجود في المرجع يرجى حذفه. فوائد العلك المر للبشرة الدهنية – e3arabi – إي عربي. التهاب اللثة: اتفقت نتائج دراستين على القول بأن زيت المرة المتطاير كان مفيدًا من أجل الحماية من أمراض اللثة، ولقد توصل الباحثون إلى التأكيد على كون زيت المرة المتطاير قادرًا على تقليل التهابات خلايا اللثة [٥]. التهاب المفاصل الروماتويدي: دأب الكثير من ممارسو الطب الشعبي في البلدان الأسيوية على استعمال المرة منذ زمن طويل لعلاج الأمراض الالتهابية، ولقد أكدت إحدى الدراسات المنشورة في عام 2015 أن المرة مفيدة لعلاج أشكال الالتهاب المرتبطة بالتهاب المفاصل الروماتويدي عند الفئران.
الحمّى: يُمكن لتناول المُرّ أن يزيد من سوء الحمّى، ولذلك يجب الحذر عند استخدامه في هذه الحالة. مشاكل القلب: قد يؤثر تناول كمياتٍ كبيرةٍ من المُرّ في معدّل ضربات القلب ، ولذلك يجب على الشخص الذي يُعاني من اضطراباتٍ في القلب استشارة الطبيب قبل استخدام المُرّ. مضغ العلكة اللبانة الخالية من السكر 10 فوائد مذهلة تعرف عليها - ليالينا. العمليات الجراحية: يُمكن لتناول المُرّ أن يؤثر في مستويات الجلوكوز في الدم، ممّا قد يتداخل مع القدرة على السيطرة على مستوياته أثناء العملية الجراحية وبعدها، ولذلك فإنّه من الضروري التوقّف عن تناوله قبل أسبوعين على الأقلّ من موعد الجراحة المُحدد. الالتهاب الجهازي: (بالإنجليزيّة: Systemic inflammation)، يُنصح المرضى المُصابون بالالتهاب الجهازي بالحذر عند استخدام المُرّ؛ وذلك لأنّه قد يزيد من سوء الأعراض لديهم. نزيف الرحم: يُمكن أن يُحفّز نبات المُرّ نزيف الرحم ، ولهذا السبب قد تستخدمه بعض السيدات لتقديم موعد الدورة الشهرية، ولكن يجب على النساء استخدامه بحذر إذا كُنّ يُعانين من هذه المشكلة.