حيث نجد أن النساء المغربيات لا يزلنَّ يفضلنَّ الرجوع إلى الخياط لمواكبة أشهر الصناعات العالمية الحديثة. عادات اللباس التقليدي المغربي – e3arabi – إي عربي. وتشتهر الصناعة التقليدية للقفطان المغربي بالرجوع بأصلها إلى مناطق مغربية مشهورة ومعروفة لدى الدول المجاورة. فالخياطة الفاسيّة المغربية تتميز بأصالة عريقة، إذ تمزج بين أصالة الإتقان والخيوط "الصقلية" المتأصلة باللمعان والتي لا ترضى المرأة الفاسيّة عنها بديلاً. وهناك أيضاً الخياطة الرباطية المغربية التي تسمى أيضاً "الخياطة التخزينية"، لأنها تجعل من الثوب المغربي قفطاناً واسعاً، كما كانت ترتديه نساء القصر في الماضي، وأهم ما يميز اللباس التقليدي في المغرب هو التنوع الكبير الذي يستمده من الزخم المغربي والتنوع الثقافي والجغرافي اللذان يميزان البلد بأكمله.
في كلتا الحالتين، فإنه يعطي الانطباع البسيط، والأنيق، وحسن المظهر. ولا عجب أنّ شيونغسام محب لدى النساء الصينية والأجنبية. فهذا اللباس معروفا في شنغهاي باسم "زان ساي" بمعنى الفستان الطويل وفي اللغة الإنجلنزية هو ما زال يسمى بـ"شيونغسام". وعلاوة على ذلك، عند الصينيين لهم اللباس الآخر يسمى بـ"سامفو". في اللهجة الكانتونية، سامفو يعني "قميص وبنطلون"، وهو من اللباس اليومي للنساء الصينية لغيرها من تشيونغسام، وهو محبوب لدى النساء في منتصف العمر والعمل في المزرعة، والألغام أو في المنزل، وإن سامفو مصنوع من النسيج الرقيق بالمزهرة الرقيقة أو النسيج غير المنقوشة. ويرتديه أيضا الرجل الصيني ولكن لديه بعض الاختلاف من اللبس النسائي. الملابس التقليدية في ماليزيا | حلاوة الإيمان. وبجانب إلى ذلك، يتكون هذا الزي من القميص الفضفاض وله رقبة عالية والشقوق على جانب الأمام، ودائما ملبوس مع السراويل الفضفاضة مثل بنطلون باجو ملايو. وهذه الملابس عادة مصنوعة من قماش ناعمة مثل الحرير، ونادرا من الرجال الصينيين أن يرتديه في ماليزيا. سامفو للرجال سامفو للنساء وأخيرا، من أشهر الملابس التقليدية عند الهنود في ماليزيا هي ساري، ودوتي، وكورتا. أولا، ستركز هذه الفكرة عن ساري، ثم دوتي، وبعد ذلك كورتا.
وهذا وفقا لمفهوم الملابس الملايويين بعد حضور الإسلام حتى تقصد كلمة "كورونغ" باللباس المريح، والفضفاض، والزائد أو الطويل. باجو كورونغ للنساء باجو كورونغ للرجال وبجانب إلى ذلك، عند الملايويين لهم لباس آخر يسمى باسم باجو كبايا الذي ترتديه النساء، وهناك نجد رأيين من القدماء عن أصل الكلمة "كبايا". أولا، قيل أنّ أصلها مشتقا من الكلمة العربية ألا وهي "العباية"، فالعباية تعني رداء طويل واسع. وقيل الآخر أنّ هذا اللباس جاء من البرتغالين ثم وصل في ملاقا، وبذلك ترتديه ليس مجرد النساء الملايوية، بل النساء الصينية من قوم "بابا" ونجد اختلافا بسيطا بينهما في شكل وأسلوب ارتداؤه. اللبس التقليدي الصيني بالرياض. وإضافة إلى ذلك، أنّ باجو كبايا مناسب لارتداؤه كملابس يومية وملابس الزفاف، ويمكن أن تكون الملابس اليومية مصنوعة من القطن والمخمل أو الحرير للأغنياء وملبوسة مع اللفاع عند الخروج من البيت. ويمكن ملابس الزفاف مصنوعة من الحرير وملبوسة مع اللفاع والإزار. وعلاوة على ذلك، عند الرجال الملايويين لباس خاص يسمى باسم باجو ملايو، وهو الزي التقليدي للرجال الملايويين. فإنه يترجم حرفيا بـ"قميص الملايو"، ويتألف من جزئين رئيسيين، أولا هو قميص طويل الأكمام الذي لديه الطوق المتيبسة معروفا باسم طوق "جكاق موسانغ"، وثانيا هو السروال ويسمى "سلوار".
وقيل أيضا أنّ شيونغسام نشأ من رداء القديم في سلالة هان، وأنه الرداء من قطعة واحدة العلوية والسفلية متصلا باللباس الطويل الذي كان يحظى بشعبية كبيرة بين السيدات في هان. وأخيرا، قال بيان أنّ شيونغسام نشأ من لا ثوب ولا "شانغ باو"، وهو التكيف من اللباس على النمط الغربي من خلال الفترة الجمهورية من الصين عندما كان الناس معممين للثقافات الغربية. وفي رأيه، كان شيونغسام هجين من الملابس التقليدية الصينية والأزياء الغربية مثل الصدرية واللباس من قطعة واحدة. كان "تشيباو" أصله واسع وفضفاض، وهو يغطي معظم من أجسام المرأة، ولا يكشف إلا الرأس واليدين وأطراف من أصابع القدم. وهدفت طبيعيته الفضفاضة لإخفاء الهوية اللابسة بغض النظر عن العمر. ومع مرور الوقت، كان المصممون يصممونه على شكل مكشوف وضيق، وتصبح النسخة الحديثة شعبيا في الصين باعتبارها تشيباو "القياسية". اللبس التقليدي الصيني ينمو بنسبة 2. ويسعى الناس الآن على تحوّل النمط القديم لتصبح على الملابس الأخرى في النمط الحديث لأنجاز إرادتهم. شيونغسام له السهلة في اجراؤه ولا يحتاج على الملحقات مثل الأحزمة، والأوشحة، والأحزمة أو الزينة العادة مستخدمة معه. وإضافة إلى ذلك، إنّ شيونغسام مصنوع من مواد مختلفة وطول مختلف، فإنها يمكن ارتداؤه في مناسبات عادية أو رسمية.
اليوم الوطني للباس التقليدي، قرارٌ شبه إلزامي أصدرته السلطات التونسية منذ سنوات طويلة للاحتفاء بما كان يرتديه الأجداد والجدات. هذا اليوم يتزامن مع أسبوع ذكرى الاستقلال الوطني، ويلتزم به على وجه الخصوص، تلاميذ المدارس وأعضاء السلك الدبلوماسي في الخارج، بالإضافة إلى شخصيات رسمية وإعلامية وفلكلورية. تنتعش أسواق الملابس التقليدية في مثل هذه الأيام، ويجد الاستعراضيون والمتحذلقون وعشاق التراث ومناصرو "القدامة"، ضالتهم في هذه المناسبة مرة كل 365 يوما وربع اليوم، على الأقل. احتفالية حميدة ـ بلا شك ـ فهي ليست ضارة إن لم تكن نافعة. حسبها أنها تذكّر ببهجة الألوان الساخنة والباردة، وسموّ الذائقة لدى السلف الصالح والطالح على حد سواء وقد شهدت على غناها وتنوعها من شمال البلاد إلى جنوبها في عصر العولمة، التي تختصر الجميع في هيئة واحدة يفرضها الغالب على المغلوب. مهلا.. اللبس التقليدي الصيني الشارد. هل تخيّلنا ماذا سيكون عليه منظر أجدادنا لو طُلب منهم في زمانهم الاحتفاء بلباس أجدادهم كما تفرضه السلطات التونسية هذه الأيام على تلاميذ المدارس وموظفيها الرسميين؟ حتما سوف يُستبدل الطربوش العثماني بالعمامة العربية، مثلا، وتنسحب الأخيرة لتعوضها طاقية أندلسية، ومن قبلها غطاء رأس أمازيغي أو برنيطة وندالية أو مظلة أفريقية أو خوذة قرطاجية أو رداء فينيقي.. وهكذا دواليك بحسب التسلسل الزمني إلى أن نصل إلى جدّ بدائي الملامح، ذي رأس كثيفة الشعر، ولا يقبل إلا بالشمس قبعة صريحة، وبجلد الحيوان ثوبا يقيه برد الشتاء وحر الصيف.
في الآونة الأخيرة في عصر التقدم والتطور التكنولوجي، يقل اهتمام المراهقين في ماليزيا من ممارسة ارتداء الملابس التقليدية، وهذا بسبب قلة الوعي لديهم بأهمية المحافظة على التراث الثقافي وهم يميلون أن يقلدوا بارتداء الزي الغربي الذي يبدو عصري وأنيق. إن الملابس التقليدية ترمز إلى الهوية لكل قوم وجماعة عرقية في ماليزيا، وبذلك على كل الأشخاص أن يلزم بارتداء الملابس التقليدية في حياتهم لكي لا تزول الثقافة والتقاليد بحسب مرور الزمان. تتكون الشعوب في ماليزيا من ثلاث مجموعات عرقية رئيسية منها الملايويين والصينيين والهنود، ومن المعروف أنّ ماليزيا غنية في اللباس التقليدي وفقا للعرقية الخاصة بهم. أولا، من أشهر الملابس التقليدية عند الملايويين في ماليزيا هي باجو كورونغ، وباجو كبايا، وباجو ملايو، وعند الصينيين هي شيونغسام وسامفو، وعند الهنود هي ساري ودوتي. وبحسب الملايويين يعتبر باجو كورونغ شعبيا ويرتديه الرجال والنساء، ويكون الفرق بينهما من جانب الجيب، لأن اللباس للرجل لديه ثلاث جيوب، بل جيب واحد للمرأة، ويكون الاختلاف بينهما من حيث الارتداء. ما معنى اللباس التقليدي؟. وبشكل غير مباشر أنّ كلمة "كورونغ" تعطي المعنى "الحصر أو الإيقاف" على أعضاء الجسم.
هو رسول الله محمد، عبد الله ورسوله ومصطفاه وخليله ومختاره ومُجتباه وهَديته في هذه الحياة ورحمته للناس أجمعين. هو العبد الذي تشرَّف بكمال العبوديَّة لمولاه، والبَشَرُ الذي قرَّبه ربه وأدناه، ورفع مَقامه على الناس أجمعين، وختَم به الأنبياء والمرسلين. إنه هو رسول الله محمد، عبد الله ورسوله ومصطفاه وخليله ومختاره ومُجتباه وهَديته في هذه الحياة ورحمته للناس أجمعين. هو العبد الذي تشرَّف بكمال العبوديَّة لمولاه، والبَشَرُ الذي قرَّبه ربه وأدناه، ورفع مَقامه على الناس أجمعين، وختَم به الأنبياء والمرسلين. وإذا أردنا أن نقف على مكانة النبي صلى الله عليه وسلم فلنقف أولًا مع مكانته عند ربه جل في علاه فالله اصطفاه وزكَّاه على خَلْقه أجمعين. نعم، زكاه في عقله؛ فقال تعالى عنه: { مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَى} [النجم: 2]. وزكاه في نُطْقه؛ فقال تعالى عنه: { وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى} [النجم: 3]. وزكاه في علمه؛ فقال تعالى عنه: { عَلَّمَهُ شَدِيدُ الْقُوَى} [النجم: 5]. 3-السلام على النبي صلى الله عليه وسلم - YouTube. وزكاه في بصره؛ فقال تعالى عنه: { مَا زَاغَ الْبَصَرُ وَمَا طَغَى} [النجم: 17]. وزكاه في قلبه؛ فقال تعالى عنه: { مَا كَذَبَ الْفُؤَادُ مَا رَأَى} [النجم: 11].
وعن عائشة رضي الله عنها قالت: لم يكن النبي صلى الله عليه وسلم يصوم من شهر أكثر من شعبان، فإنه كان يصوم شعبان كله. وفي رواية: كان يصوم شعبان إلا قليلاً. (متفق عليه). صل الله عليه وسلم في الورد. وأما عبادة الذكر، فقد كان لسان النبي صلى الله عليه وسلم لا يفتر من ذكر الله عز وجل، فكان يذكر الله عز وجل في كافة احواله، فكان إذا انصرف من صلاته استغفر ثلاثاً، وقال: "اللهم أنت السلام ومنك السلام، تباركت يا ذا الجلال والإكرام" (رواه مسلم). وكان إذا فرغ من الصلاة وسلم قال: "لا إله الله وحده لا شريك له، له الملك، و له الحمد، وهو على كل شيء قدير، اللهم لا مانع لما أعطيت، ولا معطي لما منعت، ولا ينفع ذا الجد منك الجد" (متفق عليه). وكان صلى الله عليه وسلم يقول في ركوعه وسجوده: "سبوح قدوس، رب الملائكة والروح" (رواه مسلم). وعن أنس صلى الله عليه وسلم قال: كان اكثر دعاء النبي صلى الله عليه وسلم اللهم آتنا في الدنيا حسنة، وفي الآخرة حسنة، وقنا عذاب النار" (متفق عليه). وكان صلى الله عليه وسلم يكثر من الاستغفار فعن ابن عمر رضي الله عنه قال: كنا نعد لرسول الله صلى الله عليه وسلم في المجلس الواحد مائة مرة: "رب اغفر لي وتب علي إنك أنت التواب الرحيم" (رواه أبو داود والترمذي وقال حسن صحيح).
وكان صلى الله عليه وسلم ينهى عن الغلو ويحذر من التشدد في العبادة ويقول: "عليكم بما تطيقون، فوالله لا يمل الله حتى تملو" وكان أحب الدين إليه ما داوم عليه صاحبه. (متفق عليه). *الأمين العام للبرنامج العالمي للتعريف بنبي الرحمة صلى الله عليه وسلم البريد الإلكتروني