ويستخدم الجناة الطرق المباشرة في النصب والاحتيال وغير المباشرة ومنها التهكير وهو الاختراق الالكتروني أي الوصول إلى شبكة من الشبكات على الإنترنت أو جهاز حاسوب معين للتجسس على المعلومات والبيانات الموجودة أو تغيير النظام الموجود عليه جهاز الكمبيوتر أو الحصول على ثغرات أمنية موجودة في نظام التشغيل بغية تخريبه والقضاء عليه. أطروحة دكتوراه تناقش محاربة الإجرام المعلوماتي. ويتم الاختراق الإلكتروني باستخدام العديد من الطرق والأساليب والأدوات المختلفة الذي يستخدمها الهاكر أو الشخص المخترق. نصت المادة الثالثة من نظام مُكافحة الجرائم المعلوماتية على: "يعاقب بالسجن مدة لا تزيد على سنة وبغرامة لا تزيد على خمسمائة ألف ريال، أو بإحدى هاتين العقوبتين؛ كلُّ شخص يرتكب أيًا من الجرائم المعلوماتية الآتية:[١] التنصت على ما هو مرسل عن طريق الشبكة المعلوماتية أو أحد أجهزة الحاسب الآلي – دون مسوغ نظامي صحيح – أو التقاطه أو اعتراضه. الدخول غير المشروع لتهديد شخص أو ابتزازه؛ لحمله على القيام بفعل أو الامتناع عنه، ولو كان القيام بهذا الفعل أو الامتناع عنه مشروعًا. الدخول غير المشروع إلى موقع إلكتروني، أو الدخول إلى موقع إلكتروني لتغيير تصاميم هذا الموقع، أو إتلافه، أو تعديله، أو شغل عنوانه.
نوقشت مساء يوم الخميس الماضي في رحاب ملحقة كلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية أكدال-الرباط، التابعة لجامعة محمد الخامس، أطروحة جامعية لنيل شهادة الدكتوراه في الحقوق، تخصص العلوم القانونية، كان موضوعها "دور التعاون الدولي في مكافحة الجريمة المعلوماتية". الأطروحة أعدها الباحث الناجم كوبان، تحت إشراف الدكتور عبد السلام بنسليمان، أستاذ بكلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية أكدال بالرباط. تكونت لجنة المناقشة من الأستاذة لطيفة المهداتي رئيسا، من كلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية أكدال الرباط، والأساتذة حمزة عبد المهيمن من كلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية أكدال الرباط، وفاتحة مشماشي من كلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية السويسي الرباط، وجميلة العماري من كلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية عبد المالك السعدي طنجة، وجمال بوجميل الخبير الدولي في الجرائم الإلكترونية، أعضاء. نظام مكافحه الجرائم المعلوماتيه في المملكه. وفي تقريره المقدم أمام لجنة المناقشة، أوضح الباحث الناجم كوبان أنه خلال العقد الأخير من القرن العشرين أصبحنـا نعيـش عصـر تكنولوجيـا المعلومـات والاتصالات التـي باتـت هـي الأساس الـذي يعتمـد عليـه فـي شـتى المجالات، ولـدى جميـع المؤسسـات، سـواء العامة منها أو الخاصة، فتقنيـة المعلومـات وشـبكات الاتصالات هـي الأداة الأساسية المسـتخدمة فـي تسيير شـؤون الـدول وتقديـم الخدمـات وتسـهيلها.
22- إن الوقت الطبيعي الذي يستغرقه الرجل لقذف السائل المنوي متأرجح تمامًا لاعتبار القذف ردة فعل على الشعور بالنشوة، كرد الفعل على الشعور بالحرارة أو البرودة أو الألم؛ ولكن ما يستدعي القلق هو مواجهة صعوبة مفاجئة في التحكم سواء بمنع القذف وإطالة المدة، أو في القذف نفسه؛ وهنا يجب استشارة الطبيب؛ لأن القدرة على الانتصاب، والمحافظة عليه يعتمد على جسم مستقر صحيًا، ونفسيًا، وعاطفيًا تمامًا. وعدم القدرة على ذلك، ووجود خلل في الانتصاب، كسرعة القذف، عادة ما يكون أول علامة على سوء الحالة الصحية. لماذا قد يعود القضيب الصغير إلى تصدر المشهد مرة أخرى. 23- إن قياس متوسط وقت القذف ليس بالأمر السهل؛ ولكن عندما طلب باحثون من 500 زوج على مستوى العالم تحديد الوقت الذي يستغرقونه لممارسة الجنس منذ بداية الإيلاج وحتى القذف، ظهر قدر كبير من التباين، وتراوح متوسط جميع الأوقات لكل زوجين من 33 ثانية وحتى 44 دقيقة. 24- يسعى الرجال دومًا لإطالة فترة الانتصاب لإسعاد زوجاتهن؛ ويمكن القيام بذلك عن طريق إبطاء أو تغيير إيقاع الاحتكاك، ومحاولة التقاط بعض الأنفاس العميقة والبطيئة، ومحاولة شد عضلات إيقاع الحوض كما لو كان يحاول حبس البول، وبمجرد أن تقل الاستثارة يمكنه استئناف التحفيز، ثم تكرار هذه الاستراتيجية.
يعتقد العديد من الرجال أن عضوهم التناسلي ليس مثيرًا بما فيه الكفاية، وهو عبارة عن مجرد قضيب صغير مقارنة مع غيرهم. نقدم لكم فيما يلي شرحًا حول متلازمة القضيب الصغير، وما هو علاجها: العديد من الرجال وفي بداية تجاربهم الجنسية الأولى قد تكون لديهم مخاوفهم الخاصة حول ما يمتلكون من أعضاء، فهل القضيب بالحجم الطبيعي أم أنه صغير الحجم؟ في البداية دعونا نخبركم بأن أغلب الرجال يميلون إلى الحكم على حجم قضيبهم بشكل خاطئ وناقد، وربما ليس فقط حجم القضيب، وهذا ما يثقل على حالتهم النفسية بشكل كبير. تواصل مع أطباء مشكلة القضيب الصغير، متى تكون حقيقة؟ فيما يلي سنتطرق إلى يزعج العديد من الرجال، وهو حجم القضيب، وخوفهم من كونهم يمتلكون قضيب صغير مقارنة مع غيرهم، وإلى المفهوم من وراء ذلك بالنسبة للرجل والمرأة التي على علاقة به. إذ يعتقد العديد من الرجال أن حجم قضيبهم أصغر من المعدل، لكن في الواقع يكون قضيبهم ذا حجم متوسط. هؤلاء الرجال يشخصون على أنهم يعانون من متلازمة القضيب الصغير. فهم منشغلون في مقارنة حجم قضيبهم بحجم قضيب غيرهم. كما وأنهم يميلون بشكل طبيعي إلى المنافسة ومشاهدة الصور والأفلام الإباحية. عادة ما يميل هؤلاء الرجال إلى منح أهمية مبالغ فيها لحجم القضيب كدليل على قدرتهم الجنسية ورجولتهم.
ربما قد يكونوا ربطوا بشكل خطير الأعضاء التناسلية الكبيرة بالحيوانات، وهذا الربط مدفوعا بالسير وراء عملية انتصاب الأعضاء الذكرية قبل أي شيء آخر. تميل المخلوقات الأسطورية نصف البشرية عند الإغريق القدماء مثل ساتير، والماعز الذي يظهر نصفه السفلي، إلى إظهار الانتصاب الكبير الهائل، وأحيانًا حجم بنيتهم الجسمية - وغالبًا ما يكونون ثملين إلى أبعد حد. سيكون من السهل رفض هذا التصور باعتباره تعبير فني مجازي، أو أن ذلك يتعلق بقيمة نخبوية تخص الصفوة فقط، ربما لم يتشاركها السكان اليونانيون بشكل عام في تفضيلاتهم الجنسية التي يعبرون عنها في حياتهم الخاصة. ولكن، أشارت أوردسون إلى أن بعض المسرحيات الأثينية – إحدى وسائل الترفيه الشعبي عند اليونانيين القدماء– أوضحت بشكل مفصل هذا التطور في الأعضاء الذكرية الصغيرة، كما يتضح من التغير الذي ترجمته أوردسون على أنه "قضبان صغيرة" في مسرحية السحب The Clouds للكاتب الإغريقي "أريستوفانيس" واستخدام قضبان كبيرة منتصبة على سبيل السخرية والضحك في مسرحيته ليسستراتي Lysistrata. لذلك من المحتمل أن تكون هذه القيم معروفة جيدًا من قبل معظم اليونانيين على مر القرون، وتم قبولها على أنها أكثر من مجرد عُرف فني أو وسيلة أدبية.