تاريخ النشر: 12/02/2017 الناشر: دار التنوير للطباعة والنشر نبذة الناشر: بعد "عزاءات الفلسفة" الذي لقيق إقبالاً لافتاً، نقدم هذا الكتاب، حيث بطريقة مرحة ومسلّية يغوص دو بوتون في طُرق بحثنا عن حب الناس وتقديرهم لنا، أي عن مكانتنا في نظرهم. في هذا الكتاب يوضح دو بوتون أن سعينا لأن نكون محبوبين ومقدَّرين يتفوّق على سعينا لحيازة أي شيء آخر، بل إن... كل ما نقوم به يهدف إلى تحسين مكانتنا... ذلك أن موقعنا على درجات السلّم الإجتماعي يلعب دوراً حاسماً في حياتنا لأن صورتنا الذاتية تعتمد بشدّة على ما يراه الآخرون فينا. لكنه يتساءل أيضاً: هل يستحق البحث عن المكانة أن تقدّم التضحيات؟... يعتبر هذا الكتاب أغنى وأظرف وأكثر أعمال دو بوتون إنتشاراً، يظهر لنا فيه مدى سعة معرفة وإطلاع صاحبه، ومدى وفرة وأناقة وأصالة أفكاره، قراءته ممتعة ومفيدة. - The Seattle Times يمثل هذا الكتاب إستطلاعاً ذكياً ومسليّاً من التاريخ الإجتماعي، إنه كتاب ظريف بقدر ما هو دقيق وواضح. قلق السعي إلى المكانة. - The Boston Globe أسلوب آلان دو بوتون التقليدي المرح، مليء بالإحالات الأدبية والفلسفية العظيمة. - The Christian Science Monitor إن فطنة دو بوتون قد تأخذ شكل السخرية الخفيفة في بعض المواضع، ومتعة قراءة السرد عنده تأتي من متابعة ألعابه الذهنية التي يقوم بها، ومن قدراته المعرفية الواسعة بالإضافة إلى فقراته الموجزة وصوره الغنائية الحية.
يؤلمنا هذا الاهتمام المعتمد على شروطٍ خارجية, لأن أوّل ذكرياتنا عن الحب هي أن نتلقى الرعاية ونحن في حالةٍ من العُري والاحتياج التامين. ومن الإخفاق سوف تتدفق المهانة, وهي وعي ٌ حارقٌ بعجزنا عن إقناع العالم بقيمتنا ومن ثم يُحكم علينا بالنظر إلى الناجحين بمرارة وإلى أنفسنا في خزي. إذا كان موقعنا على السلّم مصدراً لكل هذا الهم, فذلك لأن صورتنا الذاتية تعتمد بشدة على مايراه الآخرون فينا.
وتعتبر هذه الرواية تقديرا.. -20% رواية يستعرض من خلالها الكاتب الكولومبي غابرييل غارسيا ماركيز أحداث وتطورات الشهور الأخيرة من حياة محرر بلدان أميركا اللاتينية «سيمون بوليفار». وعنوا.. -20% بنية الثورات العلمية للمؤلف توماس صامويل كون كتاب يتناول تحليلًا لتاريخ العلوم، وكان نشره سنة 1962 حادثة مهمة في تاريخ وفلسفة العلوم وعلم الاجتماع الم.. -20% منذ صدوره في عام 1945 ظل يعتبر كتاب برتراند راسل (تاريخ الفلسفة الغربية) كتاباً فريداً من نوعه، مكثّف وواضح، يتميز بشموله المعرفي والمعلوماتي، كما يتم..
قلق السعي إلى المكانة -20% قلق السعي إلى المكانة السعر غير شامل الضريبة السعر بنقاط المكافآت: 2720 دور النشر لهذا الكتاب: عن الكتاب معلومات الكتاب آراء القراء آراء القراء على goodreads الكتاب ينقسم الى جزئين: الأول بعنوان "الأسباب" ويتضمن فصولاً بعناوين: "افتقاد الحب، الغطرسة، والتطلع، الكفاءة، والاعتماد. أما الجزء الثاني فهو عن "الحلول"، ويشمل الفلسفة، والفن، والسياسة، والدين، والبوهيمية. بعد كتابيه "كيف يمكن لبروست أن يغير حياتك" و"عزاءات الفلسفة" ها هي دار التنوير تقدم كتاب دو بوتون الثالث، "قلق السعي الى المكانة" بطريقة مرحة ومسلية في طرق حبنا للناس وتقديرهم لنا، أي عن مكانتنا في نظرهم. في هذا الكتاب يوضح آلان دو بوتون أن سعينا لأن نكون محيوبين ومقدرين يتفوق على سعينا لحيازة أي شيء آخر بل إن كل ما نقوم به يهدف الى تحسين مكانتنا، وذلك أن موقعنا على درجات السلم الاجتماعي يلعب دوراً حاسماً في حياتنا لأن صورتنا الذاتية تعتمد بشدة على ما يراه الآخرون فينا. لكنه يتساءل: هل يستحق البحث عن المكانة أن نقدم التضحيات؟ يعتبر هذا الكتاب أظرف وأغنى وأكثر أعمال الكاتب انتشاراً، فهو يظهر لنا فيه مدى سعة معرفته واطلاع صاحبه، ومدى وفرة وأناقة وأصالة أفكاره.
و الخطاب في قوله: منكم} للذين خوطبوا بقوله: { فأين تذهبون} [ التكوير: 26] وإذا كان القرآن ذكراً لهم وهم من جملة العالمين كان ذكر: { لمن شاء أن يستقيم} من بقية العالمين أيضاً بحكم قياس المساواة ، ففي الكلام كناية عن ذلك. القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة المدثر - الآية 37. وفائدة هذا الإِبدال التنبيه على أن الذين تذكروا بالقرآن وهم المسلمون قد شاؤوا الاستقامة لأنفسهم فنصحوا أنفسهم ، وهو ثناء عليهم. وفي مفهوم الصلة تعريض بأن الذين لم يتذكروا بالقرآن ما حال بينهم وبين التذكر به إلا أنهم لم يشاؤوا أن يستقيموا ، بل رضوا لأنفسهم بالاعوجاج ، أي سوء العمل والاعتقاد ، ليعلم السامعون أن دوام أولئك على الضلال ليس لقصور القرآن عن هديهم بل لأنهم أبوا أن يهتدوا به ، إما للمكابرة فقد كانوا يقولون: { قلوبنا في أكنة مما تدعونا إليه وفي آذاننا وقر ومن بيننا وبينك حجاب} [ فصلت: 5] وإما للإِعراض عن تلقيه: { وقال الذين كفروا لا تسمعوا لهذا القرآن والغوا فيه لعلكم تغلبون} [ فصلت: 26]. والاستقامة مستعارة لصلاح العمل الباطني ، وهو الاعتقاد ، والظاهري وهو الأفعال والأقوال تشبيهاً للعمل بخط مستقيم تشبيهَ معقول بمحسوس. ثم إن الذين لم يشاءوا أن يستقيموا هم الكافرون بالقرآن وهم المسوق لهم الكلام ، ويلحق بهم على مقادير متفاوتة كل من فرط في الاهتداء بشيء من القرآن من المسلمين فإنه ما شاء أن يستقيم لما فَرَط منه في أحوال أو أزمان أو أمكنة.
وفي هذه الآية إشارة بينة على أن من الخطأ أن يوزن حال الدين الإِسلامي بميزان أحوال بعض المسلمين أو معظمهم كما يفعله بعض أهل الأنظار القاصرة من الغربيين وغيرهم إذ يجعلون وجهة نظرهم التأمل في حالة الأمم الإِسلامية ويَسْتَخلصون من استقرائها أحكاماً كلية يجعلونها قضايا لفلسفتهم في كنه الديانة الإِسلامية. وهذه الآية صريحة في إثبات المشيئة للإِنسان العاقل فيما يأتي ويدع ، وأنه لا عذر له إذا قال: هذا أمر قُدِّر ، وهذا مكتوب عند الله ، فإن تلك كلمات يضعونها في غير محالها ، وبذلك يبطل قول الجبرية ، ويثبت للعبد كسب أو قدرة على اختلاف التعبير.
عن الموسوعة نسعى في الجمهرة لبناء أوسع منصة إلكترونية جامعة لموضوعات المحتوى الإسلامي على الإنترنت، مصحوبة بمجموعة كبيرة من المنتجات المتعلقة بها بمختلف اللغات. © 2022 أحد مشاريع مركز أصول. حقوق الاستفادة من المحتوى لكل مسلم
الآية معطوفة على ما قبلها والتي تليها معطوفة أيضا و(بِأَيِّ) متعلقان بقتلت و(ذَنْبٍ) مضاف إليه (قُتِلَتْ) ماض مبني للمجهول ونائب الفاعل مستتر والجملة مفعول به ثان لسئلت.. إعراب الآيات (10- 14): {وَإِذَا الصُّحُفُ نُشِرَتْ (10) وَإِذَا السَّماءُ كُشِطَتْ (11) وَإِذَا الْجَحِيمُ سُعِّرَتْ (12) وَإِذَا الْجَنَّةُ أُزْلِفَتْ (13) عَلِمَتْ نَفْسٌ ما أَحْضَرَتْ (14)}. الآيات الأربع (10- 13) معطوفة على ما قبلها وإعرابها واضح و(عَلِمَتْ نَفْسٌ) ماض وفاعله و(ما) مفعول به والجملة جواب الشرط لا محل لها و(أَحْضَرَتْ) ماض فاعله مستتر والجملة صلة.. إعراب الآيات (15- 22): {فَلا أُقْسِمُ بِالْخُنَّسِ (15) الْجَوارِ الْكُنَّسِ (16) وَاللَّيْلِ إِذا عَسْعَسَ (17) وَالصُّبْحِ إِذا تَنَفَّسَ (18) إِنَّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ (19) ذِي قُوَّةٍ عِنْدَ ذِي الْعَرْشِ مَكِينٍ (20) مُطاعٍ ثَمَّ أَمِينٍ (21) وَما صاحِبُكُمْ بِمَجْنُونٍ (22)}. (فَلا) الفاء حرف استئناف و(لا) زائدة (أُقْسِمُ) مضارع فاعله مستتر و(بِالْخُنَّسِ) متعلقان بالفعل والجملة مستأنفة لا محل لها. و(الْجَوارِ) صفة الخنس و(الْكُنَّسِ) صفة ثانية (وَاللَّيْلِ) معطوف على الخنس و(إِذا) ظرف زمان و(عَسْعَسَ) ماض فاعله مستتر والجملة في محل جر بالإضافة.