ربع ملعقة كبيرة من السكر الخشن. 90 غ من اللبن الزبادي (الرائب). ملعقة كبيرة من الخميرة. ربع كوب من زيت الذرة. نضع كلًا من الطحين والملح والسكر والخميرة ونقلبها معًا. نقوم بوضع اللبن فوق الطحين ونقلب جيدًا. بعد ذلك نضيف الزيت ونبدأ بعجنها باليد وإضافة الماء بشكل تدريجي حتى تتكون لدينا عجينة طرية. نترك العجينة لترتاح قليلًا، وبعد ذلك نستطيع استخدامها. للحصول على عجينة هشة نترك العجينة ترتاح مدة نصف ساعة قبل الخَبز. عدد الحصص في الوصفة: 5 السعرات الحرارية للحصة: 285. 5 سعرة الكربوهيدرات: 31غ البروتين: 6غ الدهون: 12غ الثومية باللبن الزبادي المدة الزمنية: 20 دقيقة 8 أضراس من الثوم. 6 أكواب من اللبن الرائب. ملعقة ملح صغيرة. نصف ليمونة صغيرة (الليمونة 60 غ). طريقة عمل لقيمات بالزبادي - صحة وهنا. نقشر الثوم ونهرسه. نعصر نصف الليمونة، ثم نضع اللبن في الخلاط الكهربائي، ثم نضيف له الثوم المهروس والملح وعصير الليمون ونخلط جيدًا. نصب الخليط في وعاء ونخفقه باليد حتى يتجانس المزيج. نضع المزيج في الثلاجة مدة ربع ساعة حتى يصبح متماسكًا أكثر. لتسهيل تقشير الثوم نضغط عليه بالسكين من الجانب المسطح ثم نزيل القشرة. عدد الحصص في الوصفة: 12 السعرات الحرارية للحصة: 103.
ذات صلة طريقة عمل لقيمات بالزبادي طريقة اللقيمات بالزبادي لقيمات اللبن مدة الطهي خمس عشرة دقيقة. يكفي لِ ثمانية أشخاص. المكوّنات ثلاثة أكواب من الدقيق. ملعقتان صغيرتان من الخميرة الفورية الناعمة. ملعقة كبيرة من النشا. ملعقة كبيرة من السكر. ربع ملعقة صغيرة من الهيل الناعم. ثلاثة أكواب من لبن الروب (الزبادي). زيت ذرة للقلي. طريقة التحضير وضع كلّ من: الدقيق، والخميرة، والنشا، والسكر، والهيل في وعاء الخلاط، وتثبيت مضرب التقليب، ثمَّ تشغيله لكي تختلط المكونات معاً. إضافة الزبادي وتشغيل الخلاط لمدّة خمس دقائق على سرعة متوسطة، وذلك حتّى تتكون عجينة متوسطة السماكة، ثمَّ وضع العجينة في طبق، وتغطية الطبق بقطعة من النايلون، وبعد ذلك يتمّ وضعه في البراد مدّة يوم كامل. وضع الشيرة في طبق عميق، والاحتفاظ بها جانباً، ثمَّ وضع الزيت في مقلاة عميقة، وتسخين الزيت على نار متوسطة الحرارة. وضع مقدار من العجينة في الكيس، والضغط عليه بأطراف أصابعك، حتّى تخرج العجينة، والاستعانة بأطراف أصابع اليد الأخرى ويتمّ قطع العجينة إلى كرة، ثمَّ إسقاطها في الزيت. تقليب اللقيمات باستعمال ملعقة ذات ثقوب؛ بحيث يتم تقليبها مرات عديدة إلى أنْ تكتسب لوناً ذهبياً.
لقيمات بالكاسترد وقت التحضير 60 دقيقة. مستوى الصعوبة سهل. عدد الحصص تكفي لـ 15 شخصًا. المقادير كوبان من الدقيق. ملعقتان كبيرتان من الحليب المجفف. ملعقتان كبيرتان من الكاسترد. ملعقتان كبيرتان من السكر. ملعقتان صغيرتان من الخميرة الفورية الناعمة. ربع ملعقة صغيرة من الملح. ربع ملعقة صغيرة من الهيل الناعم. ربع ملعقة صغيرة من الزعفران. نصف كوب من اللبن الخاثر. كوب من الماء الدافئ. القطر كوبان من السكر. كوب من الماء. ملعقتان صغيرتان من عصير الليمون. طريقة التحضير يوضع الدقيق في وعاء الخلاط ويضاف إليه الحليب والكاسترد والسكر والخميرة والملح والهيل والزعفران ويقلب حتى تختلط المقادير تمامًا ويضاف الماء ويعجن لمدة أربع دقائق ويغطى ويترك حتى تتخمر لمدة ثلاثين دقيقة. تشكل العجينة الى كرات صغيرة، ويوضع الزيت في مقلاة ويسخن وتضاف الكور الى الزيت وتقلب حتى يصبح لونها ذهبيًا. تصفى الكور من الزيت وتوضع في القطر وتقلب وتصفى من الشيرة وتترك في طبق التقديم. يوضع السكر في قدر ويضاف إليه الماء والزعفران والعصير ويترك حتى يغلي بهدوء لمدة عشر دقائق. لقيمات بالزبادي وقت التحضير 50 دقيقة. عدد الحصص تكفي لـ 10 أشخاص.
تاريخ النشر: الأحد 28 شعبان 1423 هـ - 3-11-2002 م التقييم: رقم الفتوى: 24605 19269 0 322 السؤال كنت على علاقة مع زوجة لأحد جيراني ـ وأنا والحمد لله تبت الآن ـ الموضوع أنها قالت لي بعد فترة قليلة إنها حامل مني ـ ولا أدري صادقة أم لا وكانت دائمة الخلاف مع زوجها ـ أعلم أن زوجها سامحها وتعيش معه الآن. ولا أدري هل تركي لها حلال أم حرام وهل صادقة أم لا. وأنا الآن كاتب كتابي على إحدى قريباتي. الولد للفراش اسلام ويب alkahraba. أرجو أن تدعو لي بالهداية. الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فإن يجب عليك، وعلى هذه المرأة أن تتوبا إلى الله تعالى توبة نصوحاً، فقد ارتكبتما جريمة عظيمة وخيانة جسيمة، نسأل الله تعالى السلامة والعافية. ففي الصحيحين أن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال: سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم: أي الذنب عند الله أكبر؟ قال: "أن تجعل لله نداً وهو خلقك، قلت: ثم أي؟ قال: أن تزاني حليلة جارك". قال ابن مسعود: ونزلت هذه الآية (والذين لا يدعون مع الله إلهاً.... ) وتتمة الآيات: (ومن يفعل ذلك... ) تصديقاً لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: واعلم أنه من لوازم توبتك قطع العلاقة فوراً مع هذه المرأة، وعدم السماح لها بالاتصال بك، وأما دعواها الحمل منك فغير مسلمة، ولا فائدة منها، لأن المرأة إذا زنت نسب الولد إليها إن كانت بلا زوج، وإن كان لها زوج نسب الولد إليه، لقوله صلى الله عليه وسلم: "الولد للفراش، وللعاهر الحجر".
الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فالحديث الذي فيه: الولد للفراش وللعاهر الحجر ـ حديث صحيح متفق عليه، والراجح أن المقصود بقوله: وللعاهر الحجر ـ أن الزاني لا حق له في الولد، وليس المقصود به رجم الزاني، قال النووي: ومعنى له الحجر أي له الخيبة ولا حق له في الولد... وقيل المراد بالحجر هنا أنه يرجم بالحجارة، وهذا ضعيف، لأنه ليس كل زان يرجم، وإنما يرجم المحصن خاصة. الولد للفراش وللعاهر الحجر - إسلام ويب - مركز الفتوى. اهـ وكون الولد للفراش هذا هو الأصل حفظا للأنساب من الضياع فلو أن رجلا غاب عن زوجته فولدت فالولد لاحق به مالم ينفه باللعان، قال ابن قدامة: حتى لو أن امرأة أتت بولد وزوجها غائب عنها منذ عشرين سنة لحقه ولدها. أما ما يتعلق بأطفال الأنابيب والتلقيح الصناعي: فمن شرط جواز ذلك أن يؤمن حصول الخطأ في وضع نطفة غير نطفة الزوج أو بويضة غير بويضة الزوجة، كما نصت قرارات المجمع الفقهي بهذا الشأن، وانظر الفتوى رقم: 5995. ولا ريب أن تعمد وضع نطفة غير الزوج في رحم المرأة جريمة منكرة، وإن كانت لا توجب حد الزنا إلا أنها في معنى الزنا، ولا ينسب الولد لصاحب النطفة، جاء في فتاوى دار الإفتاء المصرية: غير أن هناك صوراً يتحقق بها ما يتحقق بالزنا أو تقاربه إلى حد كبير منها إدخال المرأة ماء رجل أجنبي عنها في فرجها.
تاريخ النشر: الخميس 9 محرم 1434 هـ - 22-11-2012 م التقييم: رقم الفتوى: 191571 4500 0 227 السؤال إذا زنى - والعياذ بالله - رجل بامرأة متزوجة, ثم عُرِف هذا, فأنجبت من الزاني, فهل الابن للزاني أم للمتزوج؟ وهل يحق للمتزوج تركه؟ وإن كان الزاني محصنًا ورجم - ولا يرجم أحد هذه الأيام - فلمن يكون الابن؟ وإن كان غير محصن وجلد فلمن يكون الابن؟ وجزيتم خيرًا. الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فإذا زنى رجل بامرأة فالواجب عليهما أولًا أن يتوبا إلى الله تعالى توبة نصوحًا, ويحذرا كل وسيلة قد تقودهما للوقوع في الزنا مرة أخرى من النظرة المحرمة, أو الخلوة وغير ذلك، ولمعرفة خطورة الزنا تراجع الفتوى رقم: 1602 ، وشروط التوبة مضمنة بالفتوى رقم: 5450, وينبغي أن يعلم أن الزنا بالمتزوجة أعظم جرمًا من الزنا بغير المتزوجة. الولد للفراش اسلام ويب sambamobile. وأما الولد فإنه يلحق بالزوج لأنه صاحب الفراش، وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال:" الولد للفراش وللعاهر الحجر " متفق عليه من رواية عائشة - رضي الله عنها -, ولا ينتفي عنه إلا أن ينفيه بلعان. وقولك: "هل يحق للمتزوج تركه؟" إن كنت تقصد به نفي نسبه, فمن حقه ذلك إذا تيقن أن هذا الولد ليس منه، بل يجب عليه في هذه الحالة المبادرة إلى نفيه, كما بينا بالفتوى رقم: 6280, ولا يكون ذلك إلا بلعان, وإن لم يتيقن أنه ليس منه فالأمر على ما أسلفنا أنه لاحق به.
وقال ابن قدامة: وإذا ولدت امرأة غلام، سنه دون ذلك (عشر سنين)، لم يلحق به، ومن كان مجبوباً مقطوع الذكر والأنثيين، لم يلحق به نسب. الكافي في فقه الإمام أحمد. أما إذا لم يكن هناك مانع من حصول الحمل ولم ينف الزوج الولد باللعان فالولد لاحق به ، وذلك لأن أمر الأنساب خطير وضياع النسب مفسدة عظيمة وبلية كبيرة لا تخفى على عاقل آثارها الاجتماعية والنفسية ، فاحتاط الشرع لإثبات النسب دفعا لتلك المفاسد. جواب شبهة حول حديث الولد للفراش وللعاهر الحجر - إسلام ويب - مركز الفتوى. قال ابن قدامة: والحكم بإلحاقه بالزوج والسيد في هذه الصور إنما كان احتياطا للنسب، فإنه يلحق بمجرد الاحتمال وإن كان بعيدا " المغني لابن قدامة. وعليه فالصورة المذكورة في كلام ابن قدامة (رحمه الله) من لحوق النسب بالزوج وإن غاب عن زوجته عشرين سنة ليس المراد منها إثبات النسب ولو تيقنا من امتناع حصول الجماع بين الزوجين ، وإنما المراد أن لحوق النسب في هذه الحال ممكن لاحتمال أن يكون الزوج قد التقى بامرأته خلال تلك المدة مع كون الزوج لم ينف الولد باللعان، وإذا كان هذا الاحتمال قائما في الأزمان الماضية فقيامه في زماننا أقوى حيث أصبح من اليسير أن يسافر الرجل بالطائرة فيقطع المسافات البعيدة ويرجع في وقت قصير، وأما إذا قطعنا بانتفاء هذا الاحتمال فلا يلحق به الولد، ولذلك قيد بعض الشراح كلام ابن قدامة بإمكان وصول الزوج لزوجته.
والضرر المعتبر هو ما تضمن أذى ليس بالهين، وهو ما يسميه بعض العلماء بالضرر البَيِّن، فهذا هو الذي له تأثيره على الحكم في مختلف أبواب الفقه، ولا اعتبار للضرر اليسير. قال البجيرمي في تحفة الحبيب على شرح الخطيب: قوله: (ويحرم ما يضر البدن أو العقل)..... وقوله: ما يضر البدن قال الأذرعي: المراد الضرر البيِّن الذي لا يحتمل عادة، لا مطلق الضرر. اهـ وكما ذكر أهل العلم أن الغالب كالمحقق. وكثير من الأحكام قائمة على هذا الأساس، نعني غلبة الظن. قال الشاطبي في الاعتصام: الحكم بغلبة الظن، أصل في الأحكام. اهـ. وفي المثال المذكور في السؤال إذا غلب على ظن الولد أن ضغوط والديه هي السبب في ذلك؛ فلا تجب عليه طاعتهما، فيما يكون سببا في زيادة مرضه، أو تأخر الشفاء. كما لا يجوز لوالديه أن يتسببا فيما يزيد مرضه أو يؤذيه. وفي الأخير نؤكد على أهمية أن يعمل الولد على مداراة والديه، والتلطف بهما، ومحاولة كسب رضاهما، والاستعانة بربه سبحانه، ثم الاستعانة بمن له وجاهة عندهما؛ ليكلموهما في تخفيف الضغط عليه، وعدم تكليفه بما فيه ضرر عليه. ومهما أمكنه طاعتهما، فليفعل. أحكام نفي الولد وأحواله - إسلام ويب - مركز الفتوى. فمقام الوالدين عظيم، وقد قرن الله حقه بحقهما. وللمزيد في فضل بر الوالدين راجع الفتوى: 66308.
فدل على أن ولد الزنى إنما ينسب لأمه إذ ليس لفراشها صاحب شرعي، وكذلك الحال عند اللعان ونفي الزوج للولد. هذا مع أن من أهل العلم من منع نفي الولد بعد ولادته، لأنه يكون حينئذ ولد على فراش الزوج، فليس له نفيه وإنما ينفيه حال الحمل، وقد ذكر ذلك ابن حزم رحمه الله، وعلى كل فلا تعارض بين حديث نفي الولد باللعان، وبين كونه للفراش. والله أعلم.
تاريخ النشر: الإثنين 26 ذو القعدة 1429 هـ - 24-11-2008 م التقييم: رقم الفتوى: 115161 16092 0 271 السؤال سؤالي عن موضوع الابن للفراش ولقد بحثت فى شبكتكم الموقرة ولكني لم أستطع إيجاد ما أحتاجه، سؤالي هو: كيف يتم إنساب الولد من الزنا لزوج المرأة التي زنت مع آخر وهو ليس ابنه ويكمل حياته على أنه ابنه وله ما لأبنائه الحقيقيين من حقوق عليه، والذي عرفته أنه يمكن أن لا يكون ابنه فى حالتين الأولى اللعان إن لاعن الرجل الزوجة، أو يكون الولد مولودا لأقل من ستة أشهر من تاريخ العقد، فأريد أن أعرف ما الحكمة وراء إنساب الولد للزوج؟ وجعل الله ما تقدمونه فى ميزان حسناتكم. الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فالابن إنما يكون للفراش إذا ولد على فراش الزوج ولم يمكن القطع بكونه ليس منه ولم ينفه الزوج عنه فإنه يلحقه لاحتمال كونه منه فجانب الفراش أقوى، وكون المرأة قد زنت وهي فراش لزوج لا يعني القطع بحصول الولد من الزاني، ولذلك إذا تيقن الزوج أن الولد ليس منه أو غلب على ظنه ذلك لوجود قرائن بذلك وجب عليه نفي الولد لئلا يلحق به، وذلك حق شرعي له بل يجب عليه إن تيقن كون الولد ليس منه، ومن الحالات التي يقطع فيها بذلك مجيء الولد لأقل من ستة أشهر حياً مكتملاً من يوم دخول الزوج بزوجته ونحو ذلك.