● قال الإمام الكاظم (عليه السلام): اجتهدوا في أن يكون زمانكم أربع ساعات: ساعة لمناجاة الله، وساعة لأمر المعاش، وساعة لمعاشرة الإخوان، والثقات، الذين يعرّفونكم عيوبكم ويخلصون لكم في الباطن، وساعة تخلون فيها لذاتكم في غير محرم، وبهذه الساعة تقدرون على الثلاث ساعات. ● قال الإمام الكاظم (عليه السلام): التواضع هو في أن تسير مع الناس بنفس السيرة التي تحب أن يعاملوك بها. ● قال الإمام الكاظم (عليه السلام): إن أفضل وسيلة للتقرب إلى الله بعد معرفته هي الصلاة، والإحسان للوالدين، وترك الحسد وحب الذات والتفاخر والتعالي. الكاظم (لقب) - ويكي شيعة. ● قال الإمام الكاظم (عليه السلام): كل من عشق الدنيا فإن الخوف من الآخرة يغادر قلبه. ● عن الإمام الكاظم (عليه السلام) عن أبيه عن آبائه (عليهم السلام) قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): لا تستخفوا بفقراء شيعة علي وعترته من بعده فإن الرجل منهم ليشفع في مثل ربيعة ومضر. sigpic السلام عليك يا قمر بن هاشم الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد اقتباس ضيف مشكووووووووور عاشق بارك الله فيك عضو ماسي تاريخ التسجيل: 15-05-2009 المشاركات: 9038 قال الإمام الكاظم (عليه السلام): لا تذهب الحشمة بينك وبين أخيك وأبق منها فإن ذهابها ذهاب الحياء.
الإمام موسى بن جعفر الكاظم (128- 183هـ) نسبه وولادته: هو موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب ، وُلد بالأبواء وهو موضع بين مكة والمدينة في السابع من شهر صفر سنة ثمان وعشرين ومائة [إعلام الورى بأعلام الهدى: 286] ، وأمّه أم ولد اسمها حميدة المصفَّاة، كُناه وألقابه: كنيته أبو الحسن، وأبو الحسن الأول، وأبو إبراهيم، وأبو علي، ويلقب بعدة ألقاب، منها: الكاظم، وهو أشهر ألقابه، والعبد الصالح، والعالِم، وراهب بني هاشم. إمامته: تولى الإمامة بعد أبيه في سنة 148هـ، وله من العمر عشرون سنة، وكانت مدة إمامته خمساً وثلاثين سنة، وقد عاصره من ملوك العباسيين: أبو جعفر المنصور، ثم ابنه المهدي، ثم ابنه موسى الملقب بالهادي، ثم هارون الملقب بالرشيد. صفاته: كان عالماً، ورعاً، زاهداً، عابداً، يقابل من أساء إليه بالإحسان، وكان يبلغه عن الرجل أنه يؤذيه، فيبعث إليه بصرّة فيها دنانير. من اقوال الامام موسى الكاظم(ع) - منتدى الكفيل. قال أبو الفرج الأصفهاني: حدثنا يحيى بن الحسن قال: كان موسى بن جعفر إذا بلغه عن الرجل ما يكره بعث إليه بصرة دنانير، وكانت صراره ما بين الثلاثمائة إلى المائتي دينار، فكانت صرار موسى مَثَلاً. [مقاتل الطالبيين: 499]. محنته سلام الله عليه: سجن في أيام هارون الرشيد مراراً، فإنه سجن أولاً في سجن عيسى بن جعفر، ثم نقل إلى سجن الفضل بن الربيع، ثم إلى سجن الفضل بن يحيى، ثم نقل أخيراً إلى سجن السندي بن شاهك، وهو طامورة لا يعرف فيها الليل من النهار، وكان مشغولاً بالعبادة، يحيي الليل كله بالصلاة والدعاء وقراءة القرآن، ويصوم النهار في أكثر الأيام، وكان من دعائه في السجن: اللهم إنك تعلم أني كنت أسألك أن تفرّغ لي مكاناً لعبادتك، اللهم وقد فعلت، فلك الحمد على ذلك.
[سير أعلام النبلاء 6/270]. وقال: روى أصحابنا أنه دخل مسجد رسول الله (صل الله عليه وسلم)، فسجد سجدة في أول الليل، فسُمع وهو يقول في سجوده: «عظُمَ الذنب عندي، فليحسن العفو من عندك، يا أهل التقوى ويا أهل المغفرة»، فجعل يردّدها حتى أصبح. وكان سخيًّا كريماً، يبلغه عن الرجل أنه يؤذيه، فيبعث إليه بصُرَّة فيها ألف دينار. [نفس المصدر 6/271]. وقال يحيى بن الحسن بن جعفر النسَّابة: كان موسى بن جعفر يُدعى العبد الصالح من عبادته واجتهاده. [تهذيب التهذيب 10/302]. وقال ابن الجوزي: كان يُدعى العبد الصالح، لأجل عبادته واجتهاده وقيامه بالليل، وكان كريماً حليماً، إذا بلغه عن رجل أنه يؤذيه بعث إليه بمال. [صفة الصفوة 2/184]. وقال ابن كثير: كان كثير العبادة والمروءة، إذا بلغه عن أحد أنه يؤذيه أرسل له بالذهب والتحف. [البداية والنهاية 10/189]. وقال ابن تيمية: وموسى بن جعفر مشهور بالعبادة والنسك. وفاة الامام موسى الكاظم. [منهاج السنة 2/124]. وقال السويدي: هو الإمام الكبير القدر، الكثير الخير، كان يقوم ليله، ويصوم نهاره، وسُمي كاظماً لفرط تجاوزه عن المعتدين... وكانت له كرامات ظاهرة، ومناقب لا يسع مثل هذا الموضع ذكرها. [سبائك الذهب: 75].
إسماعيل بن موسى الكاظم معلومات شخصية الإقامة مصر مواطنة الديانة مسلم الأولاد موسى المحدث أحمد الأب موسى الكاظم أخ العباس - إبراهيم - جعفر - الحسن - عبد الله - عبيد الله- إسحاق - عبيد الله - حمزة الحياة العملية اللغات عربية سبب الشهرة عالم الصنف دين تعديل مصدري - تعديل إسماعيل بن موسى الكاظم من أشهر أبناء الإمام موسى الكاظم سكن بمصر وعاش في في القرن الثاني هجري بحكم صلاته على جنازة صفوان عام 210 هجري بعد أن أمره الإمام الجواد [1] ولّاه أبو السرايا على فارس. سيرته [ عدل] نسبه [ عدل] إسماعيل بن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب رضوان الله عليهم. مباشر | وصية امير المؤمنين (ع) | الخطيب الحسيني الشيخ زهير البو - YouTube. وكانت أمه جارية حياته [ عدل] كان من أجلاّء العلماء والرواة، كثير التصانيف. روي أنّ الاِمام موسى بن جعفر - عليه السلام - جعله متولّياً على الوقف. وذكر الكشي في ترجمة صفوان بن يحيى أن أبا جعفر الثاني عليه السلام أمره بالصلاة على جنازة صفوان سنة 210، وتأتي الرواية، في ترجمة صفوان، لكن في سندها جعفر بن محمد بن إسماعيل وهو لم يوثق.