مركز وهج الطبي - YouTube
مجمع وهج زين الطبي ( حي النسيم) - بطاقة تكافل الطبية بالمملكة العربية السعودية حجز موعد في برنامج التكافل الصحي والعروض والكوبونات لبطاقة تكافل الطبية المنطقة الوسطى - الرياض احجز الآن البيانات الأساسية العروض أطباء المركز تعليقات الأعضاء الصور والفيديوهات نسب الخصم المقدمة لعملاء تكافل وطن مجانا الكشف كشف الاسنان%20 الكشف كشف طبيب عام%20 الكشف كشف الاخصائي%20 الطوارئ خدمات الطوارئ%30 المختبر المختبر والتحاليل%30 الأشعة خدمات الاشعة%30 الاسنان خدمات الأسنان العنوان بالتفصيل الهاتف الصور الفيديو
وقد تناول اللقاء مسيرة مجمع عيادات عناية الطبي ومراحل تطوره والخطط المستقبلية لتوسيعه، بحيث يتم زيادة طاقته الاستيعابية لأكثر من 50 ألف مستفيدٍفي السنة ، كما تم استعراض دراسة الأثر والجدوى الاجتماعية لمشاريع جمعية عناية الصحية لعام 2021م، وصاحب اللقاء عرض مرئي عن جمعية عناية. وبعد اللقاء تجول معالي الوزير وصحبه الكرام في أقسام المجمع وأبدى إعجابه بصرح عناية الطبي الذي اعتبره نموذجاً للعمل التطوعي الصحي كما أطلع معاليه على عيادات جمعية عناية المتنقلة والتي تقدم خدماتها الصحية في المحافظات والقرى التابعة لمنطقة الرياض. ودعا " الجلاجل " الجمعية إلى الاستمرار في التميز والتنوع في برامجها الصحية مشيداً بالمجمع وما يزخر به من كوادر طبية تطوعية مقدراً دورهم المجتمعي في تقديم خبراتهم وأوقاتهم للتطوع بمجمع عيادات عناية الطبي؛ انطلاقا من مسؤولياتهم المجتمعية تجاه المجتمع. مركز وهج الطبي للمقيمين. ومن جهته، قال رئيس مجلس إدارة الجمعية الدكتور " السويلم " إن الجمعية تشرفت بزيارة وزير الصحة وشركاء " عناية " للمجمع ، مشيراً إلى أن هذه الزيارة تأتي ضمن الشراكة المتميزة بين الجمعية ووزارة الصحة من جهة ، والعلاقة التكاملية مع شركاء النجاح في القطاع الحكومي والأهلي من جهة أخرى.
وقد أبرزت دراسة حديثة عن علاقة خلل الأداء الجنسي الانثوي وحالة مرضية تدعى المتلازمة الاستقلابية التي تتصف بتراكم الدهن في أسفل البطن وانخفاض الكولسترول الجيد وارتفاع ثلاثيات الغليسيريد وداء السكري وارتفاع ضغط الدم ومقاومة الجسم للأنسولين. مركز وهج الطبي الكويتي. واما بالنسبة الى العوامل النفسية فهي متعددة وتشمل الكرب والقلق والاكتئاب والانهاك الجنسي والتعب والادمان على المخدرات ونقص الاعتداد بالذات والنفور الذاتي لصورة الجسد ومشاكل الهوية والاضطرابات الشخصية والمشاكل الزوجية والنفور من الزوج وكرهه ونبذه جسدياً وفكرياً. ومن الأسباب الأخرى المهمة التاريخ الشخصي كالتعرض للاغتصاب في الماضي وحالة اليأس من أنانية الزوج او خيانته لها او عدم اكتراثه بمتطلباتها الحيوية والمادية والجنسية. وأما أسباب المجانسة المؤلمة فقد تعود الى التهابات وآفات، أورام في الأعضاء التناسلية والمهبل والشفرين ونقص في مستوى الهرمونات الانثوية مع جفاف غشاوة المهبل وضموره او المعالجة الاشعاعية والاعتلال العصبي ومتلازمة الالم الحوضي المزمن وتقلص عضلات الحوض وغيرها. الأساليب التشخيصية وفي ضوء تعقيد وتعدد الأسباب المتشابكة التي تسبب خلل الأداء الجنسي عند النساء يفضل أن تشمل الأساليب التشخيصية والعلاجية فريقاً من الاخصائيين بما في ذلك اخصائي المسالك البولية والتناسلية واخصائي في الأمراض النسائية وأمراض الغدد الصماء واخصائي في الأمراض النفسية وناصح في شؤون الزواج.
ورغم أن الاضطرابات الجنسية عند النساء قد لاقت إهمالا مهماً من قبل الخبراء في الماضي إلا أنها استرعت انتباهاً عميقاً في الحاضر لأهميتها في ارتفاع نسبتها وأهميتها بالنسبة الى نجاح التواصل الجنسي فكرست لها المقالات واختبارات العالمية المتعددة والندوات والمؤتمرات الطبية التي ناقشت بإسهاب أسبابها وأعراضها وتشخيصها ومعالجتها. يقسم خلل الأداء الجنسي عند الأنثى الى خمس فئات عامة: 1- فقدان الاهتمام الجنسي. 2- اضطرابات الإثارة أو التهيج الجنسي. 3- الصعوبة المستمرة في بلوغ النشوة. 4- الألم المهبلي والتناسلي أثناء الجماع. تبدي مراجعة الأدب الطبي فيما يتعلق بالأوجه المختلفة لخلل الأداء الجنسي عند الأنثى وقوعاً عالمياً لظاهرة أو أكثر بمعدل 25% الى 63%. مركز وهج الطبي الدولي. ويتراوح نقص الاهتمام الجنسي عند النساء ما بين 33% في الولايات المتحدة والسويد وحوالي 17% في المملكة المتحدة بينما تتراوح نسبة نقص الرغبة الجنسية ما بين 8% في فرنسا وحوالي 35% في فنلندا مع نقص في المستوى العالمي ما بين 10% و51%. وبالنسبة الى الإثارة الجنسية فقد كانت نسبة خللها حوالي 16% عند النساء اللاتي تراوحت أعمارهن ما بين 55و 57سنة في أيسلندا. وفي عدة اختبارات عالمية على آلاف النساء تراوحت أعمارهن بين 40و 80سنة أظهرت النتائج أن أكثر الاضطرابات الجنسية شيوعاً هي فقدان الاهتمام بالجنس ونقص الرغبة الجنسية لدى 26% و43% والعجز عن بلوغ النشوة لدى 18% الى 41% والخلل في الاثارة الجنسية بنسبة حوالي 22% والألم أثناء الممارسة الجنسية بمعدل حوالي 13%.