الفضل بن العباس الرازي الحافظ المعروف بـ«فضلك». أبو عُبيد القاسم بن سلام. محمد بن أحمد بن عُبيد بن فياض الزاهد. أبو حاتم محمد بن إدريس الرازي. محمد بن سعد. محمد بن شعيب بن شابور. أبو الوليد الأزرقي المكي. أبو بكر محمد بن محمد بن سليمان الباغندي. محمد بن يحيى بن رزين الحمصي. هشام بن عمار رحمه الله. محمد بن يحيى الذهلي. يحيى بن معين. يعقوب بن سفيان الفارسي. مكانته: قال الذهبي: الإمام الحافظ، العلامة المقرئ، عالم أهل الشام. كان من أوعية العلم، وكان ابتداء طلبه للعلم وهو حدث قبل السبعين ومائة وفيها، وقرأ القرآن على أيوب بن تميم، وعلي الوليد بن مسلم، وجماعة. وذكر الذهبي توثيق ابن معين والعجلي له، وقال أبو حاتم: صدوق، لما كبر تغير، وكل ما دفع إليه قرأه، وكل ما لُقن تَلقن، وكان قديما أصح؛ كان يقرأ من كتابه. قال أبو علي أحمد بن محمد الأصبهاني المقرئ: لما توفي أيوب بن تميم، يعني مقرئ دمشق، رجعت الإمامة حينئذ إلى رجلين؛ أحدهما مشتهر بالقراءة والضبط، وهو ابن ذَكوان، فائتم الناس به، والآخر مشتهر بالنقل والفصاحة والرواية والعلم والدراية، وهو هشام بن عمار، وكان خطيبا بدمشق، رُزِق كبر السن وصحة العقل والرأي؛ فارتحل الناس إليه في نقل القراءة والحديث.
برنامج المشي الرياضي ١٤ / ٣ / ١٤٤٠ هـ ١١:٣٣ص اليوم العالمي لمرض هشاشة العظام ١٤ / ٣ / ١٤٤٠ هـ ١١:١٤ص تعزيز الوعي في المدرسة حول هشاشة العظام وتسليط الضوء على العواقب المستقبلية وتعزيز التغذية الصحية والحرص على ممارسة النشاط البدني. الافطار الصحي ١٤ / ٣ / ١٤٤٠ هـ ١٠:٤٢ص نفذت مدرسة الإمام هشام بن عمار الأبتدائية الفطور الصحي في المقصف المدرسي إسعاف مربض ٧ / ٧ / ١٤٣٩ هـ ٠٨:٥٧م تم بحمد لله تطبيق ميداني عملي لبرنامج إسعاف مريض حيث تعرض إسعاف أحد الطلاب عند تعرضه لإصابة ملاعب حيث تم إسعافه إلى مستشفى مدينة العيون لتقي العلاج اللازم والحمدلله... الإصابة عبارةعن رضوض خفيفة.
تساعدنا ملفات تعريف الارتباط على توفير موسوعة أرابيكا. باستخدام موسوعة أرابيكا، فإنك توافق على أنه يمكننا تخزين ملفات تعريف الارتباط.
[10] معرفة الثقات 2/332. [11] الجرح والتعديل 9/66. [12] الثقات9/233. [13] خالد بن يزيد بن عبد الرحمن الهمداني، المعروف بابن أبي مالك، ضعفه يحيى بن معين والدارقطني، توفي سنة (185هـ). سير أعلام النبلاء 9/413. [14] انظر: تهذيب الكمال للمزي 30/247؛ معرفة القراء الكبار 1/196. والكيس: خلاف الحمق. الصحاح5/117.