وعبَّر بالعين إشارةً إلى غيرها، وخصها بالذكر؛ لأن العمل الظاهر يصدر منها. جعلني الله وإياكم من أصحاب هاتين العينَين اللتين لا تمسهما النار. ودمتم. ** ** إبراهيم مفرج آل هدران - رئيس المجلس البلدي بمحافظة وادي الدواسر
وتعتمد شدة الأضرار وسرعة حدوثها على كمية الإشعاع التي يتعرض لها الإنسان. وتسمى وحدة قياس التعرض للأشعة النووية "الميليسيفِرت millisievert "، نسبة إلى الطبيب الفيزيائي السويدي رولف سيفِرت (1896-1966) Rolf Sievert ، وحسب المكتب الاتحادي الألماني للحماية من الإشعاعات النووية، فإن تعرض إنسان إلى 6000 ميليسيفرت يؤدي إلى الوفاة حتماً، وإذا تعرض إلى حوالي 250 ميليسيفرت، فيمكن أن يصاب بأضرار صحية مهمة سواء على المدى القصير أو البعيد، مثل أمراض السرطان والتشوهات الجنينية. ويقدر أننا نتعرض لحوالي 2 ميليسيفرت من الطبيعة في السنة من دون أن نصاب بأية أمراض تتعلق بالإشعاعات. ما هي المواد المضرة في الإشعاع النووي؟ هناك أنواع عديدة من الإشعاعات في الأشعة النووية، مثل أشعة ألفا وبيتا وغاما، ولها تأثيرات ضارة مباشرة على الخلايا الحية، وعلى المادة الوراثية فيها (DNA). لغة العيون. كما توجد في الإشعاعات النووية مواد وعناصر مشعة يدوم تأثيرها طويلاً إذا دخلت إلى الجسم، لعل أهمها اليود المشع الذي يسبب سرطان الغدة الدرقية ، وكذلك السترونتيوم والسيزيوم اللذان قد يسببان سرطانات الدم والعظام والعضلات. ومواد يمكن أن تسبب سرطانات الجلد وأمراض العيون والاضطرابات العقلية.
بِيَ الْيَوْمَ مَا بِي مِنْ هيَام أصَابَنِي فإيَّاكَ عَنِّي لاَيِكنْ بِكَ مَا بِيَا •
وقال آخر: ما ملكنا قلوبنا اننا العرب ما ملكنا دمائنا أمرنا عجب ويقال: عندما تجد من تحب ارتمي في احضانه وحافظ عليه بقوة الحياة أو بقوة الحب لان الحياة هي الحب وبدون حب لا حياة (أسماء الحب ومراحله) وضعوا للحب أسماء كثيرة منها المحبة والهوى والصبوة والشغف والوجد والعشق والنجوى والشوق والوصب والاستكانة والود والخُلّة والغرام والهُيام والتعبد. وهناك أسماء أخرى كثيرة التقطت من خلال ما ذكره المحبون في أشعارهم وفلتات ألسنتهم وأكثرها يعبر عن العلاقة العاطفية بين الرجل والمرأة. (الهوى) يقال إنه ميْل النفس، وفعْلُهُ: هَوِي، يهوى، هَوىً، وأما: هَوَىَ يَهوي فهو للسقوط، ومصدره الهُويّ. وإذا العُيونُ تَحدّثتْ بلُغاتِـها..قالتْ مَقالًا لم يَقُلْهُ خَطيـبُ | بصوت وليد المالكي - YouTube. هُوَ الحُبّ فاسلمْ بالحشا ما الهَوَى سَهْلُ فما اختارَهُ مُضْنًى بهِ، ولهُ عَقْلُ (الصَّبْوة) وهي الميل إلى الجهل، فقد جاء في القرآن الكريم على لسان "يوسف" قول القرآن: (وإلا تَصرفْ عني كيدَهن أصبُ إليهنَّ وأكنُ من الجاهلين)[4]. والصّبُوة غير الصّبابة التي تعني شدة العشق، ومنها قول الشاعر: تشكّى المحبون الصّبابة لَيْتني تحملت ما يلقون من بينهم وحدْ • (الشغف) وهو مأخوذ من الشّغاف الذي هو غلاف القلب، ومنه ما جاء في القرآن واصفاً حال امرأة العزيز في تعلقها بيوسف: (قد شغفها حُباً)، قال "ابن عباس" ما في ذلك: دخل حُبه تحت شغاف قلبها.. شُغِفَ الفؤادُ بِجارة ِ الْجَنْبِ فَظَللْتُ ذا أسَفٍ وذا كَرْبٍ.