------------------------------------- قصيدة (لأن الشوق معصيتى) سنة 1989 * نقلا عن " الأهرام" تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط.
كشفت خطابة سعودية تكنى بـ "أم عبدالله" في حديثها لـ"العربية. نت" أن الجيل الحالي بات أكثر إقبالاً على الزواج عن طريق الخطابات، لافتة إلى أنها تتلقى عشرات الاتصالات يومياً من أجل السعي في مهمة البحث عن النصف الآخر والتوفيق بين راغبين بالزواج الشرعي. وقالت: "الحمد لله أنا سعيدة في عملي للتوفيق بين عروسين، وأشعر بالفرح عندما أسمع الدعوات تنهال على مسامعي من الطرفين". "أقبض أحياناً أضعاف ما أتمناه" وعند سؤالها عن المقابل المادي، الذي تحصل عليه نظير ما تقوم به، قالت: "حقيقة لا أشترط مبلغاً معيناً، لأنه أحياناً يكافئني العريس بمبلغ أضعاف ما تمنيته عندما أجد المواصفات التي يطلبها في فتاة أحلامه، وعندما أطلب مبلغاً معيناً فأنا أطلبه أولاً وأخيراً حتى أتأكد من جدية الطرف الراغب في الزواج". تحدثنا مع خطابة سعودية.. وما كشفته "غريب". وحول أبرز الشروط المطلوبة من الجنسين، أوضحت أم عبدالله في سياق حديثها "أن الرجال والنساء يشتركون في عدة شروط، تتكرر في الكثير من الطلبات، أهمها التدين والعمر وعدم التدخين وحسن الأخلاق، وهناك أيضاً من يركز على اللون والطول والسمنة"، على حد قولها. فارس الأحلام والبخل والمراهنات الغريبة كما شددت على أن هناك عدداً من الأمور التي لا تحبذ الفتيات السؤال عنها ليلة الزواج، مثل السؤال عن راتبها أو إظهار الرجل تذمره بعض الأحيان من مصاريف ليلة العمر أو إجراء مكالمات هاتفية مطولة تخص أعماله الخاصة أو تلقي التبريكات، مؤكدة أن هذه التصرفات مزعجة للمرأة في ليلتها الأولى ويجدر بالرجل إعطاؤها الاهتمام، وتجنب الحديث معها في الأمور المادية حتى لا تشعر بأن فارس أحلامها "طلع بخيل"، على حد وصفها.
دفع بوتين نفسه وشعبه في أزمة خطيرة، أشار إليها في خطابه الأخير، مقرا ومعترفا بأن معدلات الأسعار سترتفع، ونسب البطالة ستزداد، لكنه أكد على أن القتال يجري من أجل سيادة روسيا ومستقبل الأطفال الروس، وأن عقوبات الغرب لن تؤدي الإ إلى تقوية روسيا داخليا. هل سيصبر الروس كثيرا على بوتين؟ التساؤل يحتاج إلى بعض الوقت، فيما الأهم هو ماذا سيكون من أمر النخبة المؤثرة من حوله، تلك التي تعرف باسم مجموعة " سيلوفيكي "، وهل ستظل على نفس الولاء لمن يروا فيه أنه بطرس الأكبر بنسخة عصرانية؟ المؤكد أنه وعلى عكس آراء النخبة التي تقود البلاد من حول بوتين، تبدو غالبية النخب الأخرى كما تبين استطلاعات للرأي جرت في 2020، تميل إلى تطوير دولة حديثة ومجتمع مزدهر، وهو الأمر الذي يتطلب إقامة علاقات أفضل مع الغرب. فارس سنافي - الدمام -خطابة السعودية. هل باتت روسيا فوق صفيح ساخن؟ قد تكون العملية العسكرية في أوكرانيا المرجل الأخير الذي يقذف بوتين بعيدا، أو ربما يحدث العكس تماما، بمعنى نشوء وارتقاء قيادة روسية قومية أكثر راديكالية من بوتين عينه، ولهذا حديث آخر. تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط.