احمد عمر بن فريد - YouTube
بتوقيت عدن | أحمد عمر بن فريد: الشرعية لم تخجل من ممارسات قوات الإصلاح وإرهابها - YouTube
دون افراط.. تعني بصريح العبارة ان " مشروع الاستقلال " هو نوع من الافراط في الحل, بينما حل الدولة الاتحادية هو " عدم التفريط " فيها..! 7 نساء في حياة فريد الأطرش.. «أنا قلبي مساكن شعبية» | بوابة أخبار اليوم الإلكترونية. فاذا كان مشروع هؤلاء المناضلين يتفق مع رؤية المؤتمر الشعبي بجلباب الميسري عليهم ان يعلنوا ذلك الموقف بشكل علني ويطلبوا من السيد الميسري ان يوسع جلبابه لهم حتى يمكن احتوائهم ايضا. كنت قد قلت.. أن مشروع الاستقلال في ايدي الجنوبيين انفسهم اليوم, وانه لا يفصلنا عنه الا نحن فعلا, واتى هذا المؤتمر والذين صفقوا له ليثبت هذه الحقيقة المؤسفه جدا.
ولكن حسين صدقي رفع دعوى ليقدمه هو لأنه هو صاحب الفكرة قبل فريد بخمس سنوات وأخرج الفيلم فعلا، كما نشرت مجلة الكواكب في 28 أبريل عام 1964. اقرأ أيضا| سمير الإسكندراني.. وصل للعالمية من بوابة عمر الشريف في النمسا توفي فريد شوقي في يوم الإثنين 27 يوليو 1998 عن عمر ناهز ال78 على إثر التهاب رئوي حاد دام لمدة حوالي عامين نتيجة كثرة السجائر التي كان يدخنها قبل رحلته مع المرض. بن فريد: البلطجة لها منبع واحد ولايجوز التعامل بمعيارين. وشيعت جنازته بشكل مهيب جدًا من مسجد عمر مكرم بميدان التحرير عقب صلاة الظهر ودفن بقبره الخاص بمنطقة الإمام الشافعي. المصدر: مركز معلومات أخبار اليوم
انقسام الجماعة الإسلامية بعد خروجه من السجن وجد أن الجماعة الإسلامية قد انقسمت فانضم جزء منها إلى الإخوان المسلمين وبقت المدرسة السلفية فقرر الانضمام للمدرسة السلفية لما رآه من مخالفات في منهج جماعة الإخوان وزاد نشاط المدرسة السلفية وأصدرت مجلة صوت الدعوة رغم تضييق جماعة الإخوان المسلمين عليها في فترة قوتها ثم نظام حسني مبارك من بعدهم حتى تم إيقاف النشاط بأوامر مباشرة عام 1994 م. احمد عمر بن فريد يروي حقبة زمنية. ولكن الدعوة استمرت في العمل كدروس ومحاضرات فقط حتى عام 2000 م. الاعتقال السياسي أعتقل الشيخ لأول مرة عام 1987 وكان ذلك في جمع عشوائي بعد محاولة اغتيال وزير الداخلية السابق حسن أبو باشا. وكان معه ياسر برهامي وفاروق الرحماني وأفرج عنه بعد 38 يوم. والمرة الثانية في مايو 2002م ولم تكن أيضاً هناك أسباب ظاهرة للاعتقال وإن كانت هناك قضية حيث اتهم فيها بالتكفير وعدم العذر بالجهل مع أنه صنف كتاباً في إثبات العذر والرد على بدعة التكفير و أفرج عنه بعد ستة أشهر وعدة أيام ولكنه انتقل في سجون مختلفة أولها سجن استقبال طرة ثم سجن الترحيلات بالإسكندرية أمضى في كل منها شهراً كاملاً ثم سجن دمنهور ثم سجن وادي النطرون ويقول الشيخ عن هذه الفترة بعد ثورة 25 يناير المصدر: