For faster navigation, this Iframe is preloading the Wikiwand page for القاسم بن الحسن بن علي. فصل: 2270- (ز): الحسن بن ذي النون بن أبي القاسم بن أبي الحسن أبو المفاخر النيسابوري.|نداء الإيمان. Connected to: {{}} من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة القاسم بن الحسن السبط تخطيط لإسم القاسم الشهيد بن أبي محمد الحسن بن علي بن أبي طالب عليه السلام الولادة 14 شعبان 2 أكتوبر 667م المدينة المنورة الوفاة 8 محرم 61هـ كربلاء مبجل(ة) في الإسلام النسب هو: القاسم بن الحسن السبط بن علي بن أبي طالب بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن قريش بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان. القاسم بن الحسن بن علي بن أبي طالب الهاشمي القرشي أحد أولاد الحسن بن علي بن أبي طالب له عدة مواقف منها ليلة عاشوراء عندما سئل عن الموت، فقال أنه أحلى من العسل، وكذلك شجاعته عندما برز للقتال، ومن ثم مقتله. ولد في المدينة المنورة ، وقتل في معركة كربلاء وهو يومئذ غلام. مقتله كان مقتله شابا في معركة كربلاء حيث أنه بعد أن قُتل أبو بكر بن الحسن بن علي شقيق القاسم بن الحسن لأمه وأبيه استأذن القاسم بن الحسن عمه الحسين بن علي أن يخرج للقتال فما زال به حتى أذن له فخرج وفي يده السيف وعليه قميص وإزار، وفي رجليه نعلان فمشى يضرب بسيفه فانقطع شسع نعله اليسرى، فوقف ليشدها، فقال عمر بن سعد بن نفيل الأزدي: «والله لأشدن عليه» فما ولّى وجهه حتى ضرب رأس الغلام بالسيف، فوقع الغلام لوجهه وصاح: يا عماه.
وقال أبوعبدالله الحسين الديار بكري صاحب تاريخ الخميس المتوفي سنة966هـ كما ذكر صاحب كتاب المطالع محمد الزكي الحسني العلوي: توفىالقاسم ابن محمد النفس الزكية في حياة أبيه وجده ،وترك زوجه حاملاً بابنه إسماعيل ، فلما وضعته تزوج بها أخوه عبدالله الأشتر ، وكفل ابن أخيه إسماعيل ،فلماوقع ما وقع بالإمام محمد وفر ولده عبدالله لبلاد السند وحمل معه ابن أخيه إسماعيل مع أمه ،ولما وقع ما وقع بعبدالله حين قام ببلاد كابل وقتل و فر إسماعيل فيمن فر ورجع إلى الينبع واستوطنه (6). قلت: والقاعدة أن المعتمد الذاكر لا التارك فيما ترك، والقاسم ثابت بالتحقيق والتدقيق ولا التفاف لمن قال لاجود له والصواب أو ان يزاد بين القاسم ومحمد النفس الزكية والحمد لله. قلت: و كنت قد وقفت على مقبرة قديمة عند جبل طرف حزره, وهي قرية من قرى المدينة قرب سويقة الثائرة, بها قبور كثيرة, منها قبرين عليهما شاهدين, مكتوب على احدهما: محمد بن أحمد بن محمد بن محمد بن عبدالله بن الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب, والاخر ابن للأول إلا أني لم أستطع قراءة اسمه, فظهر لي أن هناك ابن للنفس الزكية أسمة محمد لم تذكره كتب النسب (7), ثم رأيت النسابتين اليماني الموسوي, والفتوني العاملي ذكراه, فصح عندي (8) والله العالم.
فقلت إن أبا القاسم الزّهريّ يسيءً القول فيه؟ فقال ما علمت منه إلا خيرا قد سمعت منه ورأيت له أصولا جيادا، وكان يحفظ وله فهم ومعرفة. قلت: ذكر الأزهري أنه لم يكن له أصل بتاريخ ابن أَبِي خيثمة؟ فقال: لم أسمع التاريخ ولم أعلم هل كان له به أصل أم لا. وذكرت للأزهري كلام العتيقي هذا فقال: العتيقي يتساهل فِي أمر الشيوخ، وقد كان خاطبني فِي أن أخرج عَن ابن بطة فِي الصحيح وأنا لا أفعل. سألت القاضي أبا عَبْد اللَّه الصيمري عَن الرازي فأثنى عليه خيرا. القاسم بن النفس الزكية - المعرفة. قلت هل كان له أصل بتاريخ ابن أَبِي خيثمة؟ فقال: نعم وكان يفهم ويعرف. حَدَّثَنِي الأزهري والعتيقي قالا: توفي أَبُو الحسن علي بْن الحسن بن الرازي يوم الثلاثاء لأربع بقين من شهر ربيع الآخر سنة إحدى وتسعين وثلاثمائة. قَالَ العتيقي: وكان ثقة كتب الكثير، ينزل قطيعة الربيع. ذكر غيرهما أنه دفن فِي مقبرة الشونيزي. قَالَ ابن أَبِي الفوارس: كان أبو الحسن بن الرازي ذاهب الحديث لا يسوى قليلا ولا كثيرا.
تساعدنا ملفات تعريف الارتباط على توفير موسوعة أرابيكا. باستخدام موسوعة أرابيكا، فإنك توافق على أنه يمكننا تخزين ملفات تعريف الارتباط.
وقد وثقه الدارقطني في مواضع وروى عنه في غرائب مالك حديثا فردا وقال عنه شيخنا: ثقة لا بأس به. والتليين الذي أشار إليه قاله عبد الغني بن سعيد في كتابه فذكر أبو نصر الوائلي أنه سمع منصور بن علي الأنماطي يقول: الحسن بن رشيق ثقة قال فقلت له: فعبد الغني قد أطلق عليه فقال، أنا أخبرك أمره كان يعطي أبا الحسين بن المنذر أصوله أعطاه مِئَة جزء وكان يقصر، عَن عَبد الغني فهناك وقع فيه. قال الوائلي: وسمعت أبا العباس النحال يقول: الحسن بن رشيق ثقة فقلت له: فعبد الغني قال فيه قال: ما أعرف ما قال هو ثقة وإنما أنكر الدارقطني عليه الإصلاح فإنه كان يقبل من كل فيغير كتابه. مات في جمادى الآخرة سنة سبعين وله سبع وثمانون سنة.. 2274- الحسن بن زريق أبو علي الطهوي الكوفي. عنِ ابن عُيَينة وجماعة. القاسم بن الحسن بن علي بن ابي طالب. وعنه مطين، وَعبد الله بن زيدان. قال ابن عَدِي: حدث بأشياء لا يأتي بها غيره. وقال ابن حبان: يجب مجانبة حديثه على الأحوال. وروى عن سفيان، عَن الزُّهْرِيّ، عَن أنس حديث يا أبا عمير ما فعل النغير حدثناه زكريا الساجي عنه، انتهى. وأورده ابن عَدِي، عَنِ ابن زيدان عنه وقال: لم أر له أنكر منه فما أدري وهم فيه، أو أخطأ، أو تعمد وبقية أحاديثه مستقيمة.