6- الابتعاد عن تناول الأطعمة المضرة للثة على الصعيد الآخر من الأطعمة تظهر العديد من أنواع الطعام التي يجب تجنبها تمامًا لأنها من أكثر المحفزات لضعف اللثة، وفي حال التوقف عن تناولها تكون بذلك قد استخدمت طريقة من طرق لتقوية اللثة ومنع تساقط الأسنان، وهي: المياه الغازية وذلك لأنها تحتوي على نسبة عالية من حمض الفسفوريك وحمض الستريك، بجانب النسبة العالية من السكر التي تؤدي إلى حدوث كوارث في الأسنان، لذا يفضل الابتعاد عنها، وفي حال تناولها فإنه يجب أن يكون على فترات بعيدة ومتقطعة، وغسل الأسنان بعد تناولها مباشرة. الأطعمة التي تحتوي على نسبة عالية من النشويات، وذلك لأن تعلق النشويات في الأسنان يؤدي إلى تراكم كميات كبيرة من الفيروسات والميكروبات على الأسنان مما يؤدي إلى تكاثر البكتيريا بطريقة سهلة مما يؤدي إلى الضرر باللثة وينتج عنه سقوط الأسنان. تناول الحلويات اللزجة والتي من السهل بقاء أجزاء منها في اللثة والفم والأسنان، مع التكاسل عن التخلص منها يٌعد أهم مسببات تلف اللثة لذا لا بُد من تجنب تناولها دائمًا أو كحد أدنى تناولها على فترات بعيدة. اقرأ أيضًا: فوائد حليب البقر الطازج 7- استخدام الأعشاب في تعزيز صحة اللثة من طرق لتقوية اللثة ومنع تساقط الأسنان تلك الطرق التي يمكن أن يتم بها استخدام الأعشاب على شكل زيوت أو تناولها على شكل مشروب ساخن كالشاي، ومنها: زيت النيم حيث إنه يحتوي على مواد مضادة للبكتيريا، ويمكن استخدامه من 2 ـ 3 مرات في اليوم، لمدة لا تقل عن 3 أسابيع، ويتم استخدامه على شكل غسول الفم بالخلط بالماء، أو تدليك اللثة به.
محتويات المقالة تمهيد عن الأطعمة المفيدة للأسنان إن هناك مجموعة أطعمة تقوي الأسنان واللثة ويمكن اعتبارها أقوى علاج لتقوية اللثة والأسنان لدى الإنسان والتمتع بابتسامة جميلة. ويلجأ البعض إلى علاج ضعف الأسنان عبر مراجعة أطباء الأسنان لكن درهم وقاية خير من قنطار علاج، فإن اهتممت بأسنانك فقد لا تضطر لمراجعة الطبيب مكرهاً. مشروبات مضرة للأسنان قبل أن نخوض في العوامل التي تحافظ على بياض الأسنان، من المهم جداً أن تتعرف على العوامل التي تؤدي إلى عكس ذلك أي إلى إصفرار الأسنان في الروتين اليومي لكل شخص منا. يعتبر شرب هذه المشروبات إحدى الأسباب الرئيسية التي تؤدي إلى بهتان لون الأسنان ومن ثم إلى اصفرارها بشكل دائم وهي: الشاي. القهوة. النبيذ الأحمر. هناك مشروبات وأطعمة أخرى مسؤولة عن اصفرار الأسنان خصوصاً إن تم الإكثار منها. ولكننا ركزنا على المشروبات المذكورة أعلاه كونها الأكثر تأثيراً والتي من الممكن للشخص أن يدمن شربها وأن تكون شيئا رئيسيا في روتينه اليومي. تغير لون الأسنان ما يجب معرفته أن عناصر قليلة من مكونات هذه المشروبات مسؤولة عن بهتان الأسنان. وتعتبر مشكلة تلون الأسنان شائعة جدا، بين جميع الأوساط حتى الأطفال.
يجب أن يتم استخدام فرشاة أسنان ناعمة. الاعتماد على معجون أسنان ترتفع به نسبة الفلورايد. في التنظيف لا بُد أن يكون بزاوية 45 على اللثة. تغيير الفرشاة كل 3 او 4 أسابيع أمر ضروري في بقاء الأسنان على حالة نظيفة. يجب استخدام فرشاة رفيعة من أجل القدرة على التنظيف العميق للأسنان، والذي يتم به إزالة الأوساخ من زوايا الأسنان والضروس. اقرأ أيضًا: تجربتي مع جسر الأسنان 2- الخيط الطبي يعمل على تقوية اللثة في استخدام الخيط الطبي والذي ينصح به العديد من الأطباء فعالية هائلة في تقوية اللثة، وهذا يُبرز أهميته القوية التي يتغافل عنها الجميع، ولا يعتدون لأهميته في بقاء اللثة قوية وعلى حالة جيدة. حيث إن دوره الهام يتمثل في إزالة بقايا الطعام بين الأسنان، وفي المناطق الدقيقة التي لا تستطيع فرشاة الأسنان الوصول إليها، خاصةً في حال وجود مشكلة في الأسنان والتي يعاني مصاحبها من عدم انتظامها وبقائها على الشكل الأمثل لها. كما أن استخدامه يقي من تكون الجير على الأسنان، بجانب تجنب تراكم البكتيريا والفيروسات بين الأسنان، والتي تُعد السبب الرئيسي في إصابة اللثة بالأمراض التي تؤدي إلى ضعفها بل وتساقط الأسنان منها. 3- اختيار معجون الأسنان المناسب يقي من تساقط الأسنان في استهداف نوع معجون الأسنان الأمثل والمناسب لنوع الأسنان، بل والذي يُحقق فعالية في عملية التنظيف والوقاية من مختلف أنواع الأمراض التي قد تصيب اللثة، دور هام وشان واضح في حمايتها من إصابتها بالأمراض.
البلاك مادة لزجة مليئة بالبكتيريا، يمكن أن يسبب ذلك التهابات تؤذي اللثة والعظام وتؤدي إلى أمراض اللثة وتسوس الأسنان. ● التغيرات الهرمونية من الممكن أن تؤثر التغيرات الهرمونية مثل تلك التي تحدث أثناء الحمل والبلوغ وانقطاع الطمث والحيض الشهري على اللثة، لتجعلها أكثر حساسية، مما يسهل الإصابة بالتهاب اللثة. ● الأمراض قد تؤثر الأمراض على حالة اللثة، إذ يشمل ذلك أمراضًا مثل السرطان أو فيروس نقص المناعة البشرية التي تتداخل مع جهاز المناعة. لأن مرض السكري يؤثر على قدرة الجسم على استخدام السكر في الدم، فإن المرضى الذين يعانون من هذا المرض يكونون أكثر عرضة للإصابة بالعدوى، بما في ذلك أمراض اللثة والتجاويف. ● الأدوية يمكن أن تؤثر الأدوية على صحة الفم لأن بعضها يقلل من تدفق اللعاب، مما يؤثر على اللثة والأسنان. بعض الأدوية مثل دواء ديلانتين المضاد للاختلاج والأدوية المضادة للذبحة الصدرية يمكن أن تسبب نموًا غير طبيعي لأنسجة اللثة. ● العادات السيئة يمكن أن تؤثر بعض العادات السيئة مثل التدخين على اللثة، وتجعل من الصعب على أنسجة اللثة إصلاح نفسها. · عادات نظافة الفم السيئة تلعب نظافة الفم دورًا هامًا في الحفاظ على اللثة، إذ أن العادات السيئة الخاصة بتنظيف الفم مثل عدم تنظيف الأسنان بالفرشاة والخيط بشكل يومي، تجعل من السهل تطور التهاب اللثة.
مادة الفلورايد التي توجد في مختلف أنواع الدواجن والأسماك لها قدرة هائلة على مد اللثة بالصحة والقوة، وذلك من خلال الدعم الطبيعي لها، حيث إنها أحد المواد الأساسية التي تساعد على تقوية كلًا من اللثة والأسنان. تناول كميات وفيرة من الشاي الأخضر، وذلك لما يحتوي على مواد مضادة للأكسدة تساعد على التخلص من مُختلف أنواع البكتيريا الموجودة في اللثة والأسنان، كما أنه يساعد على القضاء على الأوساخ العالقة بها، مما يقلل من خطر الإصابة بالأمراض. الاهتمام بتناول كميات وفيرة من منتجات الألبان، مثل المنتجات المتمثلة في الزبادي والأجبان، لأنها تساهم في ارتفاع نسبة اللعاب الموجود في الفم، مما يساعد على القضاء على حالة الجفاف التي يمكن أن تسيطر على الفم، مما يساهم في تكون البكتيريا، وبقاء الفم رطب يساعد على التخلص من تلك البكتيريا. المضغ المستمر للعلكة التي لا تحتوي على نسبة عالية من السكر، مما يساهم في إفراز اللعاب بكميات أكبر، وهذا يشكل مصدر من مصادر دعم قوة اللثة. الاعتماد على الأطعمة التي تحتوي على نسبة كبيرة من فيتامين C مثل الشمام والمانجو والفراولة والجريب فروت، لأنه الفيتامين الداعم الأساسي لصحة الجسم بمختلف الأجزاء، وبشكل خاص العظام.