[٤] يُشار إلى وجود آثار في مدينة الرباط تدل على تعدّد الحضارات التي تعاقبت على المنطقة، مثل الفنيقيين، والقرطاجيين، والرومان، كما خضعت المدينة أخيراً لحكم العرب الذين أطلقوا عليها اسم الرباط، وقد تميّزت الرباط بنشاط وازدهار في المجالات الاقتصادية والإدارية والسياسية على مرّ العصور. [٥] المراجع ↑ Amy McKenna, "Rabat" ،, Retrieved 2020-11-11. Edited. ↑ "Capital Facts for Rabat, Morocco",, Retrieved 2020-11-11. Edited. ↑ Amber Pariona (2017-4-25), "What Is The Capital Of Morocco? " ،, Retrieved 2020-11-11. Edited. ^ أ ب "Rabat History and Highlights",, Retrieved 2020-11-11. Edited. ما هي عاصمه المغرب العربي. ↑ Lucas Peters, "Monuments & History in Rabat Morocco" ،, Retrieved 2020-11-11. Edited.
الرئيسية من 6 إلى 8 أسئلة في الجغرافيا مجموع النقاط 0 /10 مراكش القدس الرباط خطأ الإجابة الصحيحة هي: الأذن المملكة المغربية أو المغرب دولة تقع في أقصى غرب شمال أفريقيا وتنتمي إلى بلدان المغرب العربي مع تونس و الجزائر و ليبيا و مريطانيا عاصمتها الرباط و أكبر مدنها الدار البيضاء قم بالإجابة على سؤال ماهي عاصمة المملكة المغربية ؟ إقرأ الجواب بتمعّن ثم واصل الإجابة على بقية الأسئلة من محور الجغرافيا من الكويز.
يوجد في مدينة الرباط عاصمة المغرب أكبر المسارح في البلاد، وهو مسرح محمد الخامس. بحلول أواخر القرن العشرين، أصبحت الرباط موطناً للعديد من المنظّمات غير الحكوميّة الرئيسيّة التي تركّز على حقوق الإنسان وحقوق المرأة. ساعدت هذه المنظمات في التأثير على جزءٍ كبيرٍ من تاريخ الرباط الحديث من خلال تنظيم العديد من المسيرات السلمية الهامة، بما في ذلك مسيرة 2000 التي ركزت على التغييرات في قانون الأسرة. اللّغة العربية والأمازيغيّة والفرنسيّة هما اللغات الأكثر شيوعاً في الرباط. يعتمد جزء كبير من الاقتصاد في عاصمة المغرب مدينة الرباط على النموذج التقليدي الذي يتضمن الأطعمة المغربية ، والأنشطة الخارجيّة، والصناعيّة كصناعة الملابس وصناعة الأسماك. ما هي عاصمة المغرب. الدول التي حكمت المغرب في موضوعنا ماهي عاصمة المغرب، نورد أسماء بعض الدول التي حكمت المغرب وعاصمتها مدينة الرباط، بحسب التسلسل الزمني كما يلي: الدولة الأمويّة: حكمت الدولة الأمويّة في المغرب من عام 707 م حتّى عام 750 م. الدولة العبّاسيّة: كما حكمت الدولة العباسيّة في المغرب من عام 750 م حتّى عام 795 م. والدولة الإدريسيّة: حكمت الدولة الإدريسيّة في المغرب من عام 789 م حتّى عام 921 م.
الدولة الفاطميّة: حكمت الدولة الفاطميّة في المغرب من عام 921 م حتّى عام 925 م. الدولة الإدريسيّة الثانية: حكمت الدولة الإدريسيّة الثانية في المغرب من عام 925م حتّى عام 927م. والدولة الفاطميّة الثّانية: حكمت الدولة الفاطميّة الثانية في المغرب من عام 927م حتّى عام 937م. الدولة الإدريسيّة الثالثة: حكمت الدولة الإدريسيّة الثالثة في المغرب من عام 937 م حتّى عام 974م. خلافة قرطبة: حكمت دولة خلافة قطربة في المغرب من عام 974م حتّى عام 1067 م. الدولة المرابطيّة: حكمت الدولة المرابطيّة في المغرب من عام 1067 م حتّى عام 1147 م. الدولة الموحديّة: حكمت الدولة الموحديّة في المغرب من عام 1147 م حتّى عام 1269 م. والدولة المرينية: حكمت الدولة المرينية في المغرب من عام 1269 م حتّى عام 1465 م. الدولة الوطاسية: حكمت الدولة الوطاسية في المغرب من عام 1465 م حتّى عام 1554 م. الدولة السعديّة: حكمت الدولة السعديّة في المغرب من عام 1554 م حتّى عام 1627 م. جمهوريّة بورقراق: حكمت جمهوريّة بورقراق والتي عرفت بجمهورية قراصنة بورقراق في المغرب من عام 1627 م حتّى عام 1668 م. ما عاصمة المغرب - أجيب. الدولة العلويّة: في حين حكمت الدولة العلويّة – التي قدمت من الحجاز – في المغرب من عام 1668 م حتّى عام 1912 م.
[١] عاصمة المغرب تعدُّ مدينة الرّباط عاصمة المغرب ، وتقع في الجهة الغربيّة من ساحل المُحيط الأطلسيّ ، وكان في موقع الرّباط قديماً أول مُستوطنة للرّومان على أرض المغرب، ثم جاء الأمازيغ وأسّسوا المعالم الحضاريّة الأولى لها، ولكن يُعتبر القرن الثاني عشر للميلاد هو العصر الذي تأسّست فيه مدينة الرّباط فعليّاً، وكانت تابعة للحُكم الإسلاميّ؛ إذ حكمها المُوحِّدون الذين شيّدوا على أرضها العديد من المعالم المُميّزة، والتي شملت على القصور، والمباني، والأسواق، ممّا أدّى إلى تطوّرها بشكل سريع. [٢] في عام 1609م أصبحت الرّباط مُجتمعاً مُختلِطاً بين السُكّان الأصليين والمُهاجرين العرب الأندلسيّين من إسبانيا ، وعند قدوم الاحتلال الفرنسيّ إلى المغرب أصبحت كامل المدينة تتبع للمُستعمرة الفرنسيّة، وظلّت هي وباقي المدن المغربيّة تابعةً لاحتلال فرنسا حتّى حصلت المغرب على استقلالها، وتمّ اختيار الرّباط لتصبح العاصمة الإداريّة. [٢] التّاريخ إنّ التّاريخ المغربيّ يحتوي على مجموعةٍ من الأحداث التاريخيّة المُهمّة؛ وخصوصاً في مرحلة الحُكم الإسلاميّ لها ، فتعاقب على حكمها العديد من الحُكّام الذين تمكّنوا من توحيد أراضيها، والمُحافظة على مجتمعها، والمُساهمة في تطوّرها، ولكن في القرن السّابع عشر للميلاد ظهرت الحروب الأهليّة على أرض المغرب ، ممّا دفع الإسبان إلى السّعي لاحتلال جزء منها، الأمر الذي أدّى إلى تقسيمها إلى أكثر من إمارة وولاية.