يعاني الكثير من تلقي المكالمات الدولية من أرقام لدول لا نعرفها، في أوقات مختلفة وعادة ما تكون أثناء ساعات النوم، وعند الإجابة عن تلك المكالمات نتفاجأ بعدم وجود رد، قد نقوم بغلق المكالمة بكل سهولة دون التفكير في الأمر وما هو سبب تلك المكالمات، وكيف يجب أن نتعامل معها. الغاء تحويل المكالمات زن نوشت. أكد الخبير التقني فيصل السيف لـ "أخبار 24" أن التعامل مع هذا النوع من الاتصالات يجب أن يكون من خلال رفع الوعي الفردي بالصد والتشكيك في كل من يحاول الوصول إلى خصوصياتنا في العالم التقني. واستبعد السيف السرقة المباشرة للبيانات دون تفاعل من متلقي الاتصال، وأن هذا النوع من الاتصالات قد يكون ما يعرف بتمرير المكالمات. ويعد تمرير المكالمات الدولية أحد أخطر أنواع الاحتيال، حيث تعمل جهات منظمة على أساس الاتصالات الهاتفية الدولية المجهولة، وبشكل عشوائي حيث يكون استقبال تلك المكالمات مصدرا مربحا للجهات المحتالة، إلا اذا أغلق مستقبل الاتصال الخط ولم يقم بمعاودة الاتصال، ولكن إذا قام بإعادة إرسال رسالة أو الاتصال بنفس الرقم من أجل المساعدة أو الفضول، فإن كل دقيقة أو رسالة تقوم بإرسالها فإنها تكون بسعر المكالمة والرسالة الدولية ويضع ثمنها في قبضة هؤلاء المحتالين.
إلغاء خدمة منع المكالمات الصادرة زين ؛ يمكنك إلغاء خدمة منع المكالمات الصادرة زين من خلال الاتصال على الكود المُخصص لإلغاء لهذه الخدمة، حيث تطرح شركة زين السعودية العديد من الأكواد والأرقام المُختصرة من أجل تسهيل عملية الاشتراك في الخدمات أو إلغائها لعملائها، سواء من أصحاب الخطوط التي تعمل بنظام الدفع المسبق أو من أصحاب الخطوط التي تعمل بنظام الفاتورة. كيفية إلغاء خدمة منع المكالمات الصادرة زين خدمة حجب المكالمات الصادرة هي خدمة تُتيح للمستخدم عدم استقبال مكالمات واردة من الهاتف سواء محلية أو دولية، كما تُتيح له عدم استقبال رسائل أيضًا محلية أو دولية. الغاء وتفعيل خدمات تحويل المكالمات في شبكة زين - YouTube. ولإلغاء خدمة منع المكالمات الدولية الصادرة، كل ما عليك هو أن تطلب الكود #الرقم السري أو الرقم الافتراضي 1234#331*، وستصلك رسالة من شركة زين السعودية تُخبرك فيها شركة زين بأنك قد قمت بإلغاء خدمة منع المكالمات الصادرة، وستجد أنه لديك إمكانية الآن لإجراء المكالمات الدولية أو إرسال الرسائل. اطلب الرقم 959 لإلغاء خدمة منع المكالمات الصادرة زين الرقم 959 هو الرقم الموحد لخدمة عملاء شركة زين السعودية، وعند اتصالك بهذا الرقم ستستمع إلى مجموعة من التعليمات الصوتية من الرد الآلي، وكل ما عليك الآن هو أن تختار من بينها "التحدث إلى أحد ممثلي فريق خدمة العملاء".
عدم استقرار الصرف: وبدورها أقرت شركة كنار تعرفة جديدة على أجهزة الواي فاي 4G بلغت (15) ألف جنيه بعد أن كانت (6) آلاف جنيه، حيث تم تطبيقها مطلع الشهر الحالي، كانت إزاء ذلك هناك ردود أفعال واسعة وغاضبة وسط السودانيين من مستخدمي شرائح شركات الاتصالات عقب إعلان الزيادات الجديدة في أسعار خدمات الإنترنت والاتصالات لشركتي (سوداني) و(زين) التي فاقت نسبة الـ(100)%، الأمر الذي قاد الكثيرين إلى قيادة حملة مقاطعة على مستوى السودان للشركات المعنية. وفي ظل الاستخدام الأوسع لخدمات الإنترنت في مناحٍ كثيرة، يزيد عدد المستخدمين للخدمة وتطول ساعات البقاء على الشبكة، الشيء الذي يجعل الاستهلاك مرتفعاً ويجعل إيرادات شركات الاتصالات متزايدة.
غياب الرقابة على الشركات: حالة من الغضب انتابت مواطنين سودانيين مؤخراً عقب ارتفاع أسعار خدمات الاتصالات، الإنترنت والمكالمات، بواسطة الشركات الثلاث الرئيسية: (زين – سوداني – أم تي أن)، علاوة على سوء وتردي الخدمة أيضاً، فالمواطن بات هو الحلقة الأضعف، حيث يتحمل كافة تبعات الوضع الاقتصادي الطاحن ولا يكاد يفيق من صدمة زيادة في سلعة أو خدمة، حتى يفاجأ بزيادة أخرى في اليوم الثاني. وفي وقت سابق وصف رئيس منظمة الشفافية السودانية الطيب مختار الزيادات التي طرأت على تعرفة الاتصالات في المكالمات والإنترنت والخدمات الأخرى، بغير الواقعية والكبيرة. وأكد مختار أن معايير الزيادة لخدمات الاتصالات يفترض أن لا تزيد عن (2)% من دخل الفرد، وهو معيار عالمي وهي أحد مبادئ حقوق الإنسان. السفارة في واشنطن: على المواطنين تجاهل الاتصالات المشبوهة، وعدم تحويل أي مبلغ مالي لهم. وأشار إلى عدم منطق الذين يتحدثون عن أن السودان يتمتع بأرخص اتصالات في المنطقة، وقال هذا الكلام غير صحيح من ناحية عملية وليست نظرية، لجهة أن دخل الفرد مرتفع في الدول العربية مقارنة بالسودان الذي يتراجع فيه سعر الجنيه أمام العملات الأجنبية. وانتقد مختار صمت جهاز تنظيم الاتصالات والبريد باعتباره الجهة الرقابية على هذه الشركات، وقال لكن الشيء المستغرب أن جهاز الاتصالات نفسه أصبح يبحث عن مبررات لهذه الشركات، في وقت كان من المفترض أن يكون الجهاز الرقابي على مسافة واحدة من المواطن والشركات والحكومة.
زيادة تعرفة الإنترنت.. هل ستنجح حملات المقاطعة في إنهاء الأزمة؟ في وقت ما زالت فيه الشكاوى تتزايد من ضعف أداء الإنترنت في البلاد، أعلنت شركات اتصالات عن زيادات كبيرة في أسعار الاتصالات تجاوزت (100)% اعتباراً من مطلع الشهر الجاري، في وقت قالت شركة زين للاتصالات في رسالة نصية لمشتركيها إنه سيتم تعديل على تعرفة سعات الإنترنت بشرائح الدفع المقدم ابتداءً من 14 مارس. وفي غضون ذلك نشطت جمعية حماية المستهلك ومجموعات على منصات التواصل الاجتماعي، دعوات من مواطنين ومنظمات مجتمع مدني إلى مقاطعة الشركات. تجاوز الجهات المنظمة: وحسب رئيس جمعية حماية المستهلك د. ياسر ميرغني فإن الهيئة القومية للاتصالات لا تستطيع أن تفرض قانوناً على شركات الاتصالات ـ حد تعبيره، وقال ميرغني في إفاداته لـ(اليوم التالي) إن الزيادة يجب أن تعلن بواسطة الجهة المنظمة وهي التي يحق لها رفع أسعار الإنترنت وليست شركات الاتصالات باعتبارها الجهاز الرقابي، والجهات الرقابية لن تستطيع فعل أي شي إزاء ذلك، مشيراً إلى أن جميع الشركات بررت ذلك بأن (40)% من هذه الأسعار تذهب للحكومة. تحليل - الإمارات تستعرض عضلات الخليج النفطية وتقول لأمريكا "ما زلتم بحاجة إلينا" بواسطة رويترز. ويرى ميرغني أن من حق الحكومة أن تحترمهم كمستهلكين، وذكر أنهم بصدد تجهيز حملة كبير جداً لمقاطعة شركات الاتصالات والإانترنت حتى تحترم حقوق المواطن في الهاتف والتي تعتبر هي حقوق إنسان، وذكر أن الإنترنت في السودان أغلى من كل دول الجوار، وأضاف نحن نمول الحكومة عبر (40)% وهي لا تهتم بنا.