1-اختيار اسم البطل السينمائى: قد يتم تحديد اسم البطل بناءً على الخط الدرامي الذي يضعه كاتب السيناريو أو المؤلف ، أو قد يكون مرتبطًا بوظيفته أو مهنته ؛ بمعنى أن اسمه يشير إلى المهنة التي يعمل بها في الفيلم ، وأحيانًا يكون مرتبطًا بوضعه الاجتماعي والمالي. حل كلمه السر المرحلة 69 ( شخصيات من عالم السينما ) عدو باتمان من 6 حروف - YouTube. هل هو من الطبقة الغنية أم من الطبقة الوسطى أم من الفقراء؟ وأحيانًا يكون اختيار الاسم مرتبطًا المشكلات والعقبات التي تواجهها الشخصية الدرامية أو البطل في الفيلم ، ومن المهم أيضًا أنيكون من السهل تذكر هذا الاسم من جانب الآخرين ، وكذلك عندما ينطقونه ،إذن يجب أن يتوافق اسم البطل مع السياق الدرامي بوجه عام. 2-تاريخ ومكان ميلاد بطل أو شخصيات من عالم السينما: من المهم تحديد العمر الحقيقي للشخصية ، ومن الممكن استخدام برجك الذي ينتمي إليه لأن هذا قد يساعد في البناء والتكوين النفسي له ، تأثير ذلك على سلوكه طوال أحداث الفيلم. ، وكذلك تحديد البيئة التى ولد فيه هذا البطل ، والتي ينتمي إليها ، والأشخاص من حوله ، وما تعرض له من قبل ، ويمكن أن نطلق عليه " ذكريات الطفولة ". 3-المؤهل الأكاديمي وطبيعة علاقاته العاطفية أو الاجتماعية: من المهم الأخذ فى الاعتبار الخلفية التاريخية للشخصية ، وكذلك تعليمه ودراسته بعناية ، وذكرياته ، وعلاقاته العاطفية السابقة أو الحالية ، وكذلك علاقته بأصدقائه القدامى.
إذا كان يعمل في القطاع الخاص ، فمن الممكن أن يرسم طبيعة يومه كموظف حكومي ، لكن مع بعض الاختلافات من النوعين السابقين ، ولكن إذا لم يعمل ، فإن خريطة يومه تختلف بالتأكيد عن خريطة الشخص الذي يعمل. 10-مهنة الوالدين وطبيعة العلاقات بينهما: تحديد شكل علاقة الوالدين ببعضها البعض بمعنى ؛ هل يتفقان مع بعضهما أم لا؟ سيعزز هذا بوجه عام بناء شخصيات من عالم السينما في الفيلم. 11-هوايات واهتمامات الشخصية السينمائية: من المهم الأخذ فى الاعتبار هوايات البطل واهتماماته ، وهل تمارسها بشكل يومي أم غير منتظم ؟ وغير ذلك. وللمزيد: 12-نقطة ضعف الشخصية السينمائية: من الضروري خلق نقطة ضعف للشخصية ، ويتحدد هذا من خلال طفوليتها عن طريق علاقتها بوالديها ، ومعلميها في المدرسة وزملائها فيها، ويمكن أن تُولد بنقاط ضعف أيضاً ، و أن تكون جزءًا من تكوينها النفسي الداخلى ؛ كالشخصية التي تحب المال ولو على حساب أخلاقها. شخصيات من عالم السينما. 13- خلفيات ومعتقدات شخصية الفيلم: يجب معرفة فلسفة الشخصية ورؤيتها للحياة. هل لها خلفية سياسية تتابع الأخبار اليومية ، وتشارك في الأحداث السياسية أم لا؟ وإذا كانت الإجابة بنعم ، فهل هى شخصية يسارية أم ليبرالية؟ هل هى مؤيدة أم ضد؟ أم أنها لا علاقة لها بها؟ وما إلى ذلك.
نتحدث هنا عن النهاية التي كشفت لنا عن هوية "كايزر سوزي"، ذلك الزعيم الأسطوري الذي أمضينا الفيلم كله ونحن نسمع حكايات عن إنجازاته، ووحشيته التي ترعب أكبر المجرمين وأكثرهم خطورة، من طرف "روجر" الأبله الذي اكتشفنا في النهاية أنّه هو "كايزر سوزي". أو ربما لم نكتشف شيئًا، فالطريقة التي تم تقديم أحداث الفيلم بها، تجعل من الصعب أن نعرف حتى إن كان هناك مجرم خفي يدعى "كايزر سوزي"، ويقوم بتحريك خيوط اللعبة دون أن يعرف أي شخص شيئًا عنه سوى اسمه، أم أنّه لا يمثل سوى منتوج لخيال "روجر" الذي استمر بخداع ضابط الشرطة طوال مدة الفيلم بقصة مفبركة لا أساس لها من الصحة، وبهذا يكون "روجر"، هو الشخصية الشريرة الحقيقية للفيلم، وليس "كايزر"، لكن هذا لا يهم، فمهما كان اسم "الشرير الحقيقي" في الفيلم، يبقى كيفن سبايسي مؤدي "الشخصيتين" مستحقًا لجائزة الأوسكار التي حاز عليها بكل جدارة. دارث فيدر سلسلة أفلام ستار وورز سنة الإنتاج: منذ 1977 إلى يومنا هذا لا أخفي أنّني لست معجبة بالسلسلة ولم أشاهد منها سوى أفلام قليلة لم تثر اهتمامي، لكن هذا لا يغير من حقيقة الأهمية والتأثير الذي صنعته هذه الأفلام في الثقافة الأميركية، وبالتالي في الثقافة السينمائية بشكل عام، وبالتأكيد، فإنّ الجزء الرئيسي من نجاح السلسة يأتي من شخصياتها وعلى رأسها شخصية الدارث فيدر، الذي تم اجتذابه إلى الجانب المظلم من القوة بعد أن كان أحد فرسان الجيداي، ليصبح رمزًا سينمائيًا للتحول الراديكالي من الخير إلى الشر المطلق.