واقدم اعتذاراً حاراً وصادقاً لنجيب رحمه الله فقد استهنت كثيراً بقلمه، وما شدني لاسمه سوى تقديمه لروايات من التاريخ الإسلامي اما السرد والقلم فلم اهتم لهما ولم اتوقع شيئاً ذا بال وقد اخطأت! كتاب الله (قصيدة). كتب المقدمة عام ٦٨ اي بعد عام النكسة، وقد ذكر شيئا عن اليهود في مقدمته، ثم وفي تناوله لوقعة الأحزاب أطال فيها كثيراً واخذ اكثر من كنت اتصفح الكتب التي في الرفوف الكثيرة حولي، حين وقع بصري على اسم الدكتور نجيب الكيلاني حينها تذكرت أنني اتمنى أن ابدأ بقراءة أيٍ من كتبه ولم اتردد سوى لثانيتين بأخذ الكتاب واستعارته. واقدم اعتذاراً حاراً وصادقاً لنجيب رحمه الله فقد استهنت كثيراً بقلمه، وما شدني لاسمه سوى تقديمه لروايات من التاريخ الإسلامي اما السرد والقلم فلم اهتم لهما ولم اتوقع شيئاً ذا بال وقد اخطأت! كتب المقدمة عام ٦٨ اي بعد عام النكسة، وقد ذكر شيئا عن اليهود في مقدمته، ثم وفي تناوله لوقعة الأحزاب أطال فيها كثيراً واخذ اكثر من ٥٠ صفحة-من غير إملالٍ ولا إبطاء في الأحداث- ولن تخطئ ابدا-في ظني- إن ظننت انه لم يطل فيها إلا ليحثك على استخراج التشابه بين غدرهم ذاك وغدراتهم هذا العصر، فما أشبه اليوم بالبارحة!
نور الله: الجزء الأول by نجيب الكيلاني Open Preview See a Problem? We'd love your help. Let us know what's wrong with this preview of نور الله by نجيب الكيلاني. Thanks for telling us about the problem. كتاب الله لي نور علامة رفع الخبر في الجملة. · 165 ratings 21 reviews Start your review of نور الله: الجزء الأول اليوم في فصول الكتاب الأخيرة و من فرط متعتي و أنا في زحام الكار الصفرة ما حسيت بروحي إلا و الدموع هابطة و الراجل يخزرلي و مستغرب و أنا مخبية وجهي في الكتاب رغم صغر حجمه... السيرة بإيقاع روائي تجعلك تعيش فيها بكل تفاصيلها... نحو الفصل الثاني من الكتاب و عندها أكتب رأيي بتفاصيله Jan 25, 2011 عُلا rated it really liked it رحِمَ الله جدي.... كان من نصحني أن أقرأ لـ نجيب الكيلاني في الزمن الأول... ما أجمل السيرة أن تروى بطريقة جميلة تستشعرها النفوس.. أستمتع بالسيرة تاريخا ،، فكيف بها قصة مروية بعناية!!
(296753) مصطفى محمود هو كويكب سمي تكريما لمصطفى محمود. تاريخه الفكري في أوائل القرن الفائت كان يتناول عدد من الشخصيات الفكرية مسألة الإلحاد، تلك الفترة التي ظهر فيها مقال لماذا أنا ملحد؟ لإسماعيل أدهم وأصدر طه حسين كتابه في الشعر الجاهلي، وخاض نجيب محفوظ أولى تجارب المعاناة الدينية والظمأ الروحي. لقد كان "مصطفى محمود" وقتها بعيداً عن الأضواء لكنه لم يكن بعيدا عن الموجة السائدة في وقته، تلك الموجة التي أدت به إلى أن يدخل في مراهنة عمره التي لا تزال تثير الجدل حتى الآن. عاش مصطفى محمود في ميت الكرماء بجوار مسجد "المحطة" الشهير الذي يعد أحد مزارات الصوفية الشهيرة في مصر؛ مما ترك أثره الواضح على أفكاره وتوجهاته. بدأ حياته متفوقاً في الدراسة، حتى ضربه مدرس اللغة العربية؛ فغضب وانقطع عن الدراسة مدة ثلاث سنوات إلى أن انتقل هذا المدرس إلى مدرسة أخرى فعاد مصطفى محمود لمتابعة الدراسة. نور في الظلمات - سلمان الملا - طريق الإسلام. وفي منزل والده أنشأ معملاً صغيرًا يصنع فيه الصابون والمبيدات الحشرية ليقتل بها الحشرات، ثم يقوم بتشريحها، وحين التحق بكلية الطب اشتُهر بـ"المشرحجي"، نظرًا لوقوفه طوال اليوم أمام أجساد الموتى، طارحًا التساؤلات حول سر الحياة والموت وما بعدهما.
المصدر: ويكيبيديا الموسوعة الحرة برخصة المشاع الإبداعي