الاستخدام غير المسؤول لمصادر الإنارة مثل ترك الغرف غير المستخدمة مُضاءة. الاكتظاظ السكّاني في منطقة واحدة؛ مما يؤدي إلى وجود العديد من مصادر الضوء في منطقة محدودة. كيف نحافظ على الموارد الطبيعية - موضوع. آثار التلوث تتعدد الآثار الناتجة عن مختلف أنواع التلوث، ولربما لا يمكن إحصاؤها أو حصرها، وفيما يأتي إجمال بعض هذه الأسباب: [٩] يمكن أن يتسبب تلوث الهواء في زيادة مخاطر الإصابة بالنوبات القلبية، ومشكلات التنفس، والسعال، وتهيج العينين والأنف والحنجرة. موت الكائنات المائية نتيجة اختلاط بعض المواد السامة عند رمي النفايات في المسطّحات المائية، مما يؤدي إلى تعطّل السلسلة الغذائية بأكملها. يمكن للتربة الملوثة التأثير على الإنسان والحيوان بظهور مشكلات مختلفة تتعلق بالجلد والجهاز التنفسي، وحتى الإصابة ببعض أنواع السرطانات. يتسبب التلوث الضوضائي بحدوث الإجهاد والقلق والصداع والتهيج وضعف السمع، بالإضافة إلى عدم القدرة على النوم، مما يؤدي إلى انخفاض مستويات الإنتاجية.
[١] يُتاح للفرد إعادة استخدام الكثير من الأدوات المنزلية البلاستيكية والورقية، وبالتالي تقليل المواد الملوِّثة االمُستخدَمة في إنتاج أدوات ومواد جديدة. كيف نحافظ على الوقود الاحفوري - السعادة فور. [١] يُمكن للفرد إعادة تدوير الزجاج، والورق، والكرتون، وبعض أنواع المعادن، والبلاستيك، ويُنصح بشراء منتجات قابلة للتدوير؛ لأنّ بعض المنتجات قد تكون مصنوعة من خليط من المواد لا يُمكن فصلها عن بعضها وإعادة تدويرها. [٢] وفيما يأتي تفصيل أكبر للنشاطات المُحافِظَة على الموارد البيئية:[٣] يقوم الفرد بالحفاظ على الطاقة من خلال الاعتماد على الطاقة الشمسية في النشاطات المنزلية، وزراعة الأشجار حول المنزل للحصول على التهوية بدلاً عن المكيفات، واستخدام أوعية الطهي التي تعمل بالضغط البخاري للتقليل من الطاقة المُستخدَمة في عملية الطبخ، وتجفيف الملابس بوضعها في الهواء الطلق وعدم استخدام مجففة الملابس. [٣] يحافظ الفرد على المياه من خلال استخدام أقل كمية ممكنة منها، وإصلاح تسريبات الأنابيب المائية، وإغلاق صنابير المياه عند عدم استخدامها، وبناء نظام الحصاد المائي في المنزل لتجميع مياه الأمطار، وإعادة استخدام الماء الذي يحتوي على مواد تنظيف في تنظيف أشياء أخرى، وري المزروعات المنزلية باستخدام الري بالتنقيط خلال ساعات المساء، وبناء مركز معالجة الصرف الصحي للمنشآت.
[٣] تحافظ التربة على جودتها من خلال قيام الفرد بزراعة أنواع مختلفة من النباتات، والأشجار، والأعشاب، واعتماد الري بالتنقيط ونظام الري بالرشاشات لحمايتها من التعرية. [٣] يستطيع الفرد المحافظة على الطعام من خلال طبخ الكميات التي يحتاجها دون زيادة، والتبرع بالفائض من الطعام قبل أن يفسد، وتجنُّب تخزين كميات كبيرة من محاصيل الحبوب التي يُمكن أن تتأثر بالحشرات الضارة. [٣] يحافظ الفرد على الغابات من خلال تجنُّب استخدام المنتجات الخشبية، والورق، والوقود المعتمِّد على الأشجار، وزراعة المزيد من الأشجار، وتنظيم رعي المواشي، وتجنب إنشاء السدود والطرق في مناطق الغابات.
المناسبات الاجتماعية، كحفلات الزفاف، والاجتماعات التي تعلو فيها أصوات الموسيقى أو غيرها من الأصوات. وسائل النّقل، مثل الطائرات، والسيارات، والقطارات، وغيرها. المعدّات التي تُستخدَم في البناء كبناء الجسور، والسدود، والمباني، والمحطات، والطرق، وغيرها. التلوث الحراري يحدث التلوث الحراري عند حدوث ارتفاع أو انخفاض مُفاجئ في درجة حرارة المُسطّحات المائية، الأمر الذي يُغير من مستويات الأكسجين فيها، كما أنه يُسبب الضرر للأنظمة البيئية، وفيما يأتي ذكر أبرز أسباب التلوث: [٦] استخدام المياه لتبريد محطات الطاقة الكهربائية، وآلات المصانع. كيف نحافظ على الوقود الاحفوري هو. ارتفاع مستوى المُسطّحات المائيّة نتيجة تآكل التُّربة، ممّا يجعلها أكثر عُرضةً لأشعّة الشمس. قطع الأشجار التي تمنع وصول أشعة الشمس المباشرة إلى المسطحات المائية. ارتفاع درجة حرارة الماء أثناء جريانها على الأسطح الساخنة مثل الطرق، ومواقف السيارات. البرق، والبراكين، والحِمم البركانية التي تُسبب ارتفاع في درجة حرارة المُسطّحات المائية. التلوث الضوئي ينتج التلوث الضوئي عن الاستخدام المُفرط للأضواء الصناعية التي تُغير الإضاءة الطبيعية للبيئة، مما قد يؤدي إلى اضطراب النظم البيئية، والتأثير على صحة وسلامة البشر، والحياة البرية، ونمو النباتات، وزيادة استهلاك الطاقة، وفيما يأتي أبرز أسباب التلوث: [٨] الاستخدام المفرِط لأضواء الزينة، وإنارة الشوارع، واللافتات المتوهِجة ليلًا.
[٢] إذ أن الإعتماد على مثل هذه المصادر مرهونٌ بحالة الطقس، فالرياح مثلًا، لا تهب بالسرعة ذاتها في جميع البلدان كما أن الفترات الزمنية التي تهب فيها تختلف من بلد إلى بلد، وكذلك الشمس قد يعرضنا غيابها لحرمانٍ غير متوقع من الطاقة. ومن ناحية أخرى نجد أن الطاقة غير المتجددة متاحة ولا تتأثر بتقلبات الجو. [٢] توفر طاقة مستمرة وغير متقطّعة يعيش إنسان العصرالحديث في عالمٍ لا يهدأ فيه هديرالآلات، مجتمع يعتمد على الكثير من البضائع التي تنقلها الطائرات والباخرات والمركبات المختلفة، والتي تعتمد على الطاقة الأحفورية ومشتقات الوقود الأحفوري في تشغيلها. [٣]. إذ ان الوقود الأحفوري يعد المصدر الأول للطاقة عالميًا. ونظرًا لتوفر إمدادات الطاقة غير المتجددة ولقدرتها على منحنا معدلات وفيرة من الطاقة، يسهل الحفاظ على متطلبات الحياة الصناعية والإبقاء على فعاليتها دون إنقطاع. وهي ذات كفاءة اقتصادية عالية إذ لا تتطلب وقتًا طويلًا في إنتاج حاجتنا من الطاقة [٣]. كيف نحافظ على الوقود الاحفوري من. منخفضة التكاليف يعد إنشاء منصات لتوليد الطاقة المتجددة كمنصات طواحين الهواء والسدود باهظ التكاليف للغاية ويتطلب ضخًا كبيرًا لرأس المال، على عكس منصات الطاقة غير المتجددة التي نستخدمها منذ بزوغ الثورة الصناعية والتي لا يتطلب إنشائها تكاليف مماثلة.
[٣] التقليل من استخدام المبيدات والأسمدة في الأنشطة الزراعية. [٤] التوجه نحو المنتجات القابلة للتحلل والابتعاد عن أمثال الأكياس البلاستيكية غير القابلة للتحلل. كيف نحافظ على الوقود الاحفوري – الملف. [٤] تقليل الاستهلاك والتوجه نحو إعادة التدوير وإعادة الاستخدام. [٤] خفض مستوى الصوت في الأجهزة المنزلية. [٥] إزالة مكبرات الصوت من الأماكن العامة. [٥] تغيير أنواع الأضواء المستخدمة داخل المنزل واستبدالها بإنارة ذات كفاءة أعلى. [٦] رفع مستويات التوعية لدى البشر.