وصف ولي العهد الأمير محمد بن سلمان والده خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز بـ«القارئ المتعطش للتاريخ والمحب له». وقال في حديثه لقناة CBS الأمريكية إن الملك سلمان كان يخصص كتاباً لكل أبنائه لقراءته، وفي نهاية الأسبوع كان يسألنا عن محتواه". وأضاف الأمير أن الملك سلمان كان يذكره بمقولة دائمة، وهي: «إذا كنت تقرأ تاريخ ألف سنة، فلديك خبرة ألف سنة».
ونؤكد حرصنا على التصدي لأسباب الاختلاف ودواعي الفرقة، والقضاء على كل ما من شأنه تصنيف المجتمع بما يضر بالوحدة الوطنية، فأبناء الوطن متساوون في الحقوق والواجبات. وإن للإعلام دوراً كبيراً وفق تعاليم الدين الإسلامي الحنيف في دعم هذه الجهود وإتاحة فرصة التعبير عن الرأي، وإيصال الحقائق وعدم إثارة ما يدعو إلى الفرقة أو التنافر بين مكونات المجتمع، فالواجب على الإعلام أن يكون وسيلة للتآلف والبناء وسبباً في تقوية أواصر الوحدة واللحمة الوطنية. إخواني وأخواتي: إن التطوير سمة لازمة للدولة منذ أيام المؤسس - رحمه الله - وسوف يستمر التحديث وفقاً لما يشهده مجتمعنا من تقدم وبما يتفق مع ثوابتنا الدينية وقيمنا الاجتماعية، ويحفظ الحقوق لكافة فئات المجتمع. سند محمد بن سلمان يسلط الضوء على مقولة للملك سلمان هذا نصها | صحيفة المواطن الإلكترونية. لقد أكدت على جميع المسؤولين وبخاصة مجلس الشؤون السياسية والأمنية ومجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية، بمضاعفة الجهود للتيسير على المواطنين، والعمل على توفير سبل الحياة الكريمة لهم، وهو أقل الواجب المنتظر منهم، ولن نقبل أي تهاون في ذلك. وفي هذا الصدد أخاطب الوزراء والمسؤولين في مواقعهم كافة أننا جميعاً في خدمة المواطن الذي هو محور اهتمامنا، وقد وجهنا بمراجعة أنظمة الأجهزة الرقابية بما يكفل تعزيز اختصاصاتها والارتقاء بأدائها لمهامها ومسؤولياتها، ويسهم في القضاء على الفساد ويحفظ المال العام ويضمن محاسبة المقصرين.
وفي مجال الخدمات، سنعمل على تطوير أداء الخدمات الحكومية، ومن ذلك الارتقاء بالخدمات الصحية لكل المواطنين في جميع أنحاء المملكة بحيث تكون المراكز الصحية والمستشفيات المرجعية والمتخصصة في متناول الجميع حيثما كانوا، وبالنسبة للإسكان فإننا عازمون بحول الله وقوته على وضع الحلول العملية العاجلة التي تكفل توفير السكن الملائم للمواطن. وفي مجال التعليم، فقد وجهنا بتطوير التعليم من خلال التكامل بين التعليم بشقيه العام والعالي، وتعزيز البنية الأساسية السليمة له بما يكفل أن تكون مخرجاته متوافقة مع خطط التنمية وسوق العمل. ولأبنائنا وبناتنا أقول: لقد سخرت لكم دولتكم كل الإمكانات، ويسرت لكم كل السبل لتنهلوا من العلم في أرقى الجامعات في الداخل والخارج، والوطن ينتظر منكم الكثير، فعليكم أن تحرصوا على استغلال أوقاتكم في التحصيل، فأنتم استثمار المستقبل للوطن، ونحن حريصون كل الحرص على إيجاد فرص العمل بما يحقق لكم الحياة الكريمة، وعلى الحكومة والقطاع الخاص مسؤولية مشتركة في هذا الجانب. مقولة الملك سلمان بالرياض. ولرجال الأعمال في بلادنا الغالية أقول لهم: أنتم شركاء في التنمية، والدولة تعمل على دعم فرص القطاع الخاص ليسهم في تطوير الاقتصاد الوطني، فأنتم جزء من نسيج هذا الوطن الذي قدم لكم الكثير من التسهيلات والامتيازات، وينتظر منكم كذلك الكثير، فعليكم واجب الإسهام بمبادرات واضحة في مجالات التوظيف والخدمات الاجتماعية والاقتصادية.
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سم المعادي (المشاركة 7984417) صباح الخير ياعيال بسألكم انا قدمت ع وظيفه مراقب امن وسلامه ومامعي خبره ولاشهاده بنفس المسمى يقبلوني ادخل الاختبار او لا.. ؟ انا لما قدمت على وظيفة مراقب امن وسلامة اخبرني الموظف ان الخبره مطلوبه وتفضل على اللي مامعاه خبره وسألته هل الخبره مطلوبه قال نعم مطلوبه هذا حسب قول موظف بوزارة العدل اللي طابق اوراقي. الله يرزقك من واسع فضله ويكتب لك نصيب فيها
مؤسسة موقع حراج للتسويق الإلكتروني [AIV]{version}, {date}[/AIV]
وأخرج سعيد بن منصور وابن المنذر عن عكرمة قال: إن النساء سألن الجهاد فقلن وددنا أن الله جعل لنا الغزو، فنصيب من الأجر ما يصيب الرجال. فأنزل الله: {ولا تتمنوا ما فضل الله به بعضكم على بعض}. وأخرج ابن جرير من طريق ابن جريج عن مجاهد وعكرمة في الآية قالا: نزلت في أم سلمة بنت أبي أمية. وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن السدي. أن الرجال قالوا: نريد أن يكون لنا من الأجر الضعف على أجر النساء، كما لنا في السهام سهمان فنريد أن يكون لنا في الأجر أجران. وقالت: النساء: نريد أن يكون لنا أجر مثل أجر الرجال الشهداء، فإنا لا نستطيع أن نقاتل ولو كتب علينا القتال لقاتلنا. فأنزل الله الآية، وقال لهم سلوا الله من فضله يرزقكم الأعمال وهو خير لكم. وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم من طريق علي عن ابن عباس في قوله: {ولا تتمنوا ما فضل الله به بعضكم على بعض} يقول: لا يتمنّ الرجل فيقول: ليت لي مال فلان وأهله.