ماجـدِ.. صجِ شاطـرِ.. كان يسحب البـول(عزكمِ الله) من مثانـة البيبـي في بطن أمـهِ.. عسى ربي يخليلجِ بنيتـج.. تجربتي مع الدكتور محمد الشمري قصص. وتفـرحين فيهـاأِ وفي أخوانهـاأِ وعيالهـمِ..., / #16 الله يبلغج فيها ان شاء الله يار ب #17 الله يبلغج فيها وتفرحين فيها عروس #18 الكل يمدح هالدكتور طبعا فضله عقب الله سبحانه وتعالى والله يخلي بنوتج والله خنقتني العبره #19 الله يسلمج إنشاءالله مشكوووووووووووورة وي فديت قلبه:eh_s(17): #20 مشكووووووووووووووره ما أعتقد أهو الوحيد ع ما أظن في دكتور الصليلي والدكتورة خالده المجيبل والله دكتور عجيييييييب وتعامله راقي الله يوفقه:eh_s(17):
رمضان جريدي العنزي @ramadanjready Follow @ararnews
أو قطعتين من توست، جبنه أو لبنة، ومعه سلطة وحليب. الأسبوع الثالث وجبة الإفطار: تحتوي على 5 إلى 7 تمرات، وبجانبه كوب حليب خالي الدسم. قبل وجبة الغذاء: يمكنك تناول أي نوع من أنواع العصير الطازجة. تحتوي على نصف دجاجه مشوية، ومعاها ربع خبز أو 5 إلى 6ملاعق معكرونة، وطبق من السلطة الخضراء. تناول نصف علبة فول، ومعاها ربع خبز أو 5 إلى 6ملاعق معكرونة، وطبق من السلطة الخضراء. أو من 7 إلى 10 قطع من ربيان، ومعاها ربع خبز أو 5 إلى 6ملاعق معكرونة، وطبق من السلطة الخضراء. أو من 8 إلى 10 قطع من تكا، ومعاها ربع خبز أو 5 إلى 6ملاعق معكرونة، وطبق من السلطة الخضراء. أو تناول قطعتين من هامبورجر، ومعاها ربع خبز أو 5 إلى 6ملاعق معكرونة، وطبق من السلطة الخضراء. بعد وجبة الغذاء: يمكن تناول ثمرة من الفاكهة، أو عصير طازج طبيعي أو 5 تمرات. تجربتي مع الدكتور ماجد الشمري | منتديات كويتيات النسائية. وجبة العشاء: تتكون من قطعتين من التوست مع جبنه أو ملعقة من اللبنه أو قطعتين من مرتديلا + حليب أو عصير طازج. الأسبوع الرابع تتكون من مرق باميا، ومعه قطعتين من اللحم، وطبق من السلطة الخضراء. أو علبة تونه، وطبق من السلطة الخضراء. أو من 6إلى 8 قطع من الشيش طاووق، كوب من الزبادي بخيار.
وكانت الصحف عند أبي بكر في حياته حتى توفاه الله، ثم عند عمر حياته حتى توفاه الله، ثم عند حفصة بنت عمر رضي الله عنهم. وكان من أوليات أبي بكر الصديق رضي الله عنه: أنّه أوّل من جمع القرآن الكريم، يقول صعصعة بن صَوْحان رحمه الله: أول من جمع القرآن بين اللوحين، وورّث الكلالة. وقال علي بن أبي طالب رضي الله عنه: يرحم الله أبا بكر، هو أول من جمع القرآن بين اللوحين. وقد اختار أبو بكر رضي الله عنه زيدَ بن ثابتٍ لهذه المهمة العظيمة كونه شاباً، حيث كان عمره واحداً وعشرين عاماً، فيكون أنشطَ لما يُطْلبُ منه، كونه أكثر تأهيلاً، فيكون أوعى له، إذ مَنْ وهبه الله عقلاً راجحاً فقد يسّر له سُبُلَ الخير وكونه كاتباً للوحي، فهو بذلك ذو خبرةٍ سابقةٍ في هذا الأمر، وممارسةٍ عمليةٍ له فليس غريباً عن هذا العمل، ولا دخيلاً عليه. عن أنس بن مالك رضي الله عنه: أنّ حذيفة بن اليمان قَدِمَ على عثمان رضي الله عنه، وكان يُغازي أهل الشام في فتح أرمينية، وأذربيجان مع أهل العراق، فأفزعَ حذيفةَ رضي الله عنه اختلافُهم في القراءة، فقال حذيفةُ لعثمان: يا أميرَ المؤمنين، أدرك هذه الأمة قبل أن يختلفوا في الكتابِ اختلافَ اليهود والنصارى.
وكانت الصحف عند أبي بكر في حياته حتى توفاه الله، ثم عند عمر حياته حتى توفاه الله، ثم عند حفصة بنت عمر رضي الله عنهم. وكان من أوليات أبي بكر الصديق رضي الله عنه: أنّه أوّل من جمع القرآن الكريم، يقول صعصعة بن صَوْحان رحمه الله: أول من جمع القرآن بين اللوحين، وورّث الكلالة. وقال علي بن أبي طالب رضي الله عنه: يرحم الله أبا بكر، هو أول من جمع القرآن بين اللوحين. وقد اختار أبو بكر رضي الله عنه زيدَ بن ثابتٍ لهذه المهمة العظيمة كونه شاباً، حيث كان عمره واحداً وعشرين عاماً، فيكون أنشطَ لما يُطْلبُ منه، كونه أكثر تأهيلاً، فيكون أوعى له، إذ مَنْ وهبه الله عقلاً راجحاً فقد يسّر له سُبُلَ الخير وكونه كاتباً للوحي، فهو بذلك ذو خبرةٍ سابقةٍ في هذا الأمر، وممارسةٍ عمليةٍ له فليس غريباً عن هذا العمل، ولا دخيلاً عليه. ثالثاً: جمع القرآن الكريم في عدد من المصاحف في عهد عثمان ذي النورين رضي الله عنه: عن أنس بن مالك رضي الله عنه: أنّ حذيفة بن اليمان قَدِمَ على عثمان رضي الله عنه، وكان يُغازي أهل الشام في فتح أرمينية، وأذربيجان مع أهل العراق، فأفزعَ حذيفةَ رضي الله عنه اختلافُهم في القراءة، فقال حذيفةُ لعثمان: يا أميرَ المؤمنين، أدرك هذه الأمة قبل أن يختلفوا في الكتابِ اختلافَ اليهود والنصارى.
لمّا فرغ عثمان رضي الله عنه من جمع المصاحف، أرسل إلى كل أفق بمصحف، وأمرهم أن يحرقوا كلَّ مصحف يخالف المصحف الذي أرسله إلى الافاق، وقد اختلفوا في عدد المصاحف التي فرّقها في الأمصار، فقيل: إنها أربعة، وقيل: إنها خمسة، وقيل: إنها ستة، وقيل: إنها سبعة، وقيل: ثمانية ، وبعث رضي الله عنه مع كل مصحف مَنْ يرشدُ الناسَ إلى قراءاته بما يحتمله رسمه من القراءات مما صح وتواتر، فكان عبد الله بن السائب مع المصحف المكي، والمغيرة بن شهاب مع المصحف الشامي، وأبو عبد الرحمن السُّلمي مع المصحف الكوفي، وعامر بن قيس مع المصحف البصري، وأمر زيد بن ثابت أن يقرأ الناس بالمدني. من هذا الاستعراض يتضح أن حفظ القرآن الكريم قد تم بطريقة لم يحظ بها كتاب اخر في تاريخ البشرية كلها، وذلك لأن الله تعالى هو الذي تعهد بحفظه قائلاً: {إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ*}. الفرق بين جَمْع أبي بكر وجمع عثمان: أنَّ جمع أبي بكر كان لخشيته أن يذهب شيء من القرآن بذهاب حملته، لأنّه لم يكن مجموعاً في موضع واحد، فجمعه في صحائف مرتب الآيات على ما وقفهم عليه النبي (صلّى الله عليه وسلّم). وجمعُ عثمان كان لمّا كثُر الاختلاف في وجوه القراءة حتى قرءوه بلغاتهم على اتساع اللغات، فأدى ذلك إلى تخطئة بعضهم بعضاً، فخشي من تفاقم الأمر في ذلك، فنسخ تلك الصحف في مصحف واحد مرتب الآيات والسور، واقتصر من سائر اللغات على لغة قريش، محتجاً بأنه نزل بلغتهم، وإن كان قد وسع في قراءته بلغة غيرهم دفعاً للحرج والمشقة في ابتداء الأمر، فرأى أنَّ الحاجة قد انتهت، فاقتصر على لغة واحدة.
وكان القرآن مكتوباً كله عند وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم، إلا أنه لم يكن مجموعاً في مكان واحد، ولم يكتب على قطع متناسقة، فكل سورة أو مجموعة سور قصار كان يكتب في أحجار متناسقة، ويربط عليها الخيط، ويوضع في بيوت أمهات المؤمنين أو في بيوت بعض كتاب الوحي. الجمع الأول في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم: نزل القرآن الكريم مفرقاً منجماً، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم حريصاً على عدم تفلت شيء منه، فكان يردد منا يلقيه عليه جبريل عليه السلام قبل أن ينتهي من تلقينه، حتى نزل قوله تعالى: { لَا تُحَرِّكْ بِهِ لِسَانَكَ لِتَعْجَلَ بِهِ. إِنَّ عَلَيْنَا جَمْعَهُ وَقُرْآَنَهُ. فَإِذَا قَرَأْنَاهُ فَاتَّبِعْ قُرْآَنَهُ. ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنَا بَيَانَهُ} [ القيامة:16-19]، فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد ذلك يبقى صامتاً مطرقاً حتى ينتهي الوحي، ثم يدعو بعض كتبة الوحي ليكتبوا ما نزل من القرآن على ما تيسر من: الرقاع (وهي من الجلد)، واللخاف (وهي صفائح الحجارة)، والعسب: (جريد النخل)، والكرانيف: (أصول السعف الغليظ) والأقتاب: (الخشب يوضع على ظهر البعير)، والأكتاف: (العظم للبعير أو الشاة) (مباحث في علوم القرآن لمناع القطان، ص123).
فلم يزل عمر يراجعني فيه حتى شرح الله لذلك صدري». تتعامل الرواية الشيعية مع جمع القرآن على أنه كان جهدًا خالصًا من علي بن أبي طالب. وردت تلك الرواية في كثير من كتب الحديث والتاريخ السنية الأخرى، ومنها على سبيل المثال، مسند أحمد بن حنبل وسنن الترمذي و«السنن الكبرى» للنسائي، وبلغت درجة كبيرة من درجات التواتر والذيوع بين المسلمين. لكن إذا ما انتقلنا إلى المصادر الشيعية، وجدنا أن هناك سياقًا روائيًّا يختلف تمامًا عن السياق السني الذي تطرق لعملية جمع القرآن. تورد المصادر الشيعية، ومنها كتاب سليم بن قيس الهلالي و« تاريخ اليعقوبي » و« الاحتجاج » للطبرسي و« بحار الأنوار » لمحمد باقر المجلسي، أن علي بن أبي طالب لما اختلف مع الصحابة حول مسألة الخلافة والحكم، ولما «رأى غدرهم وقلة وفائهم له، لزم بيته وأقبل على الصحف والشظاظ والأيسار والرقاع، فلما جمعه كله وكتبه بيده على تنزيله وتأويله والناسخ منه والمنسوخ، بعث إليه أبو بكر أن اخرج فبايع، فبعث إليه علي: إني مشغول وقد آليت على نفسي يمينًا أن لا أرتدي رداء إلا للصلاة حتى أؤلف القرآن وأجمعه». فسكتوا عنه أيامًا، فجمعه في ثوب واحد وختمه، ثم خرج إلى الناس وهم مجتمعون مع أبي بكر في المسجد، فنادى علي بأعلى صوته: «يا أيها الناس، إني لم أزل منذ قُبض رسول الله مشغولًا بغسله، ثم بالقرآن حتى جمعته كله في هذا الثوب الواحد، فلم يُنزل الله تعالى على رسول الله آية إلا وقد جمعتها، وليست منه آية إلا وقد جمعتها، وليست منه آية إلا وقد أقرأنيها رسول الله وعلمني تأويلها».
ذهب الشيخ المحقق محمد صادق عرجون رحمه الله إلى أنَّ صحف الصِّدِّيق؛ التي كانت أصلاً للمصحف الإمام بإجماع المسلمين؛ لم تكن جامعةً للأحرف السبعة التي وردت في صحاح الأحاديث بإنزال القرآن عليها، بل كانت حرفاً منها، وهو الذي وقعت به العرضة الأخيرة، واستقرَّ عليها الأمر في آخر حياة رسول الله (صلّى الله عليه وسلّم)، وإنما كانت الأحرف السبعة أولاً من باب التّيسير على الأمة، ثم ارتفع حكمها لمَّا استفاض القرآن، وتمازج الناس، وتوحَّدت لغاتهم. قـال الإمام الطحاويُّ: إنَّمـا كانت السَّعة للناس في الحروف، لعجزهم عن أخذ القرآن على غير لغـاتهم، لأنَّهم كانوا أمِّيين، لا يكتب إلا القليل منهم، فـلمَّا كان يشقُّ على كل ذي لغة أن يتحوَّل إلى غيرها من اللُّغات، ولو رَامَ ذلك لم يتهيّأ له إلا بمشقة عظيمة؛ وُسّع لهم في اختلاف الألفاظ، إذا كان المعنى متَّفقاً، فكانوا كذلك حتى كثر منهم من يكتب، وعادت لغاتهم إلى لسان رسول الله (صلّى الله عليه وسلّم)، فقدروا بذلك على حفظ ألفاظه، فلم يسعهم حينئذ أن يقرؤوا بخلافها. وهذا الحرف الذي كتبت به صحف الإجماع القاطع، ونقل عنها المصحف الإمام؛ جامع لقراءات القرّاء السبعة وغيرها، ممّا يقرأ به الناس، ونقل متواتراً عن رسول الله (صلّى الله عليه وسلّم)؛ لأنّ الأحرف الواردة في الحديث غير هذه القراءات.