الجلعود وش يرجعون في كتب الأنساب تم الذكر أن أصل عائلة الجلعود يرجع إلى فرع الدهامشة من قبيلة عنزة، وهي واحدة من أعرق وأصل القبائل في المملكة العربية السعودية. ويتسائل العديدون من الأشخاص في المملكة العربية السعودية: عائلة الجلعود من وين؟ وللقيام بالاجابة على هذا السؤال يجب أن نذكر أن عائلة جلعود يتفرع عنها الكثير من العائلات الأخرى، ومن بين أشخاصها عدد كثير من رجال النبلاء والعلم ، كما يتصف ويشتهر أبناء عائلة جلعود بالأخلاق الكريمة، ومنهم: • العبيدان، ويعيشون في مدينة بريدة و الرياض ، وهم من أبناء صالح بن سليمان العبيدان. • المطاوعة، ويعيشون في مدينة أبا الدود بالأسياح، وهم من ذرية صالح السليمان الجلعودي. نسب عائلة الجلعود ترجع قبيلة آل جلعود، إلى سالم بن سليمان الجلعودي، وسالم بن سليمان الجلعوي من نسل جلعود بن حضيري من الدهامشة، وشيخ هذه القبيلة هو الشيخ سعود بن جلعود، وابنه الشيخ عبدالعزيز بن سعود، وهناك عدد من العائلات التي تتفرع من هذه القبيلة، ومنها: المطاوعة- الهلابس – القحوص -الأشقر – الصديان – المساعيد – الغانم – الجدعان – المهاوش – السابل – الجوهري -الذياب – الدريعي – المشعان – الدوخي – آل زايد – آل جبعان – الراقي – البلالي – السعد – السالم – الغصيبة – المعاقلة.. وغيرهم الكثير من العائلات التي تتفق معها في النسب.
الجلعود حائل وش يرجعون تُعد قبيلة الجلعود وش يرجعون من أهم القبائل العربيّة التي سكنت في المملكة العربيّة السعوديّة والتي لها العديد من الانجازات والنجاحات التي مكنتها من تحقيق الشُهرة الكبيرة والتي سكنّ في شبه الجزبرة العربيّة العديد من العائلات التي عُرفوا بأصولهم وجذورهم الأصيلة ولذلك اهتم عدد كبير من الناس بكافة الشخصيّات التي تواجدت في عائلة الجلعود كأشهر القبائل العربيّة التي تفرع من نسبها عدة قبائل وبطون، وقد سكنت الجلعود في القصيم أما الآن في منطقة القصب وقفاز بشكل كبير ويعود نسبها كما ذكر المؤرخيّن للدهامشة ومن قبيلة عنزة وشيخهم جلعود بن حضيريّ.
يطرح الكثيرون سؤال الجلعود وش يرجعون ؟ من أجل معرفة أصل قبيلة الجلعود وتاريخها ونسب العائلة نظرا لوجود العديد من الشخصيات المهمة والملهمة التي تحمل لقب العائلة. وتعتبر عائلة الجلعود من القبائل المهمة في المملكة وكانت لها العديد من الإنجازات من أجل تعزيز دور العائلة في الوسط والمحيط التي تعيش فيه. الجلعود وش يرجعون وإجابة على سؤال الجلعود وش يرجعون ؟: تعتبر عائلة الجلعود الدهامشة من قبيلة عنزة وهي من أبرز القبائل في المملكة العربية السعودية وأشهرها وتتواجد في العديد من المناطق وأهمها منطقة الروضة.
عائلة الجلعود من وين عائلة الجلعود من العوائل العربية التي أثبتت مكانتها، وحجزت لها منزلة عريقة في المجال التجاري والاقتصادي وهذا لما قام عدد من أبناءها بتأسيس الشركات المتنوعة المجالات، كما وأن عائلة الجلعود كان لها حضور اً طاغياً على وسائل التواصل الاجتماعي، متمثلة بالفيديوهات التي يُشاركها عدد من مشاهير عائلة الجلعود، الذين كان لهم الفضل الكبير في جعل الكثيرين يتساءلون عن تلك العائلة، وأين تتواجد، وما هو نسبها وأصلها وعدد من التساؤلات التي يُثيرها البعض عبر محركات البحث، والتي سنتطرق للكثير عنها في هذا المقال الذي بين أيديكم.
عائلة الجلعود الكريمة من العائلات ذات الأصل و هى عائلة معروفة بنسبها ، حيث ترجع عائلة الجلعود لقبيلة كبيرة من قبائل الجزيرة العربية * يجمع النسابون و كتب الأنساب بأن عائلة الجلعود هم من قبيلة عنزة العريقة ، و عائلة الجلعود هم من الدهامشة من عنزة ، و الجلعود هم من الجلاعيد ، حيث هناك العديد من العائلات تفرعت من الجلاعيد و منها الجلعود و العلى و الحميد و العبد الله و العبد العزيز و الفهيد و غيرها من العائلات ، و تتركز مساكن عائلة الجلعود فى الروضة و قصب و سميرا ، و ترتبط العائلة بعلاقات مصاهرة و نسب مع قبائل و عائلات مشهورة فى المملكة (جواب)
30-01-2012, 07:19 PM # 2 الموقوفين بيانات اضافيه [ +] رقم العضوية: 899 تاريخ التسجيل: Dec 2011 أخر زيارة: 11-01-2013 (10:47 AM) المشاركات: 7, 778 [ التقييم: 1078 الدولهـ الجنس ~ مزاجي لوني المفضل: Cadetblue شكراً: 0 تم شكره 5 مرة في 5 مشاركة رد: العدل بين الأبناء 30-01-2012, 07:31 PM # 3 رقم العضوية: 910 أخر زيارة: 29-08-2015 (09:09 PM) 10, 689 [ التقييم: 1317 MMS ~ تم شكره 31 مرة في 30 مشاركة موضوع رائع سلمت يداك To view links or images in signatures your post count must be 10 or greater. You currently have 0 posts.
6-عقوبة من يفرق بين أبنائه فقد ورد عن النبي – صلى الله عليه وسلم – أنه قال: " ما من عبد يسترعيه الله رعية، يموت يوم يموت وهو غاش لرعيته، إلا حرم الله عليه الجنة " متفق عليه, فمن لم يعدل بين الأبناء، ويسوي بينهم في العطايا، ولم يأبه للأدلة الشرعية، فهو غاشٍ لأولاده، وظالم، ومفرق بينهم، ومن هنا فهو مستحق لعقوبة الله – جل وعلا – والعياذ بالله. 7- مراجع 1-القران الكريم. 2- العدل بين الأولاد موقع الألوكة. 3-العدل بين الأبناء في كل شيء واجب موقع إسلام ويب. 4-العدل بين الأولاد موقع صيد الخاطر. 5- كيفية العدل بين الأولاد في العطية. 6-العدل بين الأبناء من ملامح التربية الاسلامية. بقلم: عبد الرحمن أمين The post العدل بين الأبناء appeared first on لتسكنوا إليها
لابد أننا جميعاً نسعى للعدل بين أبنائنا، فنعدل في المأكل والمشرب والملبس، ونظن أننا بذلك عدلنا بينهم، ولا نعلم بأن العدل تندرج تحته بنود عديدة ربما لم نلتفت لها بعد، والتي سيقدمها لك "سيِّدتي نت" تحدث مع اخصائية التربية والسلوك نهى العديل عن هذه المشكلة من خلال السطور التالية، كما سنتحدث عن آثار عدم العدل بين الأبناء، ونقدم لك عدة نصائح تساعدك على حل المشكلة: أمور على الوالدين النظر لها بعين العدل على الوالدين المساواة بين أبنائهم في العديد من الأمور، ومنها: - الحاجات الأساسية، وتوزيع الكلام والانتباه والاهتمام. - توزيع النظرات والضحك والمداعبات والهدايا والعطايا. - المساواة باتخاذ القرارات من خلال استشارة الجميع بدون استثناء، وأخذ القرارات بالأغلبية فيما يخصهم. - المساواة بالمشاركة باللعب وفي كلمات المحبة. - المساواة في الإصغاء والاستماع، إذ يجب تخصيص وقت للأحاديث الخاصة، ومن الضروري أن يشعر الأبناء بأن هناك وقتاً مخصصاً لكل منهم تُحترم فيه خصوصيّاتهم. آثار عدم العدل بين الأبناء إن التمييز بين الأبناء يؤدي إلى عدة مشاكل تؤثر عليهم بشكل واضح، ومنها: - الانكماش والعزلة والانطواء. - النزاع والاصطدام والشِّجار.
ومن جهته قال الدكتور محمد عبدالستار أستاذ التربية بجامعة عين شمس: إن المرحلة التي يجب أن يُطلَق عليها مرحلة التربية، هي مرحلة الطفل منذ ولادته حتى السابعة من عمره، غير ذلك تكون قد فاتت مرحلة التربية الحقيقية للطفل، لافتًا إلى أن شخصية الطفل الحقيقية تتشكل وتبنى في هذه السنوات الأولى، ولأن الأسرة هي المعلم الأول للطفل، يقع عليها العاتق الأكبر في تنشئة هذا الطفل، وهذا يرجع إلى الأسرة؛ إما أن تجعله طفلاً ذا شخصية إيجابية ومبادرة، ويمكن الاعتماد عليه في المستقبل بحيث يستفيد منه المجتمع، وإما أن تجعله يتمتع بصفات سلبية عديدة، وغير محبوب من الآخرين. وأضاف أستاذ التربية بجامعة عين شمس: أنه من المستحيل أن ينشأ الطفل سليمًا دون رعاية أو تربية، وكما قال الإمام الغزالي رحمه الله: "الصبي أمانة عند والديه، وقلبه الطاهر جوهرة نفيسة خالية عن كل نقش وصورة، وهو قابل لكل نقش، ومائل إلى كل ما يُمال إليه، فإن عُوِّد الخير نشأ عليه، وسعد في الدنيا والآخرة أبواه، وإن عُوِّد الشر وأُهْمِلَ إهمال البهائم، شقي وهلك، وكان الوِزر في رقبة القيِّم عليه". وأكد الدكتور محمد عبدالستار أستاذ التربية بجامعة عين شمس، على أنه يجب على الأسرة الاهتمام بأبنائها منذ الصغر لأن هؤلاء الأولاد أمانة وضعها الله في أعناقهم، وسوف يُحاسَبون عليها، مشيرًا إلى أنَّ الأُسَر يجب أن تُعلِّم أطفالها منذ الصغر معرفة الله عز وجل، والتمسك بشرعه، ومحاسبة أنفسهم أولاً بأول على تقصيرهم إذا أخطؤوا، كما يجب أن يعلم الأطفال أن الحسنة بعشر أمثالها، ومن خلالها يدخلون الجنةَ في الآخرة، وأن السيئة تَزُجُّ بهم إلى جحيم الله بعد قيام الساعة.
روى البزار في مسنده عَن أَنَس -رضي الله عنه-: " أَنَّ رَجُلا كَانَ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- فَجَاءَ ابْنٌ لَهُ فَقَبَّلَهُ وَأَقْعَدَهُ عَلَى فَخِذِهِ وَجَاءَتْهُ بُنَيَّةٌ لَهُ فَأَجْلَسَهَا بَيْنَ يَدَيْهِ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم-: أَلَا سَوَّيْتَ بَيْنَهُمَا " [ البزار (6361)]. يقول الله –تبارك وتعالى- في كتابه العظيم: ( إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ) [النحل: 90]. بارك الله لي ولكم في القرآن العظيم، ونفعنا بما فيه من الآيات والعظات والذكر الحكيم، أقول قولي هذا، واستغفر الله العظيم لي ولكم فاستغفروه، وتوبوا إليه إنه هو الغفور الرحيم. الخطبة الثانية: الحمد لله الذي جعل العدل الميزان بين الخلق، والحمد لله الذي قامت السماوات والأرض بالعدل بحكمته عز وجل، والعدل أساس مصالح البشر، والشريعة مبنية على العدل، وهو من أحكم الحاكمين، وهو العدل اللطيف الخبير العليم الحكيم، والصلاة والسلام على أفضل الأنبياء وخاتم النبيين، وعلى آله وصحبه وسلم.
من ناحية أخرى، تعتبر الأسرة هي النواة الأولى التي تصطدم اصطدامًا مباشرًا بالطفل، والمسؤولة الرئيسية عن نشأة الطفل المسلم، وهنا يأتي دور الأسرة الرئيسي في إنشاء جيل مسلم إيجابي ومبادر، يستفيد منه المجتمع في المستقبل، وذلك من خلال اهتمام الأسرة بالتربية الصحيحة والصالحة للأطفال منذ الصغر، حتى يستكملوا مسيرة الصالحين من قبلهم، ويسلموها صالحة لمن بعدهم.