عرفت باللياقة البدنية والرقص السريع والحركات المميزة حتى أطلقوا عليها "آلة الرقص"، واشتهرت أكثر بعد نجاحها في برنامج "سكستين"، وانضمت إلى شركة جاي واي بي إنترتينمنت كراقصة وذلك بعد اجتيازها اختبار هي وشقيقتها وهي التي نجحت به، وهذا جعلها تنقل محل إقامتها إلى كوريا الجنوبية عام ٢٠١٢ وأصبحت عضوة من أعضاء توايس الثلاثة اليابانيين. وفي فترة التدريب قبل الانضمام شاركت في العديد من الفيديوهات الموسيقية كمتدربة، وكانت قد خرجت من الفرقة ولكنها أعيدت مرة أخرى، وتم نشر مقطع فيديو لها كدعاية على موقع تويتر عام ٢٠١٩، كما أنها حصلت على المركز العاشر في كيبوب ضمن فرقة الإناث يقومون بتأدية الخدمة العسكرية الإلزامية في كوريا الجنوبية. هيراي مومو وكيم هي تشول انتشر خبر علاقة هيراي مومو وهيتشول بنشر بعض الصور والمعلومات لتصرح وكالة سوبر جونيور وتوايس أنها مجرد شائعة وتبطل هذا الكلام، فصرحت وكالة ليبل إس جي: "أن كيم هيتشول وهيراي مومو صديقان مقربان وأخبار المواعدة ما هي إلا شائعة"، وقالت وكالة جي واي بي نفس الكلام لتظهر بعد ذلك أنهما بالفعل في علاقة معاً وكان ناتج هذه العلاقة هو حدوث بعض السلبيات أيضاً بغض النظر عن الإيجابيات بينهما وأنهما كابل ناجح، ولكن ما حدث أن بعض المعجبين كرهوا ذلك وبالأخص المتابعين المقربين يحولون مشاعر الحب إلى كره لذلك أخفوا القصة في البداية.
ست فيديوهات يظهر فيها مومو... مرعب - YouTube
آيات جودت-القاهرة لم يكد العالم يتخلص من الضجة التي أثارتها لعبة "الحوت الأزرق" وقيل إنها تستهدف المراهقين وتدفعهم للانتحار وانتهى الحديث عنها بعدم إثبات أي من الادعاءات التي تتعلق بهذه اللعبة، حتى بدأت مواقع التواصل الاجتماعي مثل فيسبوك في نشر تحذيرات للأهالي من متابعة أطفالهم مقاطع فيديو مخيفة على يوتيوب، والتخويف من "تحدي مومو" الذي يستهدف الأطفال ويشجعهم على الانتحار. وبحسب المنشورات المحذرة التي نشرها موقع ديلي ميل البريطاني، فإن هذا التحدي مقدّم بصورة وجه مخيف لطفلة جاحظة العينين تحمل اسم "مومو"، مقحم داخل مقاطع فيديو لرسوم متحركة أو ألعاب موجهة للأطفال، مثل "بيبا بيغ" و"فورتنايت" و"تومب رايدر" على يوتيوب و"يوتيوب كيدز" المخصص للأطفال. تهدد "مومو" الأطفال الذين يشاهدونها بأنهم سيموتون الليلة لأنها ستقتلهم، ولا يقف الأمر عند ذلك بحسب الموقع، بل إن هذه اللعبة تخترق تطبيق واتساب وتهدد الأطفال بإيذاء عائلاتهم إن لم ينفذوا أوامرها التي تتمحور حول إيذاء أنفسهم أو أشخاص آخرين، وتم الإبلاغ عن حوادث لأطفال آذوا أنفسهم متعمدين بسبب هذا التحدي، مما أثار موجة كبيرة من الهلع وسط الأهالي. اختراق تطبيق واتساب وإرسال رسائل مخيفة.. خرافة لا تصدق (مواقع التواصل) اختراق تطبيق واتساب وإرسال رسائل مخيفة.. لعبة "مومو".. تحدٍ جديد يؤرق الأهل والسلطات حول العالم! | البوابة. خرافة لا تصدق (مواقع التواصل) مومو بين الحقيقة والخداع مومو في الأصل منحوتة لفنانة يابانية تعمل لصالح شركة "لينك فاكتوري" المتخصصة في صناعة المؤثرات البصرية لأفلام الرعب، وتمثّل وجه فتاة صغيرة جاحظة العينين على جسد دجاجة، وتحمل في الحقيقة اسم "الطائر الأم"، وعُرضت في "معرض فانيليا لفنون الرعب" بطوكيو، ولا يوجد أي دليل على مشاركة الشركة أو أي من أفرادها في التحدي المنتشر.