#1 للبيع أرض تجارية + سكنية رقمها ٦٦ البلك ٦ من ١٠٩٥/ ش د الواقعة في حي الندى ، مساحتها ١٢٠٠ متر متساوية الأطوال على شارع زهير بن قيس اطوالها: ٣٠ متر في ٤٠ متر اتجاهاتها: تفتح شمال على شارع ٢٤ متر وجنوب على شارع ١٥ متر السوم ٣ مليون صافي والبيع ٣ مليون و ٢٠٠ الف صافي. والله ولي التوفيق. اخوكم ابو عبدالرحمن 0500959598 رقم المعلن: 9656781
وهذا وقد شرفت البقعة التي ضمت رفات (زهير بن قيس) ورفاقه بمدينة درنة فكانت وما زالت مقصداً للزوار من سكان المدينة والقادمين إليها يتبركون بهؤلاء الشهداء الأبرار ولاسيما إنهم من صحابة رسول الله ﷺ ومن التابعين له، وقد برز من بين رفاق زهير الذين استشهدوا معه مجاهدان كبيران هما: ( عبد الله بن بر القيسي)، و( أبو منصور الفارسي). مكان قبره [ عدل] وقد شيدت (ب جبانة درنة) ثلاثة أضرحة وهي ذات قباب من الطراز المعروف في بناء أضرحة الأولياء والصالحين، الضريح الأول (لزهير بن قيس) ويقع على يسار الداخل، يليه الضريح الثاني وهو (لعبد الله بن بر القيسي)، والثالث ضريح (أبي منصور الفارسي) يقع على يمين الداخل، وبابه لجهة الغرب، وبين هذه الأضرحة الثلاثة في مواجهة الداخل مبنى يشبه الحجرة الصغيرة، قد أقيم الثلاثة على مدخل المغارة، التي دفن فيها بقية الشهداء من رفاق( زهير بن قيس) ويبلغ عددهم نحو (سبعين) على أصح الروايات، وقد تم تشييد هذه الأضرحة في القرن الحادي عشر الهجري. [2] مراجع [ عدل] كتاب الكامل في التاريخ ، علي بن محمد بن عبد الكريم بن عبد الواحد الشيباني الجزري، ابن الأثير. مصادر [ عدل] بوابة أعلام
معركة ممس Battle of Mamma هي احدى المعارك التي دارت بين المسلمين والبربر، واحدى معارك فتح المغرب الفاصلة في عهد الدولة الأموية، وقعت المعركة في عهد الخليفة الأموي عبد الملك بن مروان حينما جهز جيش بقيادة القائد الأموي زهير بن قيس البلوي في برقة، لاستعادة القيروان وذلك عام 69 هـ الموافق 688، وانتهت المعركة بهزيمة جيش البربر بعد أن دارت بين الفريقين معركة كبيرة في موقع يقال له ممس أو ممش، وقتل في المعركة كسيلة قائد جيش البربر. تعيين زهير بن قيس واليًا على إفريقية بعد استشهاد عقبة بن نافع رضي الله عنه (سنة 63هـ أو 64هـ) في الكمينٍ الذي أعدّه له البربر والروم وارتداد كسيلة بعد إسلامه، قام الخليفة عبد الملك بن مروان بتعيين زهير بن قيس واليًا على إفريقية، وزوَّده بجيش كبير لقمع البربرالمرتدِّين ، وتخليص المسلمين في تونس، واستعادة القيروان التي سقطت بأيديهم. بعد كارثة معركة تهوذة التي استشهد فيها عقبة مباشرة أراد زهير بن قيس أن يقاتل كُسيلة بمن بقي من الجيش، ويدافع عن مدينة القيروان ، وخطب في الناس قائلا: "يا معشر المسلمين، إن أصحابكم قد دخلوا الجنة، وقد من الله عليهم بالشهادة، فاسلكوا سبيلهم، ويفتح الله لكم دون ذلك".
وهذا وقد شرفت البقعة التي ضمت رفات (زهير بن قيس) ورفاقه بمدينة درنة فكانت وما زالت مقصداً للزوار من سكان المدينة والقادمين إليها يتبركون بهؤلاء الشهداء الأبرار ولاسيما إنهم من صحابة رسول الله ومن التابعين له، وقد برز من بين رفاق زهير الذين استشهدوا معه مجاهدان كبيران هما: ( عبد الله بن بر القيسي)، و( أبو منصور الفارسي). مكان قبره وقد شيدت (ب جبانة درنة) ثلاثة أضرحة وهي ذات قباب من الطراز المعروف في بناء أضرحة الأولياء والصالحين، الضريح الأول (لزهير بن قيس) ويقع على يسار الداخل، يليه الضريح الثاني وهو (لعبد الله بن بر القيسي)، والثالث ضريح (أبي منصور الفارسي) يقع على يمين الداخل، وبابه لجهة الغرب، وبين هذه الأضرحة الثلاثة في مواجهة الداخل مبنى يشبه الحجرة الصغيرة، قد أقيم الثلاثة على مدخل المغارة، التي دفن فيها بقية الشهداء من رفاق( زهير بن قيس) ويبلغ عددهم نحو (سبعين) على أصح الروايات، وقد تم تشييد هذه الأضرحة في القرن الحادي عشر الهجري. [2] مراجع كتاب الكامل في التاريخ ، علي بن محمد بن عبد الكريم بن عبد الواحد الشيباني الجزري، ابن الأثير. مصادر ^ "كتاب: الكامل في التاريخ **|نداء الإيمان".. مؤرشف من الأصل في 26 مارس 2020.