✅كيف نحافظ على صحتنا ؟ مثلث الصحة 💪 - YouTube
ولا حاجة لأن تكونوا رياضيين من الدرجة الأولى لممارسة النشاط البدني، إذ إنّ مجرد المشي أو ركوب الدراجة أو حتى تجنّب استخدام المصعد وصعود الدرج بدلًا من ذلك، هي من الخيارات اليومية الصغيرة التي تفيدكم بالتأكيد. والسباحة أو الركض بانتظام، هما أيضًا من الأنشطة البدنية المفيدة، ولا تتطلب منكم الكثير من الوقت. وأما الوقت الذي تحتاجونه لقضائه في ممارسة أيٍّ من هذه الأنشطة البدنية يعتمد على السن: يمكن قراءة إرشارات منظمة الصحة العالمية حول هذا الموضوع. يجب عدم الخلط بين مصطلح "النشاط البدني" وبين العبارة "ممارسة التمارين"، وهذه تندرج تحت فئة فرعية من النشاط البدني المقصود والمنظم والمكرر، والذي يهدف إلى تحسين ناحية أو نواحٍ عدة من الحالة الجسدية. 3. شرب الكثير من الماء الماء ضروري جدًّا لبقائنا على قيد الحياة. وللتذكير فقط، فإنَّ أجسامنا تتألف من حوالى 60 إلى 70 في المئة من الماء. كيف نحافظ على صحة الجسم ونتجنب الأمراض ؟ | مجلة سيدتي. و شرب الماء يساعدنا على المحافظة على حالة جسدية معينة، ويضمن لنا البقاء في حالة عقلية جيدة كذلك، بالإضافة إلى الفوائد الصحية الأخرى التي لا يمكننا التشكيك بها. وينصح الأطباء بشرب ما مقداره ليتر ونصف الليتر إلى ليترين من الماء يوميًّا للشخص البالغ.
وهذا الرقم قد يصبح أعلى في الأيام الحارّة في الصيف، أو عند ممارسة الرياضة لكي يبقى الجسم رطبًا. 4. النوم بشكل كافٍ النوم جزء أساسي ومهم من وجودنا ويجب عدم إهماله. ولكن مع العمل والدراسة والعائلة وجميع الضغوط الأخرى الملازمة لحياتنا اليومية، فإنَّ فترة النوم سوف تتأثر بقوة بالتأكيد. وقد يضر ذلك بالصحة بطبيعة الحال. وقد يكون لقلة النوم، أو عدم كفاية النوم، عواقب وخيمة على المزاج والحالة العقلية والحالة الجسدية، وقد يضر بعملية التمثيل الغذائي في الجسم، ويزيد مخاطر الإصابة بأمراض معينة. وهذه أسباب كثيرة تدفعكم إلى تعديل إيقاع حياتكم اليومية لكي تستفيدوا أكثر من ساعات النوم. 6 خطوات بسيطة لتنعمي بصحة أفضل | سوبر ماما. وفقًا للمؤسسة الوطنية الأمريكية للنوم National Sleep Foundation فإنَّ عدد ساعات النوم التي يُنصح بها تعتمد على العمر. وهذا يعني من 14 إلى 17 ساعة في اليوم بالنسبة لحديثي الولادة، وبين 7 إلى 8 ساعات بالنسبة لكبار السن (فوق 65 عامًا)، ويحتاج المراهق (بين سن 14 إلى 17 عامًا) إلى حوالى 8 إلى 10 ساعات من النوم، والشاب البالغ (من سن 18 إلى 25 عامًا) من 7 إلى 9 ساعات من النوم، والبالغ (من 24 إلى 64 عامًا) من 7 إلى 9 ساعات من النوم.
الصحة العامة بعد عمر 50 بقلم doaa فبراير 14, 2021 الصحة العامة للجسم ما هي العوامل المؤثرة بالصحّة العامّة؟ يسعى الجميع للحفاظ على الصحة بشتّى السبل يبحثون هنا وهناك عن كلّ ما يعزّز صحة الجسم ولكن من الضروريّ التعرّف...
كما أن الرياضة تحسن من جمال البشرة وتجديد خلايا الجلد، ولذلك ينبغي أن تعود نفسك على الذهاب لصالة الرياضة (الجيم) أو حتى أن تمارسها في المنزل للحفاظ على صحتك وذلك من أجل الحصول على الحياة الصحية التي تريدها.
التغذية السليمة التغذية السليمة المتوازنة تساعد في الحفاظ على لياقة البدن وتقويته وزيادة المناعة ضد الكثير من الأمراض. احرصي على تناول الخضروات والفواكه الطازجة والحبوب بشكل يومي واجعليها الوجبة الرئيسية. احرصي على تناول قدر معتدل من البروتين، الموجود في السمك واللحوم الحمراء والحبوب مثل الفول. لا تأكلي إلا إن شعرت بالجوع، وعندما تأكلين لا تتركي نفسك حتى تشعري بالشبع، واحرصي على أن تكون سفرتك متوازنة في العناصر الغذائية، فالاعتدال في تناول الطعام أمر ضروري. تناولي وجبات خفيفة بين الوجبات الرئيسية مكونة من الفاكهة والخضار الطازج مع الزبادي. لا تأكلي قبل النوم مباشرة. تجنبي الدهون والسكريات الزائدة، وقللي من الوجبات السريعة وسكر التحلية الصناعي. كيف سيبدو مسار التضخم في الأيام القادمة؟ - video Dailymotion. تناول وجبة الإفطار يوميًا احرصي على تناول الإفطار يوميًا وبعد الاستيقاظ مباشرة، فتناول الإفطار يعطي الطاقة اللازمة للعمل ورعاية الأطفال والأسرة، ويمنع هبوط نسبة السكر في الدم خلال اليوم، ويساعد الجسم في حرق الدهون الزائدة، ويساعد في منع زيادة الوزن، وعلمي أطفالك أيضًا الحرص على تناول الإفطار يوميًا بعد الاستيقاظ.
وفي الوقت الراهن من الحظر فرصة ممتازة لفعل أنشطتنا المحببة والتي توقفنا عن ممارستها في وسط ضغوط الحياة أو حتى للتعرف على أنفسنا بشكل أفضل. تعرف على اهتماماتك التي لم تكتشفها من قبل أو تعرفها ولكن مع ضغوط الحياة أهملتها، وحافظ على أدائها حتى بعد عودة الأمور لطبيعتها وليس من الضروري أن تستقطع حينها وقتًا طويلًا لهواياتك يكفيك عشر دقائق بانتظام يوميًا. ٤. العطاء للآخرين هناك دراسة منشورة علي منظمة الصحة النفسية ببريطانيا أثبتت أن العطاء -مهما كان بسيطًا- يؤثر بشكل إيجابي على حالتنا النفسية لأنه يُكسب أوقاتنا معنى "purpose" والذي هو الآخر أحد دعائم الحياة السوية، ولا يجب أن يكون العطاء فعلًا ضخمًا ليكون عطاءً، بل على العكس ابتسامتك في وجه زميلك في العمل واستماعك المتعاطف لمشكلة جارك وإعطاء مقعدك لرجل مُسن في الحافلة كلها من أشكال العطاء -والتي رغم بساطتها- تمنح حياتنا معنى. كما أن التطوع في أي نشاط خَدمي أو مجتمعي بشكل منتظم يحسن من حالتك النفسية. ٥. عش يومك كما هو لا تجعل نفسك أسيرًا لما حدث في الماضي أو ما سيحدث بالمستقبل لأن ذلك سيفقدك متعة اللحظة الحالية. نعم تعلّم من دروس الماضي وخطّط جيدًا لمستقبلك، ولكن أيضًا استمتع بحياتك الحالية والمرحلة العمرية التي تعيشها الآن.